الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الجيم
62 - جابر بن سليم، أَبو جري الهجيمي
،
ويقال: سليم بن جابر
(1)
2297 -
عن أبي تميمة الهجيمي، وأَبو تميمة اسمه: طريف بن مجالد، عن أبي جري جابر بن سليم، قال:
(2)
.
(1)
قال أَبو حاتم الرازي: جابر بن سليم، أَبو جري، التميمي، الهجيمي، له صحبة. «الجرح والتعديل» 2/ 494، وقال المِزِّي: أَبو جري الهجيمي، التميمي، اسمه: جابر بن سليم، ويقال: سليم بن جابر، له صحبة، وهو من بني أنمار بن الهجيم بن عَمرو بن تميم. «تهذيب الكمال» 33/ 188.
(2)
اللفظ لأبي داود (4084).
- وفي رواية: «أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو محتب بشملة له، وقد وقع هدبها على قدميه، فقلت: أيكم محمد، أو رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فأومأ بيده إلى نفسه،
⦗ص: 537⦘
فقلت: يا رسول الله، إني من أهل البادية، وفي جفاؤهم، فأوصني، فقال: لا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تلقى أخاك ووجهك منبسط، ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، وإن امرؤ شتمك بما يعلم فيك، فلا تشتمه بما تعلم فيه، فإنه يكون لك أجره، وعليه وزره، وإياك وإسبال الإزار، فإن إسبال الإزار من المخيلة، وإن الله لا يحب المخيلة، ولا تسبن أحدا، فما سببت بعده أحدا، ولا شاة، ولا بعيرا»
(1)
.
(2)
.
أخرجه ابن أبي شيبة (25319 و 26222 و 27106) قال: حدثنا أَبو خالد الأحمر، عن أبي غفار. و «أحمد» 5/ 63 (20911) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: حدثنا يونس، قال: حدثنا عبيدة الهجيمي. و «أَبو داود» (4075) قال: حدثنا عُبيد الله بن محمد القرشي، قال: حدثنا حماد بن سلمة، قال: أخبرنا يونس بن عبيد، عن عبيدة أبي خِداش. وفي (4084) قال: حدثنا مُسدد، قال: حدثنا يحيى، عن أبي غفار. وفي (5209) قال: حدثنا أَبو بكر بن أبي شيبة، قال: حدثنا أَبو خالد الأحمر، عن أبي غفار. و «التِّرمِذي» (2722) قال: حدثنا الحسن بن علي الخَلَّال، قال: حدثنا أَبو أُسامة، عن أبي غفار المثنى بن سعيد الطائي. و «النَّسَائي» في «الكبرى» (10076) قال: أخبرني إبراهيم بن يعقوب، قال: حدثنا عبد الصمد بن عبد الوارث، قال: حدثنا أبي، قال: حدثنا الجُريري، عن أبي السليل. وفي (10077) قال: أخبرني عمران بن يزيد، قال: حدثنا عيسى، يعني ابن يونس، قال: حدثنا المثنى أَبو غفار.
(1)
اللفظ لأحمد (20911).
(2)
اللفظ للنسائي (10076).
ثلاثتهم (أَبو غفار، وعبيدة أَبو خِداش الهجيمي، وأَبو السليل، ضريب بن نقير) عن أبي تميمة طريف بن مجالد الهجيمي، فذكره.
⦗ص: 538⦘
- قال التِّرمِذي: هذا حديثٌ حسنٌ صحيحٌ.
- أخرجه أحمد (16733 و 23592) قال: حدثنا أَبو النضر، قال: حدثنا الحكم بن فصيل. وفي (20912) قال: حدثنا عفان، قال: حدثنا وهيب. و «التِّرمِذي» (2721) قال: حدثنا سويد، قال: أخبرنا عبد الله. و «النَّسَائي» في «الكبرى» (9615 و 10079) قال: أخبرنا محمد بن بشار، قال: حدثنا عبد الوَهَّاب الثقفي. وفي (10078) قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن بزيع، قال: حدثنا يزيد.
خمستهم (الحكم، ووهيب، وعبد الله بن المبارك، وعبد الوَهَّاب، ويزيد بن زُريع) عن خالد الحَذَّاء، عن أبي تميمة، عن رجل من قومه؛
(1)
.
(1)
اللفظ لأحمد (16733).
- وفي رواية: «عن أبي تميمة الهجيمي، عن رجل من قومه، قال: طلبت النبي صلى الله عليه وسلم فلم أقدر عليه، فجلست، فإذا نفر هو فيهم، ولا أعرفه، وهو يصلح بينهم، فلما فرغ قام معه بعضهم، فقالوا: يا رسول الله، فلما رأيت ذلك، قلت: عليك السلام يا رسول الله، عليك السلام يا رسول الله، عليك السلام
⦗ص: 539⦘
يا رسول الله، قال: إن عليك السلام تحية الميت، ثم أقبل علي، فقال: إذا لقي الرجل أخاه المسلم فليقل: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، ثم رد علي النبي صلى الله عليه وسلم قال: وعليك ورحمة الله، وعليك ورحمة الله، وعليك ورحمة الله»
(1)
.
- في رواية وهيب، والنَّسَائي في «الكبرى»:«عن رجل من بَلهُجَيم» ، وفي رواية يزيد بن زُريع:«عن رجل» .
- قال التِّرمِذي: وقد روى هذا الحديث أَبو غفار، عن أبي تميمة الهجيمي، عن أبي جري، جابر بن سليم الهجيمي، قال: أتيت النبي صلى الله عليه وسلم، فذكر الحديث، وأَبو تميمة اسمه: طريف بن مجالد.
- أخرجه أحمد (16051) قال: حدثنا إسماعيل بن إبراهيم، قال: حدثنا سعيد الجُريري، عن أبي السليل، عن أبي تميمة الهجيمي ـ قال إسماعيل مرة: عن أبي تميمة الهجيمي، عن رجل من قومه ـ قال:
«لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في بعض طرق المدينة وعليه إزار من قطن منبتر الحاشية، فقلت: عليك السلام يا رسول الله، فقال: إن عليك السلام تحية الموتى، إن عليك السلام تحية الموتى، إن عليك السلام تحية الموتى، سلام عليكم، سلام عليكم، مرتين أو ثلاثا هكذا، قال: سألت عن الإزار، فقلت: أين أتزر؟ فأقنع ظهره بعظم ساقه، وقال: هاهنا اتزر، فإن أبيت فهاهنا أسفل من ذلك، فإن أبيت فهاهنا فوق الكعبين، فإن أبيت فإن الله عز وجل لا يحب كل مختال فخور، قال: وسألته عن المعروف، فقال: لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تعطي صلة الحبل، ولو أن تعطي شسع النعل، ولو أن تفرغ، من دلوك في إناء المستسقي، ولو أن تنحي الشيء من طريق الناس يؤذيهم، ولو أن تلقى أخاك ووجهك إليه منطلق، ولو أن تلقى أخاك فتسلم عليه، ولو أن تؤنس الوحشان في الأرض، وإن سبك رجل بشيء يعلمه فيك،
⦗ص: 540⦘
وأنت تعلم فيه نحوه، فلا تسبه، فيكون أجره لك ووزره عليه، وما سر أذنك أن تسمعه فاعمل به، وما ساء أذنك أن تسمعه فاجتنبه».
(1)
اللفظ للترمذي.
- وأخرجه أحمد (20908) قال: حدثنا هُشيم، قال: حدثنا يونس بن عبيد، عن عبد رَبِّه الهجيمي
(1)
، عن جابر بن سليم، أو سليم بن جابر، قال:
«أتيت النبي صلى الله عليه وسلم فإذا هو جالس مع أصحابه، قال: فقلت: أيكم النبي؟ قال: فإما أن يكون أومأ إلى نفسه، وإما أن يكون أشار إليه القوم، قال: فإذا هو محتب ببردة، قد وقع هدبها على قدميه، قال: فقلت: يا رسول الله، أجفو عن أشياء فعلمني، قال: اتق الله، ولا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تفرغ من
⦗ص: 541⦘
دلوك في إناء المستسقي، وإياك والمخيلة، فإن الله لا يحب المخيلة، وإن امرؤ شتمك وعيرك بأمر يعلمه فيك، فلا تعيره بأمر تعلمه فيه، فيكون لك أجره، وعليه إثمه، ولا تشتمن أحدا».
(1)
كذا ورد في النسخ الخطية التي اعتمدناها في تحقيق «مسند أحمد» .
- قال البخاري: عبيدة، عن أبي تميمة، عن سليم بن جابر، قاله يونس بن عبيد.
وقال موسى: عن عبد السلام بن عَجلان، سمع عبيدة، سمع جابرا أبا جري الهجيمي.
وزياد بن أيوب، قال: حدثنا هُشيم، قال: أخبرنا يونس، عن عبد رَبِّه الهجيمي، عن جابر بن سليم، أو سليم بن جابر، رضي الله عنه؛ أتيت النبي صلى الله عليه وسلم. «التاريخ الكبير» 6/ 85.
- وأخرجه الحسين بن الحسن المَرْوَزي، في زياداته على «الزهد» لابن المبارك (1017)، من طريق هُشيم، قال: أخبرنا يونس، عن عبيدة الهجيمي.
وفيه؛ قال ابن صاعد: والناس يقولون: عبد رَبِّه الهجيمي.
- وأخرجه المحاملي في «أماليه» (352)، قال: حدثنا زياد بن أيوب قال: حدثنا هُشيم، قال: أخبرنا يونس، عن عبد رَبِّه الهجيمي، عن جابر بن سليم، أو سليم بن جابر.
- ونقله ابن عساكر من طريق أحمد بن جعفر، وهو القطيعي، راوي «مسند أحمد» ، قال: حدثنا عبد الله بن أحمد، قال: حدثني أبي، قال: حدثنا هُشيم، قال: أخبرنا يونس بن عبيد، عن عبد رَبِّه الهجيمي، به.
- وقال الحسيني: عبد رَبِّه الهجيمي، عن جابر بن سليم، أو سليم بن جابر، وعنه يونس بن عبيد، مجهول.
قال ابن حجر: قلت: هذا غلط نشأ عن تصحيف، وإنما هو عبيدة الهجيمي، كذا هو في أصل «المسند» عن هُشيم، عن يونس بن عبيد، عن عبيدة الهجيمي، عن جابر بن سليم. تعجيل المنفعة (610).
- وفي «أطراف المسند» (1359)، و «إتحاف المهرة» لابن حجر (2533): هُشيم، عن يونس بن عبيد، عن عبيدة الهجيمي.
- وأخرجه النَّسَائي في «الكبرى» (9611) قال: أخبرنا عَمرو بن علي، قال: حدثنا عبد العزيز بن عبد الصمد، قال: حدثنا يونس بن عبيد، عن عبيدة الهجيمي، عن جابر بن سليم الهجيمي، قال:
ليس فيه: «أَبو تميمة» .
- وأخرجه عبد الرزاق (19982) عن مَعمَر، عن أبي إسحاق، عن أبي تميمة التميمي
(1)
، قال:
«جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: أيا تدعو؟ فقال: أدعوك إلى الذي إذا يبست أرضك وأجدبت دعوته، فأنبت لك، وأدعوك إلى الذي إذا نزل بك الضر دعوته، فكشف عنك، وأدعوك إلى الذي إذا أضللت ضالة وأنت بأَرضِ فلاةٍ دعوته، فرد عليك ضالتك، قال: فبم تأمرني؟ قال: لا تسب أحدا، ولا تحقرن شيئًا من المعروف، وإذا كلمت أخاك
(2)
، فكلمه ووجهك منبسط إليه، وإذا استسقاك من دلوك فاصبب له، وإذا اتزرت فليكن إزارك إلى نصف
⦗ص: 542⦘
الساق، إلى الكعبين، وإياك وإسبال الإزار، فإن إسبال الإزار من المخيلة، وإن الله لا يحب المخيلة».
مرسل
(3)
.
(1)
تصحف في المطبوع إلى: «التيمي» ، انظر «الجرح والتعديل» 2/ 494، و «المقتنى في سرد الكنى» (958).
(2)
تصحف في الطبعتين إلى: «وإذا كلمك أخاك» ، ولا تستقيم، فإما أن تكون:«وإذا كلمك أخوك» ، أو:«وإذا كلمت أخاك» .
(3)
المسند الجامع (2079 و 2081)، وتحفة الأشراف (2123 و 2124 و 2125)، وأطراف المسند (1359)، ومَجمَع الزوائد 8/ 72.
والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (1183 و 1184)، والطبراني (6384: 6389)، والبيهقي 10/ 236.
- ومن طريق عبيدة الهجيمي؛ أخرجه الحسين بن الحسن المَرْوَزي، في زياداته على «الزهد» لابن المبارك (1017)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (1182)، والبيهقي في «شعب الإيمان» (7690).
- فوائد:
- قال عبد الرَّحمَن بن أبي حاتم الرازي: سألتُ أبي عن حديثٍ؛ رواه إسماعيل ابن عُلَية، عن الجُريري، عن أبي السليل، عن أبي تميمة، عن رجل من قومه، قال: لقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه إزار من قطن، الحديث.
قلت لأبي: يسمى هذا الرجل من قومه؟ قال: نعم، سماه عبد الوارث، عن الجُريري.
حدثنا أبي، قال: حدثنا أَبو مَعمَر، قال: حدثنا عبد الوارث، عن الجُريري، عن أبي السليل، عن أبي تميمة، عن جابر بن سليم، عن النبي صلى الله عليه وسلم. «علل الحديث» (3494).
2298 -
عن عقيل بن طلحة، قال: حدثنا أَبو جري الهجيمي، قال:
«أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت: يا رسول الله، إنا قوم من أهل البادية، فعلمنا شيئًا ينفعنا الله تبارك وتعالى به، قال: لا تحقرن من المعروف شيئا، ولو أن تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، ولو أن تكلم أخاك ووجهك إليه منبسط، وإياك وتسبيل الإزار، فإنه من الخيلاء، والخيلاء لا يحبها الله عز وجل،
⦗ص: 543⦘
وإن امرؤ سبك بما يعلم فيك، فلا تسبه بما تعلم فيه، فإن أجره لك، ووباله على من قاله»
(1)
.
(2)
.
أخرجه أحمد (20909) قال: حدثنا يزيد. وفي (20910) قال: حدثنا عبد الصمد. و «النَّسَائي» في «الكبرى» (9616) قال: أخبرنا محمد بن عبد الله بن المبارك، قال: حدثنا أَبو هشام، المغيرة بن سلمة المخزومي. قال أَبو عبد الرَّحمَن النَّسَائي: وهو ثقة. و «ابن حِبَّان» (522) قال: أخبرنا أحمد بن علي بن المثنى، قال: حدثنا أَبو خيثمة، قال: حدثنا يزيد بن هارون.
ثلاثتهم (يزيد، وعبد الصمد، وأَبو هشام) عن سَلَاّم بن مِسكين، عن عقيل بن طلحة، فذكره
(3)
.
(1)
اللفظ لأحمد (20909).
(2)
اللفظ لأحمد (20910).
(3)
المسند الجامع (2080)، وتحفة الأشراف (2124)، وأطراف المسند (1359).
والحديث؛ أخرجه ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (1181)، والطبراني (6383)، والقُضاعي (935)، والبغوي (3504).
2299 -
عن قرة بن موسى الهجيمي، عن سليم بن جابر الهجيمي، قال:
(1)
.
⦗ص: 544⦘
أخرجه البخاري في «الأدب المفرد» (1182) قال: حدثنا عبد الله بن محمد، قال: حدثنا وهب بن جرير. و «النَّسَائي» في «الكبرى» (9612) قال: أخبرنا محمد بن بشار، قال: حدثنا حماد بن مَسعَدة البصري (ح) وأخبرنا محمد بن بشار، قال: حدثنا أَبو عامر.
(1)
اللفظ لابن حبان.
و «ابن حِبَّان» (521) قال: أخبرنا بكر بن أحمد بن سعيد الطاحي العابد، بالبصرة، قال: حدثنا نصر بن علي بن نصر، قال: أخبرنا أبي، عن شعبة.
أربعتهم (وهب، وحماد، وأَبو عامر، وشعبة) عن قرة بن خالد، عن قرة بن موسى الهجيمي، عن سليم بن جابر الهجيمي، فذكره.
- أخرجه النَّسَائي في «الكبرى» (9613) قال: أخبرنا إسماعيل بن مسعود، قال: حدثنا خالد بن الحارث، قال: حدثنا قرة بن خالد، قال: حدثنا قرة بن موسى الهجيمي، قال: حدثنا مشيختنا، عن سليم بن جابر، قال:
(1)
.
(1)
المسند الجامع (2081)، وتحفة الأشراف (2124)، وإتحاف الخِيرَة المَهَرة (4047).
والحديث؛ أخرجه الطيالسي (1304)، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (1185)، والطبراني (6390).
2300 -
عن سهم بن المُعتَمِر، عن الهجيمي؛
«أنه قدم المدينة، فلقي النبي صلى الله عليه وسلم في بعض أزقة المدينة، فوافقه، فإذا هو متزر بإزار قطري، قد انتثرت حاشيته، وقال: عليك السلام يا رسول الله. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: عليك السلام تحية الموتى. فقال: يا محمد، أوصني. فقال: لا تحقرن شيئًا من المعروف أن تأتيه، ولو أن تهب صلة الحبل، ولو أن
⦗ص: 545⦘
تفرغ من دلوك في إناء المستسقي، ولو أن تلقى أخاك المسلم ووجهك بسط إليه، ولو أن تؤنس الوحشان بنفسك، ولو أن تهب الشسع».
أخرجه النَّسَائي في «الكبرى» (9614) قال: أخبرنا أحمد بن عثمان بن حكيم الأَوْدي، قال: حدثنا خالد بن مخلد، قال: حدثنا عبد الملك بن الحسن، قال: سمعت سهم بن المُعتَمِر يحدث، فذكره
(1)
.
- قال أَبو عبد الرَّحمَن النَّسَائي: سهم بن المُعتَمِر ليس بمعروف.
(1)
المسند الجامع (2081)، وتحفة الأشراف (2124).
والحديث؛ أخرجه ابن أبي شيبة في «مسنده» (793)، والبخاري في «التاريخ الكبير» 2/ 205، وابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (1186).