الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2005 -
وَرُوِّينَا فِي الْحَدِيثِ الطَّوِيلِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَلَامٍ، فِي سَبَبِ إِسْلَامِ زَيْدِ بْنِ سُعْنَةَ قَالَ: فَقَالَ زَيْدٌ: يَا مُحَمَّدُ، هَلْ لَكَ أَنْ تَبِيعَنِيَ تَمْرًا مَعْلُومًا إِلَى أَجَلٍ مَعْلُومٍ مِنْ حَائِطِ بَنِي فُلَانٍ قَالَ:«لَا يَا يَهُودِيُّ وَلَكِنِّي أَبِيعُكَ تَمْرًا مَعْلُومًا إِلَى كَذَا وَكَذَا مِنَ الْأَجَلِ وَلَا أُسَمِّي مِنْ حَائِطِ بَنِي فُلَانٍ» قَالَ زَيْدٌ: فَأَعْطَيْتُهُ ثَمَانِينَ دِينَارًا فِي تَمْرٍ مَعْلُومٍ إِلَى كَذَا وَكَذَا مِنَ الْأَجَلِ
بَابُ السَّلَمِ الْحَالِّ أَجَازَهُ عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ
2006 -
وَأَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ نا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ، ثَنَا أَبُو الْأَزْهَرِ، ثَنَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ، ثنَا يَحْيَى بْنُ عُمَيْرٍ، مَوْلَى بَنِي أَسَدٍ، ثَنَا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ، قَالَتْ:«اشْتَرَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم جَزُورًا مِنْ أَعْرَابِيٍّ بِوَسَقِ تَمْرٍ عَجْوَةً، فَطَلَبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عِنْدَ أَهْلِهِ تَمْرًا، فَلَمْ يَجِدْهُ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ فِي اسْتِقْرَاضِهِ التَّمْرَ وَدَفَعِهِ إِلَيْهِ» تَابَعَهُ حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ هِشَامٍ. وَرَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، وَرُوِيَ عَنْ طَارِقِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فِي مَعْنَاهُ
بَابُ السَّلَمِ فِي الْحَيَوَانِ
2007 -
أَخْبَرَنَا أَبُو زَكَرِيَّا بْنُ أَبِي إِسْحَاقَ، نَا أَبُو الْحَسَنِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدُوسَ الطَّرَائِفِيُّ، ثنَا عُثْمَانُ بْنُ سَعِيدٍ، ثنَا الْقَعْنَبِيُّ، فِيمَا قَرَأَ عَلَى مَالِكٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي رَافِعٍ
⦗ص: 284⦘
قَالَ: اسْتَسْلَفَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَكْرًا فَجَاءَتْهُ إِبِلٌ مِنْ الصَّدَقَةِ. قَالَ أَبُو رَافِعٍ: فَأَمَرَنِي رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَنْ أَقْضِيَ الرَّجُلَ بَكْرَهُ، فَقُلْتُ لَهُ: لَمْ أَجِدْ فِي الْإِبِلِ إِلَّا جَمَلًا خِيَارًا رُبَاعِيًّا، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم:«أَعْطِهِ إِيَّاهُ فَإِنَّ خِيَارَ النَّاسِ أَحْسَنُهُمْ قَضَاءً»
2008 -
وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ، فِيمَا قَرَأَهُ عَلَى مَالِكٍ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ، عَنِ الْحَسَنِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ:«أَنَّ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ بَاعَ جَمَلًا لَهُ يُقَالُ لَهُ عُصَيْفِيرُ بِعِشْرِينَ بَعِيرًا إِلَى أَجَلٍ»
2009 -
وَبِهَذَا الْإِسْنَادِ حَدَّثَنَا الْقَعْنَبِيُّ، فِيمَا قَرَأَ عَلَى مَالِكٍ، عَنْ نَافِعٍ: أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ اشْتَرَى رَاحِلَةً بِأَرْبَعَةِ أَبْعِرَةٍ مَضْمُونَةٍ عَلَيْهِ يُوَفِّيهَا صَاحِبُهَا بِالرَّبَذَةِ "
2010 -
وَرُوِّينَا عَنْ أَبِي حَسَّانَ الْأَعْرَجِ، قَالَ: سَأَلْتُ ابْنَ عُمَرَ، وَابْنَ عَبَّاسٍ عَنِ السَّلَمِ فِي الْحَيَوَانِ، فَقَالَا:«إِذَا سَمَّى الْأَسْنَانَ وَالْآجَالَ فَلَا بَأْسَ»
2011 -
وَعَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، قَالَ:«أَسْلَمَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْعُودٍ فِي وَصَفَاءَ»
2011 -
وَعَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، بِخِلَافِهِ، وعَنِ الْقَاسِمِ، عَنْ عُمَرَ، أَنَّهُ:«ذَكَرَ فِي أَبْوَابِ الرِّبَا السَّلْمَ فِي سِنٍّ» وَالرِّوَايَةُ فِيهِ عَنْ عُمَرَ، وَابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما مُنْقَطِعَةٌ