الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(أسلع)
3 -
(أسلع بن شريك الأعوجي التَّمِيمِي)
خَادِم رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَصَاحب رَاحِلَته نزل الْبَصْرَة وروى عَنهُ زُرَيْق الْمَالِكِي
3 -
(أسلع بن الْأَسْقَع الْأَعرَابِي)
لَهُ صُحْبَة روى عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم فِي التَّيَمُّم ضَرْبَة للْوَجْه وضربة لِلْيَدَيْنِ إِلَى الْمرْفقين قَالَ ابْن عبد الْبر لَا أعلم لَهُ غير هَذَا الحَدِيث وَلم يرو لَهُ غير الرّبيع بن بدر الْمَعْرُوف بعليلة بن بدر عَن أَخِيه فِي مَا علمت قَالَ وَفِيه وَفِي الَّذِي قبله نظر
(أسلم)
3 -
(أسلم الحبشي الْأسود)
كَانَ مَمْلُوكا لعامر الْيَهُودِيّ يرْعَى الْغنم لَهُ أَتَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يحاصر بعض حصون خَيْبَر وَمَعَهُ غنم لَهُ وَكَانَ فِيهَا أَجِيرا لِلْيَهُودِيِّ فَقَالَ يَا رَسُول الله اعْرِض عَليّ الْإِسْلَام فعرضه عَلَيْهِ فَأسلم وَكَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لَا يحقر أحدا يَدعُوهُ إِلَى الإسلا ويعرضه عَلَيْهِ فَلَمَّا أسلم قَالَ يَا رَسُول الله إِنِّي كنت أَجِيرا لصَاحب هَذِه الْغنم وَهِي أَمَانَة عِنْدِي فَكيف أصنع بهَا فَقَالَ اضْرِب فِي وجوهها فسترجع إِلَى رَبهَا فَقَامَ الْأسود فَأخذ حفْنَة من حَصى فَرمى بهَا فِي وجوهها وَقَالَ ارجعي إِلَى صَاحبك فو الله لَا أصحبك أبدا فَخرجت مجتمعةً كَأَن سائقاً يَسُوقهَا حَتَّى دخلت الْحصن ثمَّ تقدم إِلَى ذَلِك الْحصن يُقَاتل مَعَ الْمُسلمين فَأَصَابَهُ حجر فَقتله وَمَا صلى لله صَلَاة قطّ فَأتي بِهِ إِلَى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَمَعَهُ نفر من أَصْحَابه ثمَّ أعرض عَنهُ فَقَالُوا يَا رَسُول الله لم أَعرَضت عَنهُ قَالَ إِن مَعَه زَوجته من الْحور الْعين قَالَ ابْن عبد الْبر إِنَّمَا رد الْغنم وَالله أعلم إِلَى حصنٍ مصالحٍ أَو قبل أَن تحل الْغَنَائِم قلت كَيفَ يكون الْحصن مصالحاً وَهُوَ يحاصره
3 -
(أسلم بن عميرَة)
بِفَتْح الْعين وَكسر الْمِيم بن أُميَّة بن عَامر بن جشم بن حَارِثَة الْأنْصَارِيّ الْحَارِثِيّ شهد بَدْرًا