الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
نُمَيْرٍ ((ثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ عَنْ ناقع فَيصَلي فِيهِ رَكْعَتَيْنِ))
قَالَ مُسلم فِي الْحَج من صَحِيحه حَدَّثنا مُحَمَّد بن عبد الله بن نمير وَأَبُو بكر ابْن أَبِي شَيْبَةَ قَالا ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ بِهِ
وَأَخْبَرَنَا بِهِ عَالِيًا مُوَافَقَةً أَبُو الْفَرَجِ بْنُ الْغَزِّيِّ أَنا عَليّ بن إِسْمَاعِيل [المَخْزُومِي] أَنا أَبُو الْفَرَجِ بْنُ عَبْدِ الْمُنعم ح 81 ب عَنْ مَسْعُودٍ الْجَمَّالِ أَنَّ أَبَا عَلِيٍّ الْحَدَّادَ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو نُعَيْمٍ أَنا أَبُو بَكْرٍ الطَّلْحِيُّ ثَنَا عبيد بن غَنَّام ثَنَا أَبُو بكر بن أبي شيبَة ثَنَا ابْنُ نُمَيْرٍ وَأَبُو أُسَامَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ كَانَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ز 104 أيَأْتِي مَسْجِدَ قُبَاءَ رَاكِبًا وَمَاشِيًا فَيُصَلِّي فِيهِ رَكْعَتَيْنِ
وَبِه إِلَى أبي نعيم ثَنَا عبد الله بن مُحَمَّد وَمُحَمّد بن إِبْرَاهِيم قَالَا ثَنَا أَحْمد ابْن عَليّ ثَنَا مُحَمَّد بن عبد الله بن نمير ثَنَا أبي نَحوه
من [21]
أَبْوَاب الْعَمَل فِي الصَّلَاة
قَوْله [1]
بَاب استعانة الْيَد فِي الصَّلَاة إِذا كَانَ من أَمر الصَّلَاة
وَقَالَ ابْن عَبَّاس [رضي الله عنهما] يَسْتَعِين الرجل فِي صلَاته من جسده بِمَا يَشَاء وَوضع أَبُو إِسْحَاق قلنسوته فِي الصَّلَاة ورفعها وَوضع عَليّ رَضِي الله عَنهُ
كَفه الْيُمْنَى على رصغه الْأَيْسَر إِلَّا أَن بحك جلدا أَو يصلح ثوبا
أما أثر ابْن عَبَّاس
وَأما أثر أبي إِسْحَاق السبيعِي
وَأما أثر عَليّ بن أبي طَالب فَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمَقْدِسِيُّ فِي كِتَابِهِ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ يَعْقُوبَ بْنِ بَدْرَانَ أَخْبَرَهُ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَكِّيٍّ سَمَاعًا أَنَّ جَدَّهُ أَبَا طَاهِرٍ الْحَافِظَ السِّلَفِيَّ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو عَبْدِ اللَّهِ الثَّقَفِيُّ أَنا أَبُو الْحُسَيْن بن بَشرَان ثَنَا جَعْفَرٌ الْخُلْدِيُّ إِمْلاءً ثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ ثَنَا مُسْلِمٌ هُوَ ابْنُ إِبْرَاهِيمَ ثَنَا عَبْدُ السَّلامِ بْنُ أَبِي حَازِمٍ ثَنَا غَزْوَانُ بْنُ جَرِيرٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّهُ كَانَ شَدِيدَ اللُّزُومِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ ((كَانَ عَلِيٌّ إِذَا قَامَ إِلَى الصَّلاةِ فَكَبَّرَ ضَرَبَ بِيَدِهِ الْيُمْنَى عَلَى رُصْغِهِ الأَيْسَرِ فَلا يَزَالُ كَذَلِكَ حَتَّى يَرْكَعَ إِلا أَنْ يَحُكَّ جِلْدًا أَوْ يُصْلِحَ ثَوْبًا فَإِذَا سَلَّمَ سَلَّمَ عَنْ يَمِينِهِ ((سَلامٌ عَلَيْكُمْ)) ثُمَّ يَلْتَفِتُ عَنْ شِمَالِهِ فَيُحَرِّكُ شَفَتَيْهِ وَلا نَدْرِي مَا يَقُولُ ثُمَّ يَقُولُ لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شَرِيكَ لَهُ لَا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ لَا نَعْبُدُ إِلا إِيَّاهُ ثُمَّ يُقْبِلُ عَلَى الْقَوْم يوجهه فَلا يُبَالِي عَنْ يَمِينِهِ يَنْصَرِفُ أَوْ عَنْ شِمَالِهِ))
روى البُخَارِيّ بعضه فِي التَّارِيخ عَن أبي نعيم عَن عبد السَّلَام
وروى أَبُو دَاوُد لَهُ فِي بعض الرِّوَايَات عَن مُحَمَّد بن قدامَة بن أعين عَن أبي بدر عَن عبد السَّلَام فَوَقع لنا عَالِيا