المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌مناقب الزبير بن العوام رضي الله عنه - المختصر النصيح في تهذيب الكتاب الجامع الصحيح - جـ ٤

[المهلب بن أبي صفرة]

فهرس الكتاب

- ‌62 - كِتَاب بَدْءِ الْخَلْقِ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي قَوْلِه عز وجل{وَهُوَ الَّذِي يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ}

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي سَبْعِ أَرَضِينَ

- ‌بَاب صِفَةِ الشَّمْسِ وَالْقَمَرِ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي قَوْلِهِ {هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ نُشُرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ}

- ‌بَاب ذِكْرِ الْمَلَائِكَةِ

- ‌بَاب صِفَةِ الْجَنَّةِ وَأَنَّهَا مَخْلُوقَةٌ

- ‌بَاب صِفَةِ النَّارِ وَأَنَّهَا مَخْلُوقَةٌ

- ‌بَاب صِفَةِ إِبْلِيسَ وَجُنُودِهِ

- ‌بَاب ذِكْرِ الْجِنِّ وَثَوَابِهِمْ وَعِقَابِهِمْ

- ‌بَابقَوْلِهِ عز وجل {وَإِذْ صَرَفْنَا إِلَيْكَ نَفَرًا مِنَ الْجِنِّ يَسْتَمِعُونَ الْقُرْآنَ}

- ‌بَابقَوْلِه عز وجل {وَبَثَّ فِيهَا مِنْ كُلِّ دَابَّةٍ}

- ‌63 - كِتَاب الْأَنْبِيَاءِ خَلْقِ آدَمَ وَذُرِّيَّتِهِ

- ‌بابقوله عز وجل {وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً}

- ‌بَاب الْأَرْوَاحُ جُنُودٌ مُجَنَّدَةٌ

- ‌بَابقَوْلِه تعالى {لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ}

- ‌بابقوله عز وجل {وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا (83) إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الْأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَاتَّخَذَ اللَّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا}

- ‌باب{وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي}

- ‌بَاب{فَلَمَّا جَاءَ آلَ لُوطٍ الْمُرْسَلُونَ (61) قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ مُنْكَرُونَ}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَإِلَى ثَمُودَ أَخَاهُمْ صَالِحًا}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ}

- ‌بَاب{وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسَى إِنَّهُ كَانَ مُخْلَصًا وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (51) وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ مُوسَى (9) إِذْ رَأَى نَارًا فَقَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ}

- ‌بَابقَوْلِه عز وجل {وَوَاعَدْنَا مُوسَى ثَلَاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْنَاهَا بِعَشْرٍ فَتَمَّ مِيقَاتُ رَبِّهِ أَرْبَعِينَ لَيْلَةً}

- ‌بَاب{وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً}

- ‌بَاب{إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ}

- ‌بَاب{وَإِلَى مَدْيَنَ أَخَاهُمْ شُعَيْبًا}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَإِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (139) إِذْ أَبَقَ إِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِ}

- ‌بَاب{وَاسْأَلْهُمْ عَنِ الْقَرْيَةِ الَّتِي كَانَتْ حَاضِرَةَ الْبَحْرِ إِذْ يَعْدُونَ فِي السَّبْتِ}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَآتَيْنَا دَاوُودَ زَبُورًا}

- ‌بَاب{وَاذْكُرْ عَبْدَنَا دَاوُودَ ذَا الْأَيْدِ إِنَّهُ أَوَّابٌ}

- ‌بَابقَوْلِ الله تبارك وتعالى {وَوَهَبْنَا لِدَاوُودَ سُلَيْمَانَ نِعْمَ الْعَبْدُ إِنَّهُ أَوَّابٌ}

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ}

- ‌بَابقوله عز وجل {وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ}

- ‌بَابقَوْلِه عز وجهه {ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا}

- ‌بَابقَوْلِه عز وجل {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا}

- ‌بَابقوله عز وجل {وَإِذْ قَالَتِ الْمَلَائِكَةُ يَامَرْيَمُ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفَاكِ عَلَى نِسَاءِ الْعَالَمِينَ}

- ‌بَاب نُزُولِ عِيسَى عليه السلام

- ‌بَاب مَا ذُكِرَ عَنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ

- ‌بَاب{أَمْ حَسِبْتَ أَنَّ أَصْحَابَ الْكَهْفِ}

- ‌64 - كِتَاب الْمَنَاقِبِ

- ‌بَاب مَنَاقِبِ قُرَيْشٍ

- ‌بَاب نِسْبَةِ الْيَمَنِ إِلَى إِسْمَاعِيلَ عليه السلام مِنْهُمْ أَفْصَى بْنِ حَارِثَةَ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَامِرٍ مِنْ خُزَاعَةَ

- ‌بَاب ذِكْرِ أَسْلَمَ وَغِفَارَ وَمُزَيْنَةَ وَجُهَيْنَةَ وَأَشْجَعَ

- ‌بَاب ذِكْرِ قَحْطَانَ

- ‌بَاب قِصَّةِ خُزَاعَةَ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي أَسْمَاءِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب خَاتِمِ النَّبِيِّينَ صلى الله عليه وسلم

- ‌(بَاب وَفَاةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب صِفَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم تَسْلِيمًا

- ‌بَاب عَلَامَاتِ النُّبُوَّةِ فِي الْإِسْلَامِ

- ‌بَاب فَضْلِ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَرَضِيَ عَنْهُمْ

- ‌‌‌بَابفَضْلِ أبِي بَكْرٍ بَعْدَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب

- ‌بَاب مَنَاقِبِ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه

- ‌بَاب مَنَاقِبِ عُثْمَانَ أبِي عَمْرٍو الْقُرَشِيِّ بْنِ عَفَّانَ رحمة الله عليه

- ‌مَنَاقِب عَلِيِّ بْنِ أبِي طَالِبٍ أبِي الْحَسَنِ الْقُرَشِيِّ الْهَاشِمِيِّ رضي الله عنه

- ‌مَنَاقِب جَعْفَرِ بْنِ أبِي طَالِبٍ الْهَاشِمِيِّ رضي الله عنه

- ‌مَنَاقِبِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ رضي الله عنه

- ‌مناقب طَلْحَة بْنِ عُبَيْدِ الله رضي الله عنه

- ‌مَنَاقِبِ سَعْدِ بْنِ أبِي وَقَّاصٍ الزُّهْرِيِّ رضي الله عنه

- ‌مَنَاقِبِ أبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ رضي الله عنه

- ‌بَاب مَنَاقِبِ الْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ رضي الله عنهما

- ‌بَاب ذِكْرِ مُعَاوِيَةَ بن أبِي سفيان رضي الله عنه

- ‌بَاب مَنَاقِبِ قَرَابَةِ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب مَنَاقِبِ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم رضي الله عنها

- ‌بَاب فَضْلِ عَائِشَةَ رضي الله عنها

- ‌بَاب تَزْوِيجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم خَدِيجَةَ وَفَضْلِهَا رضي الله عنها

- ‌بَاب مَنَاقِبِ عَبْدِ الله بْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه

- ‌بَاب مَنَاقِبِ زَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ مَوْلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم رضي الله عنه

- ‌بَاب ذِكْرِ أُسَامَةَ بْنِ زَيْد بن حارثة رضي الله عنه

- ‌بَاب مَنَاقِبِ عَبْدِ الله بْنِ عُمَرَ رضي الله عنه

- ‌مَنَاقِبِ عَمَّارٍ وَحُذَيْفَةَ رضي الله عنهما

- ‌مَنَاقِبِ بِلَالِ بْنِ رَبَاحٍ مَوْلَى أبِي بَكْرٍ رضي الله عنهما

- ‌بَاب ذِكْرِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما

- ‌مَنَاقِبُ الْأَنْصَارِ

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «لَوْلَا الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرءًا مِنْ الْأَنْصَارِ»

- ‌بَاب حُبِّ الْأَنْصَارِ من الإيمان

- ‌بَاب أَتْبَاعِ الْأَنْصَارِ

- ‌بَاب فَضْلِ دُورِ الْأَنْصَارِ

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «اصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي عَلَى الْحَوْضِ»

- ‌بَابقَوْلِه عز وجل {وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ}

- ‌بَاب قَوْلُ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «اقْبَلُوا مِنْ مُحْسِنِهِمْ وَتَجَاوَزُوا عَنْ مُسِيئِهِمْ»

- ‌بَاب مَنَاقِبُ سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ رضي الله عنه

- ‌بَاب مَنَاقِبُ عَبْدِ الله بْنِ سَلَامٍ رضي الله عنه

- ‌بَاب ذِكْرُ جَرِيرِ بْنِ عَبْدِ الله الْبَجَلِيِّ رضي الله عنه

- ‌بَاب بُنْيَانُ الْكَعْبَةِ

- ‌بَاب أَيَّامُ الْجَاهِلِيَّةِ

- ‌65 - كتاب مَبْعَثِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب مَا لَقِيَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابُهُ مِنْ الْمُشْرِكِينَ بِمكَّةَ

- ‌بَاب ذِكْرُ الْجِنِّ

- ‌بَاب إِسْلَامُ أبِي ذَرٍّ رَحْمَةُ الله عَلَيْهِ

- ‌بَاب إِسْلَامُ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ رضي الله عنه

- ‌بَاب انْشِقَاقُ الْقَمَرِ

- ‌بَاب هِجْرَةِ الْحَبَشَةِ

- ‌بَاب قِصَّةِ أبِي طَالِبٍ

- ‌بَاب المعراج وهو حَدِيثُ الْإِسْرَاءِ

- ‌بَاب وُفُودِ الْأَنْصَارِ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم بِمَكَّةَ وَبَيْعَةِ الْعَقَبَةِ

- ‌بَاب تَزْوِيجِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم عَائِشَةَ رضي الله عنها وَقَدِمُوا بها الْمَدِينَةَ وَبِنَائِهِ بِهَا

- ‌بَاب هِجْرَةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ

- ‌بَاب مَقْدَمِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَأَصْحَابِهِ الْمَدِينَةَ

- ‌بَاب إِقَامَةِ الْمُهَاجِرِ بِمَكَّةَ بَعْدَ قَضَاءِ نُسُكِهِ

- ‌بَابٌ مَعْنَاهُ مِنْ مَتَى كَتَبُوا التَّارِيخَ

- ‌بَاب إِتْيَانِ الْيَهُودِ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم حِينَ قَدِمَ الْمَدِينَةَ

- ‌بَاب إِسْلَامِ سَلْمَانَ

- ‌66 - كِتَاب الْمَغَازِي

- ‌بَاب غَزْوَةِ الْعُشَيْرَةِ

- ‌بَاب قِصَّةِ بَدْرٍ

- ‌بَاب عِدَّةِ أَصْحَابِ بَدْرٍ

- ‌بَابٌمَعْنَاهُ ذِكْرُ مَنْ قُتِلَ مِنْ الْمُشْرِكِينَ يَوْمَ بَدْرٍ

- ‌بَاب فَضْلُ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا

- ‌بَاب شُهُودِ الْمَلَائِكَةِ بَدْرًا

- ‌بابٌمَعْنَاهُ مَنْ شَهِدَ بَدْرًا

- ‌بَاب تَسْمِيَةُ مَنْ سُمِّيَ مِنْ أَهْلِ بَدْرٍ فِي الْجَامِعِ

- ‌حَدِيثُ بَنِي النَّضِيرِ

- ‌قَتْلُ كَعْبِ بْنِ الْأَشْرَفِ

- ‌بَاب قَتْلِ أبِي رَافِعٍ عَبْدِ الله بْنِ أبِي الْحُقَيْقِ

- ‌بَاب غَزْوَةِ أُحُدٍ

- ‌بَابقوله عز وجل {إِذْ هَمَّتْ طَائِفَتَانِ مِنْكُمْ أَنْ تَفْشَلَا وَاللَّهُ وَلِيُّهُمَا وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ}

- ‌بَابقوله عز وجل {ثُمَّ أَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُعَاسًا}

- ‌بَاب قَتْلِ حَمْزَةَ

- ‌بَاب مَا أَصَابَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم مِنْ الْجِرَاحِ يَوْمَ أُحُدٍ

- ‌بَاب{الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ}

- ‌بَابٌ عِدَّةُ مَنْ قُتِلَ مِنْ الْمُسْلِمِينَ يَوْمَ أُحُدٍ

- ‌بَاب غَزْوَةِ الْخَنْدَقِ وَهِيَ الْأَحْزَابُ

- ‌بَاب مَرْجِعِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم مِنْ الْأَحْزَابِ وَمَخْرَجِهِ إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ وَمُحَاصَرَتِهِ إِيَّاهُمْ

- ‌بَاب غَزْوَةِ ذَاتِ الرِّقَاعِ

- ‌بَاب غَزْوَةِ بَنِي الْمُصْطَلِقِ مِنْ خُزَاعَةَ وَهِيَ غَزْوَةُ الْمُرَيْسِيعِ

- ‌بَاب حَدِيثِ الْإِفْكِ

- ‌بَاب عُمْرَة الْحُدَيْبِيَةِ

- ‌بَاب غَزْوَةِ خَيْبَرَ

- ‌بَاب غَزْوَةِ مُؤْتَةَ مِنْ أَرْضِ الشَّامِ

- ‌بَاب بَعْثِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أُسَامَةَ بْنَ زَيْدٍ إِلَى الْحُرُقَاتِ مِنْ جُهَيْنَةَ

- ‌بَاب غَزْوَةِ الْفَتْحِ فِي رَمَضَانَ

- ‌بَاب أَيْنَ رَكَزَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم الرَّايَةَ يَوْمَ الْفَتْحِ

- ‌بَابٌمعناه مَنْ شَهِدَ زَمَنَ الْفَتْح

- ‌بَابقَوْلِ الله عز وجل {وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنْكُمْ شَيْئًا}

- ‌بَاب غَزْوَةِ أَوْطَاسٍ

- ‌بَاب بَعْثِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ إِلَى بَنِي جَذِيمَةَ

- ‌بَابٌ بِعْثَةُ عَلِيِّ بْنِ أبِي طَالِبٍ إِلَى الْيَمَنِ وَخَالِدِ بْنِ الْوَلِيدِ قَبْلَ حَجَّةِ الْوَدَاعِ

- ‌بَاب غَزْوَةُ ذِي الْخَلَصَةِ

- ‌بَاب غَزْوَةُ ذَاتِ السُّلَاسِلِ

- ‌بَاب ذَهَابُ جَرِيرٍ إِلَى الْيَمَنِ

- ‌بَاب غَزْوَةُ سِيفِ الْبَحْرِ وَهُمْ يَتَلَقَّوْنَ عِيرًا لِقُرَيْشٍ وَأَمِيرُهُمْ أَبُوعُبَيْدَةَ بْنُ (الْجَرَّاحِ)

- ‌بَاب وَفْدِ بَنِي حَنِيفَةَ وَحَدِيثِ ثُمَامَةَ بْنِ أُثَالٍ وقِصَّة مسيلمة والْعَنْسِيِّ

- ‌بَاب وَفْدِ طَيِّئٍ وَحَدِيثُ عَدِيِّ بْنِ حَاتِمٍ

- ‌حَدِيثُ كَعْبِ بْنِ مَالِكٍ

- ‌ بَابِ

- ‌بَاب مَرَضِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَوَفَاتِهِ

- ‌بَاب وَفَاةِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب كَمْ غَزَا النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم

- ‌67 - كِتَاب تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي فَاتِحَةِ الْكِتَابِ

- ‌باب تفسير سُورَة الْبَقَرَةِ

- ‌بَاب{وَإِذْ قُلْنَا ادْخُلُوا هَذِهِ الْقَرْيَةَ فَكُلُوا مِنْهَا حَيْثُ شِئْتُمْ رَغَدًا وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ نَغْفِرْ لَكُمْ خَطَايَاكُمْ وَسَنَزِيدُ الْمُحْسِنِينَ}

- ‌بَاب قَوْلِهِ عز وجل{مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا}

- ‌بَاب قول الله عز وجل{وَقَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا سُبْحَانَهُ}

- ‌بَاب{وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى}

- ‌بَاب قول الله عز وجل{قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْنَا}

- ‌بَاب{وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا}

- ‌بَاب{قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ}

- ‌بَاب{إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ} إلى {عَلِيمٌ}

- ‌بَاب{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَادًا}

- ‌بَاب{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصَاصُ فِي الْقَتْلَى}

- ‌بَابقَوْلِهِ عز وجل {أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ} إلَى قَوْلِهِ {تَعْلَمُونَ}

- ‌بَاب{فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ}

- ‌بَاب قَوْلِهِ عز وجل{وَكُلُوا وَاشْرَبُوا حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الْأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ}

- ‌بَاب{وَلَيْسَ الْبِرُّ بِأَنْ تَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ ظُهُورِهَا وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنِ اتَّقَى وَأْتُوا الْبُيُوتَ مِنْ أَبْوَابِهَا وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}

- ‌بَاب قَوْلِه عز وجل{وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَى}

- ‌بَاب{وَأَنْفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ} إلى {الْمُحْسِنِينَ}

- ‌بَاب{فَمَنْ تَمَتَّعَ بِالْعُمْرَةِ إِلَى الْحَجِّ}

- ‌بَاب{وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ}

- ‌بَاب{أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ} إلَى قَوْلِهِ {قَرِيبٌ}

- ‌بَاب{نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} إلَى قَوْلِهِ {وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ}

- ‌بَاب{وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا}

- ‌بَاب{حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلَاةِ الْوُسْطَى}

- ‌بَاب{وَقُومُوا لِلَّهِ قَانِتِينَ}

- ‌بَاب{فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالًا أَوْ رُكْبَانًا فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ}

- ‌بَاب{قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ أَرِنِي كَيْفَ تُحْيِ الْمَوْتَى}

- ‌بَاب{أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ}

- ‌بَاب{لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا}

- ‌بَاب{وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا}

- ‌بَاب{وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ}

- ‌بَاب{وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ اللَّهُ فَيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (284) آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ}

- ‌تفسير سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ

- ‌بَاب قوله عز وجل{مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ}

- ‌بَاب{كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ}

- ‌بَاب{لَيْسَ لَكَ مِنَ الْأَمْرِ شَيْءٌ}

- ‌بَاب قوله عز وجل{إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ}

- ‌بَاب{لَا يَحْسِبَنَّ الَّذِينَ يَفْرَحُونَ بِمَا أَتَوْا}

- ‌سُورَةُ النِّسَاءِ

- ‌بَاب{وَمَنْ كَانَ فَقِيرًا فَلْيَأْكُلْ بِالْمَعْرُوفِ} إلى {حَسِيبًا}

- ‌بَاب{وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ}

- ‌بَاب{لَا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهًا وَلَا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُنَّ} إلَى قَوْلِهِ {كَثِيرًا}

- ‌بَاب{وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدًا}

- ‌بَاب{فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلَاءِ شَهِيدًا}

- ‌بَاب{وَإِنْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَائِطِ}

- ‌بَاب{وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ} ذَوِي الامْرِ

- ‌بَاب{وَمَا لَكُمْ لَا تُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ}

- ‌بَاب{وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ}

- ‌بَاب{لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا}

- ‌بَاب{لَا يَسْتَوِي الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ}

- ‌بَاب{وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِنْ كَانَ بِكُمْ أَذًى مِنْ مَطَرٍ أَوْ كُنْتُمْ مَرْضَى أَنْ تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ}

- ‌بَاب{وَإِنِ امْرَأَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا أَوْ إِعْرَاضًا}

- ‌بَاب{إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}

- ‌بَاب{يَسْتَفْتُونَكَ قُلِ اللَّهُ يُفْتِيكُمْ فِي الْكَلَالَةِ}

- ‌تفسير سُورَةُ الْمَائِدَةِ

- ‌بَاب{يَاأَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ}

- ‌بَاب{لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكُمْ}

- ‌بَاب{إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ}

- ‌بَاب{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَسْأَلُوا عَنْ أَشْيَاءَ إِنْ تُبْدَ لَكُمْ تَسُؤْكُمْ}

- ‌بَاب{مَا جَعَلَ اللَّهُ مِنْ بَحِيرَةٍ وَلَا سَائِبَةٍ وَلَا وَصِيلَةٍ وَلَا حَامٍ} {وَإِذْ قَالَ اللَّهُ}

- ‌تفسير سُورَةُ الانْعَامِ

- ‌بَاب{قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ}

- ‌بَاب قوله{الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُمْ بِظُلْمٍ}

- ‌سُورَةُ الاعْرَافِ

- ‌بَاب{خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ}

- ‌سُورَةُ الانْفَالِ

- ‌بَاب{إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذِينَ لَا يَعْقِلُونَ}

- ‌بَاب{وَإِذْ قَالُوا اللَّهُمَّ إِنْ كَانَ هَذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ} إلى {أَلِيمٍ}

- ‌بَاب{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى الْقِتَالِ إِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِ} إلَى قَوْلِهِ {لَا يَفْقَهُونَ}

- ‌باب سُورَةُ بَرَاءَةَ

- ‌بَاب{وَأَذَانٌ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ}

- ‌بَاب{فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَا أَيْمَانَ لَهُمْ}

- ‌بَاب{ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا}

- ‌سُورَةُ يُونُسَ عليه السلام

- ‌سُورَةُ هُودٍ

- ‌بَاب قَوْلِهِ عز وجل{أَلَا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ}

- ‌بَاب{وَكَذَلِكَ أَخْذُ رَبِّكَ إِذَا أَخَذَ الْقُرَى وَهِيَ ظَالِمَةٌ إِنَّ أَخْذَهُ أَلِيمٌ شَدِيدٌ}

- ‌سُورَةُ يُوسُفَ

- ‌بَاب{وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَ}

- ‌بَاب{قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌ}

- ‌بَاب{فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ} إِلَى {حَاشَ لِلَّهِ}

- ‌بَاب{حَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ}

- ‌سُورَةُ الرَّعْدِ

- ‌سُورَةُ إِبْرَاهِيمَ عليه السلام

- ‌باب تفسير سُورَةُ الْحِجْرِ

- ‌بَاب قَوْلِهِ عز وجل{وَلَقَدْ كَذَّبَ أَصْحَابُ الْحِجْرِ الْمُرْسَلِينَ}

- ‌بَاب قَوْلِهِ عز وجل{إِلَّا مَنِ اسْتَرَقَ السَّمْعَ فَأَتْبَعَهُ شِهَابٌ مُبِينٌ}

- ‌بَاب{الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ}

- ‌سُورَةُ النَّحْلِ

- ‌سُورَةُ بَنِي إِسْرَائِيلَ

- ‌بَاب{قُلِ ادْعُوا الَّذِينَ زَعَمْتُمْ مِنْ دُونِهِ فَلَا يَمْلِكُونَ كَشْفَ الضُّرِّ عَنْكُمْ وَلَا تَحْوِيلًا} [

- ‌بَاب{وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ}

- ‌بَابقوله عز وجل {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الرُّوحِ}

- ‌بَاب{وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا}

- ‌سُورَةُ الْكَهْفِ

- ‌بَاب{قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمَالًا}

- ‌بَاب{أُولَئِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ رَبِّهِمْ وَلِقَائِهِ فَحَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ}

- ‌باب سُورَةُ كهيعص

- ‌بَاب{وَمَا نَتَنَزَّلُ إِلَّا بِأَمْرِ رَبِّكَ لَهُ مَا بَيْنَ أَيْدِينَا وَمَا خَلْفَنَا}

- ‌بَاب قَوْلِهِ تعالى{أَفَرَأَيْتَ الَّذِي كَفَرَ بِآيَاتِنَا وَقَالَ لَأُوتَيَنَّ مَالًا وَوَلَدًا (77) أَطَّلَعَ الْغَيْبَ أَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمَنِ عَهْدًا (78) كَلَّا سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَدًّا (79) وَنَرِثُ

- ‌سُورَةُ طه

- ‌سُورَةُ الانْبِيَاءِ

- ‌سُورَةُ الْحَجِّ

- ‌بَاب{وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ}

- ‌سُورَةُ الْمُؤْمِنُونَ

- ‌سُورَةُ النُّورِ

- ‌بَاب{إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ} إلَى قَوْلِهِ {عَظِيمٌ}

- ‌بَاب{لَوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا} إلى {عَظِيمٌ}

- ‌بَاب{وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ}

- ‌سُورَةُ الْفُرقَانِ

- ‌سُورَةُ الشُّعَرَاءِ

- ‌بَابقوله عز وجل {وَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ}

- ‌بَاب{وَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (214) وَاخْفِضْ جَنَاحَكَ}

- ‌سُورَةُ النَّمْلِ

- ‌سُورَةُ الْقَصَصِ

- ‌بَاب{إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ}

- ‌سُورَةُ الْعَنْكَبُوتِ

- ‌سُورَةُ الرُّومِ

- ‌سُورَةُ لُقْمَانَ

- ‌سُورَةُ تنزيل السَّجْدَةِ

- ‌سُورَةُ الاحْزَابِ

- ‌بَاب{ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ}

- ‌بَاب{قُلْ لِأَزْوَاجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَزِينَتَهَا فَتَعَالَيْنَ أُمَتِّعْكُنَّ}

- ‌بَاب{وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ مَا اللَّهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ}

- ‌بَاب{لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ} إلى {عَظِيمًا}

- ‌بَاب{إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا}

- ‌سُورَةُ سَبَإٍ

- ‌سُورَةُ الْمَلَائِكَةِ

- ‌سُورَةُ يس

- ‌سُورَةُ والصَّافَّاتِ

- ‌سُورَةُ ص

- ‌سُورَةُ الزُّمَرِ

- ‌بَاب قَوْله عز وجل{وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ}

- ‌سُورَةُ الْمُؤْمِنِ

- ‌سُورَةُ حم السَّجْدَةِ

- ‌بَاب{وَمَا كُنْتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلَا أَبْصَارُكُمْ وَلَا جُلُودُكُمْ} إِلَى {تَعْمَلُونَ}

- ‌سُورَةُ حم عسق

- ‌بَاب قَوْلِهِ{إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَى}

- ‌سُورَةُ حم الزُّخْرُفِ

- ‌سُورَةُ حم الدُّخَانِ

- ‌سُورَةُ الْجَاثِيَةِ

- ‌بَاب{وَمَا يُهْلِكُنَا إِلَّا الدَّهْرُ وَمَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَظُنُّونَ}

- ‌سُورَةُ حم الاحْقَافِ

- ‌بَاب{وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي} إلَى قَوْلِهِ {أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ}

- ‌سُورَةُ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم

- ‌سُورَةُ الْفَتْحِ

- ‌بَاب{إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا}

- ‌بَاب{هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ}

- ‌سُورَةُ الْحُجُرَاتِ

- ‌بَاب{لَا تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ فَوْقَ صَوْتِ النَّبِيِّ وَلَا تَجْهَرُوا لَهُ بِالْقَوْلِ كَجَهْرِ بَعْضِكُمْ لِبَعْضٍ أَنْ تَحْبَطَ أَعْمَالُكُمْ وَأَنْتُمْ لَا تَشْعُرُونَ}

- ‌سُورَةُ ق

- ‌بَاب{وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ}

- ‌بَاب{وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ}

- ‌سُورَةُ وَالذَّارِيَاتِ

- ‌سُورَةُ وَالطُّورِ

- ‌سُورَةُ وَالنَّجْمِ

- ‌بَاب{أَفَرَأَيْتُمُ اللَّاتَ وَالْعُزَّى}

- ‌بَاب{فَاسْجُدُوا لِلَّهِ وَاعْبُدُوا}

- ‌سُورَةُ اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ

- ‌بَاب{تَجْرِي بِأَعْيُنِنَا جَزَاءً لِمَنْ كَانَ كُفِرَ (14) وَلَقَدْ تَرَكْنَاهَا آيَةً فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}

- ‌سُورَةُ الرَّحْمَنِ

- ‌بَاب{حُورٌ مَقْصُورَاتٌ فِي الْخِيَامِ}

- ‌سُورَةُ الْوَاقِعَةِ

- ‌سُورَةُ الْحَدِيدِ

- ‌سُورَةُ الْمُجَادَلَةِ

- ‌سُورَةُ الْحَشْرِ

- ‌‌‌سُورَةُ الْمُمْتَحِنَةِ

- ‌سُورَةُ الْمُمْتَحِنَةِ

- ‌سُورَةُ الصَّفِّ

- ‌بَاب{بِرَسُولٍ يَأْتِي مِنْ بَعْدِي اسْمُهُ أَحْمَدُ}

- ‌سُورَةُ الْجُمُعَةِ

- ‌بَاب{وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ}

- ‌بَاب{إِذَا جَاءَكَ الْمُنَافِقُونَ قَالُوا نَشْهَدُ إِنَّكَ لَرَسُولُ اللَّهِ} إلى {لَكَاذِبُونَ}

- ‌بَاب{هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ حَتَّى يَنْفَضُّوا}

- ‌بَاب{يَقُولُونَ لَئِنْ رَجَعْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ لَيُخْرِجَنَّ الْأَعَزُّ مِنْهَا الْأَذَلَّ وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَلَكِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَا يَعْلَمُونَ}

- ‌سُورَةُ التَّغَابُنِ

- ‌سُورَةُ الطَّلَاقِ

- ‌بَاب{وَأُولَاتُ الْأَحْمَالِ أَجَلُهُنَّ أَنْ يَضَعْنَ حَمْلَهُنَّ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مِنْ أَمْرِهِ يُسْرًا}

- ‌سُورَةُ{يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ}

- ‌بَاب قوله عز وجل{قَدْ فَرَضَ اللَّهُ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَانِكُمْ وَاللَّهُ مَوْلَاكُمْ وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ}

- ‌سُورَةُ {تَبَارَكَ الَّذِي بِيَدِهِ الْمُلْكُ}

- ‌سُورَةُ ن وَالْقَلَمِ

- ‌بَاب{عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ}

- ‌سُورَةُ الْحَاقَّةِ

- ‌سُورَةُ سَأَلَ سَائِلٌ

- ‌سُورَةُ إِنَّا أَرْسَلْنَا نُوحًا

- ‌سُورَةُ قُلْ أُوحِيَ إِلَيَّ

- ‌سُورَةُ الْمُزَّمِّلِ

- ‌سُورَةُ الْمُدَّثِّرِ

- ‌سُورَةُ الْقِيَامَةِ

- ‌سُورَةُ هَلْ أَتَى عَلَى الْإِنْسَانِ

- ‌سُورَةُ وَالْمُرْسَلَاتِ

- ‌بَاب{إِنَّهَا تَرْمِي بِشَرَرٍ كَالْقَصْرِ (32) كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ}

- ‌سُورَةُ عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ

- ‌بَاب{يَوْمَ يُنْفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا}

- ‌سُورَةُ النَّازِعَاتِ

- ‌سُورَةُ عَبَسَ

- ‌سُورَةُ إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ

- ‌سُورَةُ انْفَطَرَتْ

- ‌سُورَةُ وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ

- ‌سُورَةُ إِذَا السَّمَاءُ انْشَقَّتْ

- ‌سُورَةُ الْبُرُوجِ

- ‌سُورَةُ الطَّارِقِ

- ‌سُورَةُ سَبِّحْ

- ‌سُورَةُ هَلْ أَتَاكَ

- ‌سُورَةُ وَالْفَجْرِ

- ‌سُورَةُ لَا أُقْسِمُ

- ‌سُورَةُ وَالشَّمْسِ وَضُحَاهَا

- ‌سُورَةُ وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى

- ‌سُورَةُ وَالضُّحَى

- ‌سُورَةُ أَلَمْ نَشْرَحْ لَكَ

- ‌سُورَة وَالتِّينِ

- ‌سُورَةُ اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ

- ‌بَاب{كَلَّا لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ لَنَسْفَعًا بِالنَّاصِيَةِ (15) نَاصِيَةٍ كَاذِبَةٍ خَاطِئَةٍ}

- ‌سُورَةُ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ

- ‌سُورَةُ لَمْ يَكُنِ

- ‌سُورَة إِذَا زُلْزِلَتِ

- ‌سُورَةُ الْعَادِيَاتِ

- ‌سُورَةُ الْقَارِعَةُ

- ‌سُورَةُ أَلْهَاكُمُ

- ‌سُورَةُ وَالْعَصْرِ

- ‌سُورَةُ وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ

- ‌سُورَةُ أَلَمْ تَرَ

- ‌سُورَةُ الِإِيلَافِ

- ‌سُورَةُ أَرَأَيْتَ

- ‌سُورَةُ إِنَّا أَعْطَيْنَاكَ الْكَوْثَرَ

- ‌سُورَةُ قُلْ يَاأَيُّهَا الْكَافِرُونَ

- ‌سُورَةُ إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ

- ‌بَاب قَوْلُهُ عز وجل{وَالْفَتْحُ (1) وَرَأَيْتَ النَّاسَ يَدْخُلُونَ فِي دِينِ اللَّهِ أَفْوَاجًا (2) فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَاسْتَغْفِرْهُ إِنَّهُ كَانَ تَوَّابًا}

- ‌سُورَةُ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ

- ‌بَاب{وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ}

- ‌سُورَةُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌سُورَةُ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ

- ‌سُورَةُ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ

- ‌باب فَضَائِلِ الْقُرْآنِ

- ‌كَيْفَ نَزَلَ الْوَحْيُ

- ‌بَاب نَزَلَ الْقُرْآنُ بِلِسَانِ قُرَيْشٍ وَالْعَرَبِ

- ‌بَاب أُنْزِلَ الْقُرْآنُ عَلَى سَبْعَةِ أَحْرُفٍ

- ‌بَاب تَأْلِيفِ الْقُرْآنِ

- ‌بَاب الْقُرَّاءِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب فَضْلِ سُورَةِ الْبَقَرَةِ

- ‌بَاب فَضْلِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ

- ‌بَاب مَنْ لَمْ يَتَغَنَّ بِالْقُرْآنِ

- ‌بَاب خَيْرُكُمْ مَنْ تَعَلَّمَ الْقُرْآنَ وَعَلَّمَهُ

- ‌بَاب اسْتِذْكَارِ الْقُرْآنِ وَتَعَاهُدِهِ

- ‌بَاب تَعْلِيمِ الصِّبْيَانِ الْقُرْآنَ

- ‌بَاب نِسْيَانِ الْقُرْآنِ

- ‌بَاب فَضْلِ الْقُرْآنِ عَلَى سَائِرِ الْكَلَامِ

- ‌بَاب مَدِّ الْقِرَاءَةِ

- ‌بَاب حُسْنِ الصَّوْتِ بِالْقِرَاءَةِ لِلْقُرْآنِ

- ‌بَاب فِي كَمْ يُقْرَأُ الْقُرْآنُ

- ‌بَاب اقْرَءُوا الْقُرْآنَ مَا ائْتَلَفَتْ عَلَيْهِ قُلُوبُكُمْ

- ‌68 - كِتَاب الْقَدَرِ

- ‌بَاب جَفَّ الْقَلَمُ عَلَى عِلْمِ الله

- ‌بَاب{وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ قَدَرًا مَقْدُورًا}

- ‌بَاب الْمَعْصُومُ مَنْ عَصَمَ الله

- ‌بَاب{وَحَرَامٌ عَلَى قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا أَنَّهُمْ لَا يَرْجِعُونَ}

- ‌بَاب تَحَاجَّ آدَمُ وَمُوسَى عليهما السلام

- ‌بَابقوله عز وجل {قُلْ لَنْ يُصِيبَنَا إِلَّا مَا كَتَبَ اللَّهُ لَنَا}

- ‌69 - كِتَاب الاسْمَاءِ

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{قُلِ ادْعُوا اللَّهَ أَوِ ادْعُوا الرَّحْمَنَ أَيًّا مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْأَسْمَاءُ الْحُسْنَى}

- ‌بَاب قَوْلِه عز وجل{فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا}

- ‌بَاب قَوْلِه عز وجل{وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}

- ‌بَاب{وَكَانَ اللَّهُ سَمِيعًا بَصِيرًا}

- ‌بَاب «إِنَّ لِلَّهِ مِائَةَ اسْمٍ إِلَّا وَاحِدًا من أحصاها دخل الجنة»

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ}

- ‌بَاب قَوْلِه عز وجل{لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ}

- ‌بَاب قوله تعالى{قُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهُ}

- ‌بَاب{وَكَانَ عَرْشُهُ عَلَى الْمَاءِ}

- ‌بَاب قَوْلِه عز وجل{تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ} وَقَوْلِهِ تعالى {إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ}

- ‌بَاب قَوْلِه عز وجل{وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (22) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ}

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{إِنَّمَا قَوْلُنَا لِشَيْءٍ}

- ‌70 - كِتَابُ الصِّفَاتِ

- ‌{وَلَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ إِلَّا لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى إِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُوا الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُ}

- ‌بَاب كَلَامِ الرَّبِّ مَعَ جِبْرِيلَ وَنِدَاءِ الله الْمَلَائِكَةَ

- ‌بَاب قَوْلِه عز وجل{أَنْزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَائِكَةُ يَشْهَدُونَ}

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{يُرِيدُونَ أَنْ يُبَدِّلُوا كَلَامَ اللَّهِ}

- ‌بَاب كَلَامِ الرَّبِّ عز وجل مَعَ أَهْلِ الْجَنَّةِ

- ‌بَاب ذِكْرِ الله بِالامْرِ وَذِكْرِ الْعِبَادِ بِالدُّعَاءِ وَالتَّضَرُّعِ وَالرِّسَالَةِ وَالابْلَاغِ

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ}

- ‌بَاب قَوْلِ الله عز وجل{يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ وَإِنْ لَمْ تَفْعَلْ فَمَا بَلَّغْتَ رِسَالَاتِهِ}

- ‌بَاب قَوْلِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم:«أُعْطِيَ أَهْلُ التَّوْرَاةِ التَّوْرَاةَ فَعَمِلُوا بِهَا، وَأُعْطِيَ أَهْلُ الانْجِيلِ الانْجِيلَ فَعَمِلُوا بِهِ، وَأُعْطِيتُمْ الْقُرْآنَ فَعَمِلْتُمْ بِهِ»

- ‌بَاب مَا يَجُوزُ مِنْ تَفْسِيرِ التَّوْرَاةِ وكُتُبِ الله بِالْعَرَبِيَّةِ وَغَيْرِهَا

- ‌بَاب قَوْلِ الله تَعَالَى{وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ}

- ‌بَاب قَوْلِه تَعَالَى{بَلْ هُوَ قُرْآنٌ مَجِيدٌ (21) فِي لَوْحٍ مَحْفُوظٍ}

- ‌بَاب قَوْلِ الله تَعَالَى{وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ}

- ‌بَاب قَوْلِ الله تَعَالَى{وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ}

- ‌فوائد المهلب

الفصل: ‌مناقب الزبير بن العوام رضي الله عنه

[2255]

(3709) خ ونا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، نا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، نا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أبِي خَالِدٍ، عَنْ الشَّعْبِيِّ، أَنَّ ابْنَ عُمَرَ كَانَ إِذَا سَلَّمَ عَلَى ابْنِ جَعْفَرٍ قَالَ: السَّلَامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ ذِي الْجَنَاحَيْنِ.

وَخَرَّجَهُ في: غزوة مؤتة (4264).

‌مَنَاقِبِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ رضي الله عنه

وَقَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: هُوَ حَوَارِيُّ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم وَسُمِّيَ الْحَوَارِيُّونَ لِبَيَاضِ ثِيَابِهِمْ.

[2256]

(3717) خ نَا خَالِدُ بْنُ مَخْلَدٍ، نا عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: أَخْبَرَنِي مَرْوَانُ بْنُ الْحَكَمِ قَالَ: أَصَابَ عُثْمَانَ بْنَ عَفَّانَ رضي الله عنه رُعَافٌ شَدِيدٌ سَنَةَ الرُّعَافِ حَتَّى حَبَسَهُ عَنْ الْحَجِّ وَأَوْصَى، فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ قُرَيْشٍ فقَالَ: اسْتَخْلِفْ، قَالَ: وَقَالَوهُ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: وَمَنْ؟ فَسَكَتَ، فَدَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ آخَرُ أَحْسِبُهُ الْحَارِثَ، فَقَالَ: اسْتَخْلِفْ، فَقَالَ عُثْمَانُ: وَقَالَوه؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: وَمَنْ هُوَ؟ فَسَكَتَ، قَالَ: فَلَعَلَّهُمْ قَالَوا الزُّبَيْرَ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ: أَمَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ إِنَّهُ لَخَيْرُهُمْ مَا عَلِمْتُ وَإِنْ كَانَ لَأَحَبَّهُمْ إِلَى رَسُولِ الله صلى الله عليه وسلم.

(3718)

خ ونا عُبَيْدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، نا أَبُوأُسَامَةَ، عَنْ هِشَامٍ، الحديث، قَالَ: أَمَا وَالله إِنَّكُمْ لَتَعْلَمُونَ أَنَّهُ خَيْرُكُمْ ثَلَاثًا.

[2257]

(3720) خ نَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ، نا عَبْدُ الله، نا هِشَامُ بْنُ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَبْدِ الله بْنِ الزُّبَيْرِ قَالَ: كُنْتُ يَوْمَ الْأَحْزَابِ جُعِلْتُ أَنَا وَعُمَرُ بْنُ أبِي سَلَمَةَ فِي النِّسَاءِ، فَنَظَرْتُ فَإِذَا أَنَا بِالزُّبَيْرِ عَلَى فَرَسِهِ يَخْتَلِفُ إِلَى بَنِي قُرَيْظَةَ مَرَّتَيْنِ أَوْ ثَلَاثًا،

ص: 83