المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

وقال ابن إبراهيم: قلت لاحمد: أيما أحب إليك بيان أو - بحر الدم فيمن تكلم فيه الإمام أحمد بمدح أو ذم

[ابن المبرد]

الفصل: وقال ابن إبراهيم: قلت لاحمد: أيما أحب إليك بيان أو

وقال ابن إبراهيم: قلت لاحمد: أيما أحب إليك بيان أو فراس؟ قال: ما فيهما إلا ثقة.

(حرف التاء)

129 -

تليد بن سليمان المحاربي: وثقه أحمد.

وقال في رواية المروذي: كان مذهبه التشيع، قال: ولم ير به بأسا.

130 -

تمام بن نجيح: سأله المروذي: ما حاله؟ قال: لا أدري.

(حرف الثاء)

131 -

ثابت البناني: وثقه أحمد، وقال أيضا: كان ثبتا في الحديث، وكان يقص، وكان قتادة يقص.

قال ابن إبراهيم: سئل هل سمع ثابت البناني من عبد الله بن مغفل؟ قال: ما أرى سمع منه شيئا.

قال: قلت له: ثابت البناني سمع من ابن عمر؟ قال: نعم، وقد سمع من ابن الزبير أيضا.

132 -

ثابت بن أبي صفية دينار: قال أحمد: ليس بشئ.

130 - قال أبو حاتم: منكر الحديث ذاهب.

وقال أبو زرعة: ضعيف.

وقال البخاري: فيه نظر.

وقال ابن عدي: عامة ما يرويه لا يتابع عليه الثقات وهو غير ثقة.

وقال ابن حجر: ضعيف.

انظر: التهذيب 1 / 510.

التقريب 1 / 113.

التاريخ الكبير 2 / 157.

الجرح 2 / 445.

131 -

قال النسائي: ثقة.

وقال أبو حاتم: أثبت أصحاب أنس الزهري ثم ثابت ثم قتادة.

وقال ابن سعد: كان ثقة مأمونا.

وقال العجلي: ثقة رجل صالح.

وقال ابن حجر: ثقة عابد.

انظر: التهذيب 2 / 2.

التقريب 1 / 115.

التاريخ الكبير 2 / 159.

الجرح 2 / 449.

132 -

قال ابن معين: ليس بشئ.

وقال أبو حاتم: لين الحديث يكتب حديثه ولا يحتج به.

قال أبو زرعة: لين.

وقال النسائي: ليس بقوي.

وقال ابن حجر: ضعيف رافضي.

انظر: التهذيب 2 / 7.

التقريب 1 / 116.

التاريخ الكبير 2 / 165 الجرح 2 / 450.

ص: 31