الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْأَعْشَى الشَّيْبَانِيّ هُوَ عبد الله بن خَارِجَة يَأْتِي ذكره إِن شَاءَ الله تَعَالَى فِي حرف الْعين فِي مَوْضِعه
الصَّحَابِيّ أعشى بني مَازِن اسْمه عبد الله بن الْأَعْوَر وَقيل غير ذَلِك لَهُ صُحْبَة وَهُوَ الَّذِي أَتَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَقَالَ من الرجز
(يَا مالكَ النَّاس وديّانَ العربْ
…
إِلَيْك جابي الْيَوْم شأنٌ وأربْ)
(إنّي لقِيت ذِرْبةً من الذِّرَبْ
…
غدوتُ أبغيها الطَّعَام فِي رجَبْ)
(أكمه لَا أبْصر عُقدة الحقبْ
…
لَا أبْصر الصاحب إلاّ مَا اقتربْ)
(فخلَّفتني بنزاعٍ وكربْ
…
وهُنَّ شرُّ غالبٍ لمن غلبْ)
فَجعل النَّبِي صلى الله عليه وسلم يَقُول هن شَرّ غَالب لمن غلب يتمثلهن
الْأَعْمَش الإِمَام اسْمه سُلَيْمَان بن مهْرَان يَأْتِي ذكره إِن شَاءَ الله تَعَالَى فِي حرف السِّين فِي)
مَكَانَهُ
الْأَعْمَش الْحَافِظ اسْمه أَحْمد بن حمدون
الْأَعْمَى الْأَمِير عَلَاء الدّين أيدغدي
(أعين)
3 -
(الطَّبِيب)
أعين بن أعين كَانَ طَبِيبا متميزاً فِي الديار المصرية وَله ذكر جميل وَحسن معرفَة ومعالجة وَكَانَ فِي أَيَّام الْعَزِيز بِاللَّه وَتُوفِّي سنة خمس وَثَمَانِينَ وثلاثمائة وَله من الْكتب كتاب كناش كتاب فِي أمراض الْعين ومدارواتها
3 -
(الْمُجَاشِعِي الصَّحَابِيّ)
أعين بن ضبيعة بن عقال بن مُحَمَّد بن سُفْيَان بن مجاشع التَّمِيمِي هُوَ الَّذِي عقر الْجمل الَّذِي كَانَت عَلَيْهِ عَائِشَة أم الْمُؤمنِينَ وَبَعثه عَليّ إِلَى الْبَصْرَة بعد ذَلِك فَقَتَلُوهُ وَهُوَ ابْن عَم الْأَقْرَع ابْن حَابِس وَابْن عَم صعصعة بن نَاجِية وَهُوَ فِي عداد الصَّحَابَة رَضِي الله عَنْهُم