المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

فهرس الكتاب

- ‌من كتاب بَدْء الْوَحْي

- ‌بَاب قَول النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ

- ‌بَاب تفاضل أهل الْإِيمَان فِي الْأَعْمَال

- ‌بَاب إِذا لم يكن الْإِسْلَام على الْحَقِيقَة

- ‌بَاب إفشاء السَّلَام من الْإِسْلَام

- ‌بَاب الدَّين يسر وَقَول النَّبِي صلى الله عليه وسلم أحب الدَّين إِلَى الله الحنيفية السمحة

- ‌بَاب حسن إِسْلَام الْمَرْء

- ‌بَاب زِيَادَة الْإِيمَان ونقصانه

- ‌بَاب مَا جَاءَ إِن الْأَعْمَال بِالنِّيَّةِ وَقَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ((وَلَكِن جِهَاد وَنِيَّة))

- ‌بَاب خوف الْمُؤمن أَن يحبط عمله وَهُوَ لَا يشْعر

- ‌بَاب سُؤال جِبْرِيل النَّبِي صلى الله عليه وسلم عَن الْإِيمَان وَالْإِسْلَام وَمَا بَين النَّبِي صلى الله عليه وسلم لوفد عبد

- ‌بَاب قَول النَّبِي صلى الله عليه وسلم ((الدَّين النَّصِيحَة لله وَلِرَسُولِهِ ولأئمة الْمُسلمين وعامتهم)) انْتهى

- ‌من كتاب الْعلم

- ‌بَاب مَا يذكر فِي المناولة

- ‌بَاب الْعلم قبل الْعَمَل

- ‌بَاب الِاغْتِبَاط فِي الْعلم وَالْحكمَة قَالَ عمر ((تفقهوا قبل أَن تسودوا أَخْبَرَنَا بِذَلِكَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَاكِمُ أَنَّ عُمَرَ

- ‌بَاب الْخُرُوج فِي طلب الْعلم

- ‌بَاب فضل من علم وَعلم

- ‌بَاب رفع الْعلم وَظُهُور الْجَهْل

- ‌بَاب تحريض النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَفد عبد الْقَيْس

- ‌بَاب التناوب فِي الْعلم

- ‌بَاب من أعَاد الحَدِيث ثَلَاثًا ليفهم عَنهُ

- ‌بَاب عظة [الإِمَام] النِّسَاء وتعليمهن

- ‌ بَاب كَيفَ يقبض الْعلم وَكتب عمر بن عبد الْعَزِيز إِلَى أبي بكر ابْن حزم انْظُر مَا كَانَ من حَدِيث رَسُول

- ‌بَاب هَل يَجْعَل للنِّسَاء يَوْمًا

- ‌بَاب ليبلغ الْعلم الشَّاهِد الْغَائِب قَالَه ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب كِتَابَة الْعلم

- ‌بَاب الْحيَاء فِي الْعلم

- ‌وَمن كتاب الطَّهَارَة

- ‌بَاب مَا يَقُول عِنْد الْخَلَاء

- ‌بَاب من حمل مَعَه المَاء لطهوره

- ‌بَاب من حمل العنزة مَعَ المَاء فِي الِاسْتِنْجَاء

- ‌بَاب الِاسْتِنْجَاء بِالْحِجَارَةِ

- ‌بَاب الْوضُوء ثَلَاثًا ثَلَاثًا

- ‌بَاب الاستنثار فِي الْوضُوء

- ‌بَاب الْمَضْمَضَة فِي الْوضُوء

- ‌بَاب غسل الأعقاب

- ‌بَاب التمَاس الْوضُوء إِذا حانت الصَّلَاة

- ‌بَاب المَاء الَّذِي يغسل بِهِ شعر الْإِنْسَان

- ‌(بَاب) قِرَاءَة الْقُرْآن بعد الْحَدث وَغَيره

- ‌بَاب مسح الرَّأْس كُله

- ‌بَاب اسْتِعْمَال فضل وضوء النَّاس

- ‌بَاب وضوء الرجل مَعَ امْرَأَته

- ‌بَاب الْمسْح على الْخُفَّيْنِ

- ‌بَاب من لم يتَوَضَّأ من لحم الشَّاة والسويق

- ‌بَاب هَل يمضمض من اللَّبن

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي غسل الْبَوْل

- ‌بَاب أَبْوَال الْإِبِل وَالدَّوَاب وَالْغنم ومرابضها

- ‌بَاب مَا يَقع من النَّجَاسَات فِي السّمن وَالْمَاء

- ‌بَاب إِذا ألقِي على ظهر الْمُصَلِّي قذر أَو جيفة لم تفْسد عَلَيْهِ صلَاته وَكَانَ ابْن عمر إِذا رأى فِي ثَوْبه

- ‌بَاب البزاق والمخاط وَنَحْوه فِي الثَّوْب

- ‌بَاب لَا يجوز الْوضُوء بالنبيذ (وَاللَّبن) ولَا السكر وَكَرِهَهُ الْحسن وَأَبُو الْعَالِيَة

- ‌بَاب غسل الْمَرْأَة أَبَاهَا الدَّم عَن وَجهه

- ‌بَاب السِّوَاك

- ‌بَاب دفع السِّوَاك إِلَى الْأَكْبَر

- ‌بَاب الْغسْل بالصاع وَنَحْوه

- ‌بَاب هَل يدْخل الْجنب يَده فِي الْإِنَاء قبل أَن يغسلهَا إِذا لم يكن على يَده قذر غير الْجَنَابَة

- ‌بَاب تَفْرِيق [الْغسْل] الْوضُوء

- ‌بَاب إِذا جَامع ثمَّ عَاد

- ‌بَاب إِذا ذكر فِي الْمَسْجِد أَنه جنب [خرج] كَمَا هُوَ وَلَا يتَيَمَّم

- ‌بَاب التستر فِي الْغسْل عِنْد النَّاس

- ‌بَاب من يفرغ بِيَمِينِهِ على شِمَاله)) عَن مُوسَى بن إِسْمَاعِيل عَنهُ

- ‌بَاب الْجنب يخرج وَيَمْشي فِي السُّوق وَغَيره

- ‌بَاب إِذا التقى الختانان

- ‌وَمن كتاب الْحيض قَوْله

- ‌بَاب كَيفَ كَانَ (بَدْء) الْحيض وَقَول النَّبِي صلى الله عليه وسلم ((هَذَا شَيْء كتبه الله على بَنَات آدم))

- ‌بَاب قِرَاءَة الرجل فِي حجر امْرَأَته وَهِي حَائِض

- ‌بَاب مُبَاشرَة الْحيض

- ‌بَاب تقضي الْحَائِض الْمَنَاسِك كلهَا إِلَّا الطّواف بِالْبَيْتِ وَقَالَ إِبْرَاهِيم لَا بَأْس أَن تقْرَأ الْآيَة وَلم ير ابْن عَبَّاس بِالْقِرَاءَةِ

- ‌بَاب التَّكْبِير أَيَّام منى) من طَرِيق حَفْصَة بنت سِيرِين عَنْهَا فِي حَدِيث فِيهِ هَذِه الْأَلْفَاظ

- ‌بَاب الطّيب للْمَرْأَة عِنْد غسلهَا من الْمَحِيض

- ‌بَاب إقبال الْحيض وإدباره

- ‌بَاب لَا تقضي الْحَائِض الصَّلَاة وَقَالَ جَابر وَأَبُو سعيد عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم ((تدع الصَّلَاة))

- ‌بَاب إِذا حَاضَت فِي شهر ثَلَاث حيض وَيذكر عَن عَليّ وَشُرَيْح أَن امْرَأَة جَاءَت بِبَيِّنَة من بطانة أَهلهَا مِمَّن يرضى

- ‌وَمن كتاب التَّيَمُّم

- ‌بَاب التَّيَمُّم فِي الْحَضَر إِذا لم يجد المَاء وَخَافَ فَوت الصَّلَاة وَبِه قَالَ عَطاء وَقَالَ الْحسن فِي الْمَرِيض عِنْده المَاء

- ‌بَاب التَّيَمُّم للْوَجْه وَالْكَفَّيْنِ

- ‌بَاب الصَّعِيد الطّيب وضوء الْمُسلم يَكْفِيهِ من المَاء وَقَالَ الْحسن يُجزئهُ التَّيَمُّم مَا لم يحدث

- ‌بَاب إِذا خَافَ الْجنب على نَفسه الْمَرَض أَو الْمَوْت أَو خَافَ الْعَطش تيَمّم وَيذكر أَن عَمْرو بن الْعَاصِ أجنب فِي

- ‌بَاب وجوب الصَّلَاة فِي الثِّيَاب وَيذكر عَن سَلمَة بن الْأَكْوَع أَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَالَ يزره وَلَو بشوكة

- ‌بَاب عقد الْإِزَار على الْقَفَا فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب الصَّلَاة فِي الثَّوْب الْوَاحِد ملتحفا بِهِ

- ‌بَاب الصَّلَاة فِي الْجُبَّة الشامية وَقَالَ الْحسن فِي الثِّيَاب ينسجها الْمَجُوسِيّ لم ير بهَا بَأْسا وَقَالَ معمر رَأَيْت الزُّهْرِيّ يلبس

- ‌بَاب مَا يذكر فِي الْفَخْذ ويروى عَن ابْن عَبَّاس وجرهد وَمُحَمّد بن جحش عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌بَاب [فِي] كم تصلي الْمَرْأَة فِي الثِّيَاب

- ‌بَاب الصَّلَاة فِي السطوح والمنبر والخشب

- ‌بَاب إِذا صلى فِي ثوب لَهُ أَعْلَام

- ‌بَاب الصَّلَاة على الْحَصِير

- ‌بَاب الصَّلَاة على الْفراش وَصلى أنس على فرَاشه وَقَالَ أنس كُنَّا نصلي مَعَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم فَيسْجد أَحَدنَا

- ‌بَاب السُّجُود على الثَّوْب فِي شدَّة الْحر

- ‌بَاب يُبْدِي ضبعيه ويجافي فِي السُّجُود

- ‌بَاب فضل اسْتِقْبَال الْقبْلَة يسْتَقْبل بأطراف رجلَيْهِ قَالَ أَبُو حميد عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم

- ‌بِطُولِهِ وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ إِن شَاءَ الله (تَعَالَى)

- ‌بَاب التَّوَجُّه نَحْو الْقبْلَة حَيْثُ كَانَ وَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ قَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم ((اسْتَقْبِلِ الْقِبْلَةَ وَكَبِّرْهُ))

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي الْقبْلَة وَمن لَا يرى الْإِعَادَة على من سَهَا فصلى إِلَى غير الْقبْلَة وَقد سلم النَّبِي صَلَّى

- ‌بَاب حك المخاط بالحصى من الْمَسْجِد

- ‌بَاب يبصق عَن يسَاره

- ‌بَاب الْقِسْمَة وَتَعْلِيق القنو فِي الْمَسْجِد

- ‌بَاب الْمَسَاجِد فِي الْبيُوت وَصلى الْبَراء بن عَازِب فِي مَسْجده فِي دَاره جمَاعَة

- ‌بَاب التَّيَمُّن فِي دُخُول الْمَسْجِد وَغَيره وَكَانَ ابْن عمر يبْدَأ [بِرجلِهِ] الْيُمْنَى فَإِذا خرج خرج [يبْدَأ] باليسرى

- ‌بَاب مرض النَّبِي صلى الله عليه وسلم ووفاته)) فِي آخر الْمَغَازِي من طَرِيق هِلَال عَن عُرْوَة عَن عَائِشَة وَفِيه ذكر

- ‌بَاب من صلى وقدامه تنور

- ‌بَاب الصَّلَاة فِي مَوضِع الْخَسْف وَالْعَذَاب

- ‌بَاب الصَّلَاة فِي الْبيعَة

- ‌بَاب نوم الرِّجَال فِي الْمَسْجِد

- ‌بَاب السمر مَعَ الضَّيْف وَغَيره بعد أَبْوَاب))

- ‌بَاب الصَّلَاة إِذا قدم من سفر

- ‌بَاب بُنيان الْمَسْجِد

- ‌بَاب أَصْحَاب الحراب فِي الْمَسْجِد

- ‌بَاب ذكر البيع وَالشِّرَاء على الْمِنْبَر فِي الْمَسْجِد

- ‌بَاب الخدم لِلْمَسْجِدِ

- ‌بَاب الِاغْتِسَال إِذا أسلم وربط الْأَسير فِي الْمَسْجِد وَكَانَ شُرَيْح يَأْمر الْغَرِيم أَن يحبس إِلَى سَارِيَة الْمَسْجِد

- ‌بَاب إِدْخَال الْبَعِير فِي الْمَسْجِد لِلْعِلَّةِ

- ‌بَاب الْحلق وَالْجُلُوس فِي الْمَسْجِد

- ‌بَاب الْمَسْجِد يكون فِي الطَّرِيق من غير ضَرَر بِالنَّاسِ وَبِه قَالَ الْحسن وَأَيوب وَمَالك

- ‌بَاب الصَّلَاة فِي مَسْجِد السُّوق

- ‌بَاب تشبيك الْأَصَابِع

- ‌بَاب الصَّلَاة إِلَى الأسطوانة

- ‌بَاب كم بَين الْأَذَان وَالْإِقَامَة)) وَسَيَأْتِي

- ‌بَاب يرد الْمُصَلِّي من بَين يَدَيْهِ

- ‌بَاب إِذا صلى إِلَى فرَاش فِيهِ حَائِض

- ‌من كتاب مَوَاقِيت الصَّلَاة]

- ‌بَاب الْمُصَلِّي يُنَاجِي ربه

- ‌بَاب الْإِبْرَاد بِالظّهْرِ فِي شدَّة الْحر

- ‌بَاب الْإِبْرَاد بِالظّهْرِ فِي السّفر

- ‌بَاب وَقت الظّهْر عِنْد الزَّوَال وَقَالَ جَابر كَانَ انبي صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي الظّهْر بالهاجرة

- ‌بَاب وَقت الْمغرب)) من طَرِيق مُحَمَّد بن عَمْرو بن حسن بن عَليّ بن أبي طَالب عَنهُ

- ‌بَاب وَقت الْعَصْر

- ‌بَاب وَقت الْمغرب وَقَالَ عَطاء يجمع الْمَرِيض بَين الْمغرب وَالْعشَاء قَالَ عبد الرَّزَّاق فِي مُصَنفه عَن ابْن جريج عَن عَطاء

- ‌بَاب ذكر الْعشَاء وَالْعَتَمَة وَمن رَآهُ وَاسِعًا

- ‌بَاب فضل الْعشَاء جمَاعَة)) وَاللَّفْظ الثَّانِي فِي بَاب (الاستهام فِي) الْأَذَان

- ‌بَاب النّوم قبل الْعشَاء))

- ‌بَاب فضل الْعشَاء)) من طَرِيق عقيل عَن الزُّهْرِيّ عَن عُرْوَة عَنْهَا وَأما اللَّفْظ الثَّانِي (وَهُوَ بالعتمة فأسنده الْمُؤلف فِي

- ‌(بَاب وَقت الْعشَاء)

- ‌بَاب من لم يكره الصَّلَاة إِلَّا بعد الْعَصْر وَالْفَجْر

- ‌بَاب مَا يصلى بعد الْعَصْر من الْفَوَائِت وَنَحْوهَا

- ‌بَاب السَّهْو وَسَيَأْتِي الْكَلَام عَلَيْهِ (فِي

- ‌بَاب من نسي الصَّلَاة

- ‌من كتاب الْأَذَان

- ‌بَاب رفع الصَّوْت بالنداء

- ‌بَاب الاستهام فِي الْأَذَان

- ‌بَاب الْكَلَام فِي الْأَذَان

- ‌بَاب كم بَين الْأَذَان وَالْإِقَامَة

- ‌بَاب هَل يتتبع الْمُؤَذّن فَاه هَا هُنَا وَهَا هُنَا فِي الْأَذَان

- ‌بَاب قَول الرجل فاتتنا الصَّلَاة

- ‌بَاب فضل صَلَاة الْجَمَاعَة

- ‌بَاب فِي احتساب الْآثَار

- ‌بَاب إِذا أُقِيمَت الصَّلَاة فَلَا صَلَاة إِلَّا مَكْتُوبَة

- ‌بَاب حد الْمَرِيض أَن يشْهد الْجَمَاعَة

- ‌بَاب الرجل يأتم بِالْإِمَامِ عَن قُتَيْبَة عَنهُ بِهِ

- ‌بَاب إِذا حضر الطَّعَام وأقيمت الصَّلَاة وَكَانَ ابْن عمر يبْدَأ بالعشاء وَقَالَ أَبُو الدَّرْدَاء من فقه الْمَرْء إقباله على حَاجته

- ‌بَاب أهل الْعلم وَالْفضل أَحَق بِالْإِمَامَةِ

- ‌بَاب من دخل ليؤم النَّاس فجَاء الإِمَام الأول فَتَأَخر [الأول] أم لم يتَأَخَّر جَازَت صلَاته فِيهِ عَن عَائِشَة عَن

- ‌بَاب مَتى يسْجد [من خلف الإِمَام وَقَالَ أنس إِذا سجد فاسجدوا

- ‌بَاب إِمَامَة الْمفْتُون والمبتدع قَالَ الْحسن صل وَعَلِيهِ بدعته

- ‌بَاب من شكا إِمَامه إِذا طول وَقَالَ أَبُو أسيد طولت بِنَا يَا بني

- ‌بَاب من أخف الصَّلَاة عِنْد بكاء الصَّبِي

- ‌بَاب من أسمع النَّاس تَكْبِير الإِمَام

- ‌بَاب الرجل يأتم بِالْإِمَامِ ويأتم النَّاس بالمأموم

- ‌بَاب إِذا بَكَى الإِمَام فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب إِثْم من لم يتم الصُّفُوف

- ‌بَاب إلزاق الْمنْكب بالمنكب والقدم بالقدم فِي الصَّفّ

- ‌بَاب إِذا كَانَ بَين الإِمَام وَبَين الْقَوْم حَائِط أَو ستْرَة

- ‌بَاب صَلَاة اللَّيْل]

- ‌بَاب إِلَى أَيْن يرفع يَدَيْهِ

- ‌بَاب رفع الْيَدَيْنِ إِذا قَامَ من الرَّكْعَتَيْنِ

- ‌بَاب وضع الْيُمْنَى على الْيُسْرَى

- ‌بَاب رفع الْبَصَر إِلَى الإِمَام فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب إِذا انفلتت الدَّابَّة فِي الصَّلَاة)) من طَرِيق يُونُس عَن

- ‌بَاب الْإِشَارَة إِلَى الصَّلَاة)) وَفِي غَيره

- ‌بَاب الْقِرَاءَة فِي الْفجْر

- ‌بَاب الْجَهْر بِقِرَاءَة صَلَاة الْفجْر وَقَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ طُفْتُ وَرَاءَ النَّاسِ وَالنَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم يُصَلِّي وَيَقْرَأُ بِالطُّورِ

- ‌بَاب الْجمع بَين السورتين فِي الرَّكْعَة

- ‌بَاب جهر الإِمَام بالتأمين

- ‌بَاب جهر الْمَأْمُوم بالتأمين

- ‌بَاب إتْمَام التَّكْبِير فِي الرُّكُوع

- ‌بَاب كَيفَ يعْتَمد على الأَرْض)) وَقَالَ فِيهِ ((فَإِذا ركع كبر))

- ‌بَاب وضع الأكف على الركب فِي الرُّكُوع

- ‌بَاب اسْتِوَاء الظّهْر فِي الرُّكُوع

- ‌بَاب الاطمأنينة حِين يرفع رَأسه من الرُّكُوع

- ‌بَاب يهوي بِالتَّكْبِيرِ حِين يسْجد

- ‌بَاب يُبْدِي ضبعيه ويجافي فِي السُّجُود

- ‌بَاب يسْتَقْبل الْقبْلَة بأطراف رجلَيْهِ قَالَه أَبُو حميد

- ‌بَاب لَا يفترش ذِرَاعَيْهِ فِي السُّجُود

- ‌بَاب يكبر وَهُوَ ينْهض من السَّجْدَتَيْنِ

- ‌بَاب سنة الْجُلُوس فِي التَّشَهُّد

- ‌بَاب من لم ير التَّشَهُّد الأول وَاجِبا لِأَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم قَامَ من الرَّكْعَتَيْنِ وَلم يرجع

- ‌بَاب الدُّعَاء قبل السَّلَام]

- ‌بَاب يسلم حِين يسلم الإِمَام

- ‌بَاب الذّكر بعد الصَّلَاة

- ‌بَاب مكث الإِمَام فِي مُصَلَّاهُ بعد السَّلَام

- ‌بَاب انْتِظَار النَّاس قيام الإِمَام)) (وَغَيره)

- ‌بَاب الانفتال والانصراف عَن الْيَمين وَالشمَال

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي الثوم النيء والبصل والكراث

- ‌بَاب وضوء الصّبيان وَمَتى يجب عَلَيْهِم الْغسْل [وَالطهُور]

- ‌بَاب خُرُوج النِّسَاء إِلَى الْمَسَاجِد بِاللَّيْلِ والغلس

- ‌من كتاب الْجُمُعَة

- ‌بَاب السِّوَاك للْجُمُعَة

- ‌بَاب الْجُمُعَة فِي الْقرى والمدن [

- ‌بَاب هَل على من يشْهد الْجُمُعَة غسل من النِّسَاء وَالصبيان وَغَيرهم

- ‌بَاب من أَيْن تُؤْتى الْجُمُعَة وعَلى من تجب

- ‌بَاب وَقت الْجُمُعَة إِذا زَالَت الشَّمْس

- ‌بَاب الْمَشْي إِلَى الْجُمُعَة

- ‌بَاب الْخطْبَة على الْمِنْبَر

- ‌بَاب الْخطْبَة قَائِما

- ‌بَاب يسْتَقْبل الإِمَام الْقَوْم

- ‌بَاب من قَالَ فِي الْخطْبَة بعد الثَّنَاء أما بعد

- ‌بَاب الْإِنْصَات يَوْم الْجُمُعَة

- ‌بَاب ((الدّهن للْجُمُعَة))

- ‌بَاب الصَّلَاة عِنْدَمَا مناهضة الْحُصُون ولقاء الْعَدو

- ‌بَاب فِي صَلَاة الطَّالِب وَالْمَطْلُوب

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل]

- ‌بَاب الْأكل يَوْم الْفطر قبل الْخُرُوج

- ‌بَاب التَّكْبِير إِلَى الْعِيد

- ‌بَاب فضل الْعَمَل فِي أَيَّام التَّشْرِيق

- ‌بَاب التَّكْبِير أَيَّام منى وَإِذا غَدا إِلَى عَرَفَة

- ‌بَاب اسْتِقْبَال الإِمَام النَّاس فِي خطْبَة الْعِيد

- ‌بَاب الْعلم الَّذِي بالمصلى

- ‌بَاب من خَالف الطَّرِيق إِذا رَجَعَ يَوْم الْعِيد

- ‌بَاب إِذا فَاتَهُ الْعِيد يُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ لقَوْل النَّبِي صلى الله عليه وسلم هَذَا عيدنا أهل الْإِسْلَام))

- ‌[بَاب] سنة الْعِيدَيْنِ وَلَيْسَ فِي آخِره ((أهل الْإِسْلَام) وَقد وَقعت هَذِه اللَّفْظَة فِي حَدِيث عقبَة بن عَامر الَّذِي

- ‌بَاب سَاعَات الْوتر

- ‌بَاب دُعَاء النَّبِي صلى الله عليه وسلم ((اجْعَلْهَا عَلَيْهِم سِنِين كَسِنِي يُوسُف))

- ‌بَاب سُؤال النَّاس الإِمَام الاسْتِسْقَاء [إِذا قحطوا]

- ‌بَاب الاسْتِسْقَاء فِي الْمصلى

- ‌بَاب رفع النَّاس أَيْديهم مَعَ الإِمَام فِي الاسْتِسْقَاء

- ‌بَاب مَا يُقَال إِذا أمْطرت

- ‌بَاب قَول الله تَعَالَى [الْوَاقِعَة] {وتجعلون رزقكم أَنكُمْ تكذبون} قَالَ ابْن عَبَّاس شكركم

- ‌بَاب لَا يدْرِي مَتى يجِئ الْمَطَر إِلَّا الله

- ‌بَاب قَول النَّبِي صلى الله عليه وسلم ((يخوف الله بهما عباده)) ) قَالَه أَبُو مُوسَى عَن النَّبِي صلى الله

- ‌بَاب طول السُّجُود فِي الْكُسُوف

- ‌بَاب صَلَاة الْكُسُوف فِي جمَاعَة

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل قدر سطرين]

- ‌بَاب لَا تنكسف الشَّمْس لمَوْت أحد وَلَا لِحَيَاتِهِ

- ‌بَاب الذّكر فِي الْكُسُوف رَوَاهُ ابْن عَبَّاس [رضي الله عنهما]

- ‌بَاب الدُّعَاء فِي الخسوف قَالَه أَبُو مُوسَى وَعَائِشَة [رضي الله عنهما عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم] انْتهى

- ‌بَاب قَول الإِمَام فِي خطْبَة الْكُسُوف أما بعد

- ‌بَاب الْجَهْر بِالْقِرَاءَةِ فِي الْكُسُوف

- ‌أَبْوَاب سُجُود الْقُرْآن

- ‌بَاب سَجْدَة النَّجْم

- ‌بَاب سُجُود الْمُسلمين مَعَ الْمُشْركين

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل قدر سطر]

- ‌بَاب من سجد لسجود الْقَارئ

- ‌بَاب من رأى أَن الله عز وجل لم يُوجب السُّجُود وَقيل لعمران بن حُصَيْن الرجل يسمع السَّجْدَة وَلم يجلس لَهَا

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل]

- ‌أَبْوَاب تَقْصِير الصَّلَاة

- ‌بَاب كم أَقَامَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم فِي حجَّته

- ‌بَاب فِي كم يقصر الصَّلَاة وسمى النَّبِي صلى الله عليه وسلم يَوْمًا وَلَيْلَة سفرا

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل قدر سطر]

- ‌بَاب يقصر إِذا خرج من مَوْضِعه

- ‌بَاب يُصَلِّي الْمغرب ثَلَاثًا فِي السّفر

- ‌بَاب ينزل للمكتوبة

- ‌بَاب صَلَاة التَّطَوُّع على الْحمار

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل قدر سطر]

- ‌بَاب من تطوع فِي السّفر

- ‌بَاب الْجمع فِي السّفر بَين الْمغرب وَالْعشَاء

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل قدر سطر]

- ‌بَاب يُؤَخر الظّهْر إِلَى الْعَصْر إِذا ارتحل قبل أَن تزِيغ الشَّمْس

- ‌بَاب إِذا لم يطق [قَاعِدا] صلى على جنب

- ‌بَاب إِذا صلى قَاعِدا ثمَّ صَحَّ أَو وجد خفَّة تمم مَا بَقِي

- ‌أَبْوَاب التَّهَجُّد والتعبد

- ‌بَاب تحريض النَّبِي صلى الله عليه وسلم على صَلَاة اللَّيْل والنوافل من غير

- ‌بَاب قيام النَّبِي صلى الله عليه وسلم (حَتَّى ترم قدماه)

- ‌بَاب قيام النَّبِي [صلى الله عليه وسلم] بِاللَّيْلِ

- ‌بَاب من نَام أول اللَّيْل وأحي آخِره

- ‌بَاب مَا يكره من ترك قيام اللَّيْل لمن كَانَ يقومه

- ‌بَاب فضل من تعار من اللَّيْل

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي التَّطَوُّع مثنى مثنى

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل]

- ‌بَاب التَّطَوُّع بعد الْمَكْتُوبَة

- ‌بَاب صَلَاة الضُّحَى فِي الْحَضَر قَالَ عتْبَان بن مَالك عَن النَّبِي صلى الله عليه وسلم هُوَ طرف من حَدِيثه الَّذِي

- ‌بَاب الرَّكْعَتَيْنِ قبل الظّهْر

- ‌بَاب صَلَاة النَّوَافِل جمَاعَة

- ‌بَاب التَّطَوُّع فِي الْبَيْت

- ‌كتاب فضل الصَّلَاة فِي مَسْجِد مَكَّة وَالْمَدينَة]

- ‌بَاب إتْيَان مَسْجِد قبَاء رَاكِبًا وماشيا

- ‌أَبْوَاب الْعَمَل فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب استعانة الْيَد فِي الصَّلَاة إِذا كَانَ من أَمر الصَّلَاة

- ‌بَاب من رَجَعَ الْقَهْقَرَى فِي صلَاته أَو تقدم بِأَمْر ينزل بِهِ رَوَاهُ سهل بن سَعْدٌ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌بَاب إِذا دعت الْأُم وَلَدهَا فِي االصلاة

- ‌بَاب إِذا انفلتت الدَّابَّة فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب مَا يجوز من البصاق والنفخ فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب من صفق جَاهِلا من الرِّجَال فِي صلَاته لم تفْسد صلَاته فِيهِ سهل بن سعد [رضي الله عنه] عَن النَّبِي

- ‌بَاب يفكر الرجل فِي الشَّيْء فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب الخصر فِي الصَّلَاة

- ‌كتاب السَّهْو]

- ‌بَاب من لم يتَشَهَّد فِي سَجْدَتي السَّهْو

- ‌بَاب يكبر فِي سَجْدَتي السَّهْو

- ‌بَاب السَّهْو فِي الْفَرْض والتطوع

- ‌بَاب الْإِشَارَة فِي الصَّلَاة

- ‌بَاب فِي الْجَنَائِز وَمن كَانَ آخر كَلَامه لَا إِلَه إِلَّا الله

- ‌بَاب الْأَمر بِاتِّبَاع الْجَنَائِز

- ‌بَاب الدُّخُول على الْمَيِّت بعد الْمَوْت

- ‌بَاب الْإِذْن بالجنازة

- ‌بَاب فضل من مَاتَ لَهُ ولد فاحتسب

- ‌بَاب غسل الْمَيِّت ووضوئه بِالْمَاءِ والسدر

- ‌بَاب نقض شعر الْمَرْأَة

- ‌بَاب [كَيفَ] الْإِشْعَار للْمَيت

- ‌بَاب مَا يكره من النِّيَاحَة على الْمَيِّت

- ‌بَاب مَا ينْهَى عَن الْحلق عِنْد الْمُصِيبَة

- ‌بَاب من لم يظْهر حزنه عِنْد الْمُصِيبَة

- ‌بَاب الصَّبْر عِنْد الصدمة الأولى

- ‌بَاب قَول النَّبِي صلى الله عليه وسلم ((أَنا بك لَمَحْزُونُونَ))

- ‌بَاب الْبكاء عِنْد الْمَرِيض

- ‌بَاب الْقيام للجنازة

- ‌بَاب من قَامَ لجنازة يَهُودِيّ

- ‌بَاب السرعة بالجنازة

- ‌بَاب الصُّفُوف على الْجِنَازَة

- ‌بَاب سنة الصَّلَاة على الْجَنَائِز

- ‌بَاب فضل اتِّبَاع الْجَنَائِز

- ‌بَاب مَا يكره من اتِّخَاذ الْمَسَاجِد على الْقُبُور

- ‌بَاب التَّكْبِير على الْجِنَازَة أَرْبعا

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل]

- ‌بَاب هِجْرَة الْحَبَشَة)) عَن أبي بكر عَنهُ

- ‌بَاب قِرَاءَة فَاتِحَة الْكتاب على الْجِنَازَة

- ‌بَاب الدّفن بِاللَّيْلِ وَدفن أَبُو بكر [رضي الله عنه] لَيْلًا أسْندهُ فِي بَاب موت يَوْم الِاثْنَيْنِ مِنْ طَرِيقِ وُهَيْبٍ عَنْ

- ‌بَاب من يدْخل قبر الْمَرْأَة

- ‌بَاب من يقدم فِي اللَّحْد

- ‌بَاب الْإِذْخر والحشيش فِي الْقَبْر

- ‌بَاب هَل يخرج الْمَيِّت من الْقَبْر

- ‌بَاب إِذا أسلم الصَّبِي فَمَاتَ هَل يصلى عَلَيْهِ

- ‌بَاب الجريد على الْقَبْر

- ‌بَاب موعظة الْمُحدث عِنْد الْقَبْر

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي قَاتل النَّفس

- ‌بَاب مَا يكره من الصَّلَاة على الْمُنَافِقين

- ‌بَاب ثَنَاء النَّاس على الْمَيِّت

- ‌بَاب مَا جَاءَ فِي عَذَاب الْقَبْر

- ‌بَاب التَّعَوُّذ من عَذَاب الْقَبْر

- ‌بَاب مَا قيل فِي أَوْلَاد الْمُسلمين

- ‌[بَيَاض فِي الأَصْل]

الفصل: ‌باب حسن إسلام المرء

[44 الْمَائِدَة] ز 11 ب قَالَ كفر دون كفر وظلم دون ظلم وَفسق دون فسق

رَوَاهُ أَحْمد فِي كتاب الْإِيمَان لَهُ عَن وَكِيع عَن سُفْيَان وَرُوِيَ فِيهِ عَن وَكِيع عَن سُفْيَان عَن معمر عَن ابْن طَاوس عَن أَبِيه عَن ابْن عَبَّاس مَعْنَاهُ

قَوْله [31]

‌بَاب حسن إِسْلَام الْمَرْء

[41]

قَالَ مَالِكٌ أَخْبَرَنِي زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ أَنَّ عَطَاءَ بْنَ يَسَارٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ أَبَا سَعِيدٍ الْخُدْرِيَّ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يَقُولُ ((إِذَا أَسْلَمَ الْعَبْدُ فَحَسُنَ إِسْلامُهُ يُكَفِّرُ اللَّهُ عَنْهُ كُلَّ سَيِّئَةٍ كَانَ زَلَفَهَا وَكَانَ بَعْدَ ذَلِكَ الْقِصَاصُ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالهَا إِلَى سَبْعمِائة ضِعْفٍ وَالسَّيِّئَةُ بِمِثْلِهَا إِلا أَنْ يَتَجَاوَزَ اللَّهُ عَنْهَا)) هَكَذَا علقه وَاخْتصرَ مِنْهُ ألفاظا

وَقد وَصله الْحَافِظ أَبُو ذَر الْهَرَوِيّ فِي رِوَايَته للصحيح فَقَالَ عقب هَذَا الحَدِيث الْمُعَلق أَخْبَرَنَا النضروي يَعْنِي الْعَبَّاس بن الْفضل ثَنَا الْحُسَيْن بن إِدْرِيس ثَنَا هِشَام بن خَالِد ثَنَا الْوَلِيد بن مُسلم عَن مَالك بِهَذَا الحَدِيث كَذَا قَالَ وَلم يسق لَفظه

فَأَخْبَرَنَا بِهِ تَأما أَبُو بَكْرِ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْمَقْدِسِيُّ عَنْ أَبِي نَصْرِ بن الْعِمَاد أَن عَليّ ابْن عَبْدِ الرَّحْمَنِ [الْجَوْزِيَّ] كَتَبَ إِلَيْهِمْ أَنا يَحْيَى بْنُ ثَابِتِ بْنِ بُنْدَارٍ أَنا أَبِي أَنا أَبُو بَكْرِ بْنُ غَالِبٍ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْفَقِيهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ أَخْبرنِي

ص: 44

عبد الله بن مُحَمَّد بن مُسْلِمٍ ح وَأَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي بَكْرٍ الْمَقْدِسِيُّ فِي كِتَابِهِ عَن إِسْحَاق بن يحيى الْآمِدِيّ أَنَّ يُوسُفَ بْنَ خَلِيلٍ [الآدَمِيَّ] أَخْبَرَهُ أَنا يَحْيَى بْنُ أَسْعَدَ [بن بوش] أَنا أَبُو طَالب بن يُوسُف أَنا أَبُو مُحَمَّد الْجَوْهَرِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ابْن إِسْمَاعِيلَ أَنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ شُعَيْبٍ الْمَدَائِنِيُّ قَالا أَنا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى حَدَّثَني يَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ بُكَيْرٍ وَاللَّفْظُ لَهُ ح وَقَرَأْتُهُ عَالِيًا عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدِ ابْن عَبْدِ الْهَادِي عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي الْفَضْلِ الشِّيرَازِيِّ أَنَّ مَحْمُودَ بْنَ إِبْرَاهِيمَ [بْنِ مَنْدَهْ] كَتَبَ إِلَيْهِمْ أَنا الْحَسَنُ بْنُ الْعَبَّاسِ الْفَقِيهُ أَنا أَبُو عَمْرِو بْنُ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَنْدَهْ أَنا أَبِي أَنا أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ ثَنَا رَوْحُ بْنُ الْفَرَجِ ثَنَا زَيْدُ بْنُ بِشْرٍ قَالا ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ ح وَأَخْبَرَنَاهُ عَالِيًا جِدًّا أَبُو بَكْرِ بْنُ الْعِزِّ بْنِ قُدَامَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْفَارِسِيِّ أَنَّ مُحَمَّدَ بْنَ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَدِينِيَّ كَتَبَ إِلَيْهِمْ أَنا أَبُو الْخَيْرِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عُمَرَ الْبَاغْبَانُ أَنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُحَمَّدٍ الطَّيَّانُ أَنا إِبْرَاهِيم بن عبد الله ابْن خُرْشِيدَ قَوْلَهُ الأَصْبَهَانِيُّ ثَنَا أَبُو بَكْرٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ وَهْبٍ حَدَّثَني عَمِّي أَنا مَالِكٌ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يسارح 10 ب عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم قَالَ ((إِذَا أَسْلَمَ الْعَبْدُ فَحَسُنَ إِسْلامُهُ كَفَّرَ اللَّهُ عَنْهُ كُلَّ سَيِّئَةٍ كَانَ زَلَفَهَا وَكَتَبَ لَهُ كُلَّ حَسَنَةٍ كَانَ زَلَفَهَا ثُمَّ كَانَ الْقِصَاصُ الْحَسَنَةُ بِعَشْرِ أَمْثَالهَا إِلَى سَبْعمِائة ضِعْفٍ وَالسَّيِّئَةُ بِمِثْلِهَا إِلا أَنْ يتَجَاوَز الله)) ز 12 أ

وَبِه إِلَى ابْن خرشيد قَوْله ثَنَا أَبُو بكر النَّيْسَابُورِي ثَنَا يُونُس بن عبد الْأَعْلَى نَحوه رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك عَن أبي بكر النَّيْسَابُورِي عَن يُونُس فوافقناه بعلو وأَخْبَرَنَا أَبُو بكر بن إِبْرَاهِيم الْمَقْدِسِي بِسَنَدِهِ الْمُتَقَدّم آنِفا إِلَى الْإِسْمَاعِيلِيّ ثَنَا مُوسَى بن الْعَبَّاس [الْجُوَيْنِيّ] ثَنَا إِبْرَاهِيم بن سُلَيْمَان البرسلي وَمُحَمّد ابْن إِسْمَاعِيل التِّرْمِذِيّ قَالَا ثَنَا إِسْحَاق بن مُحَمَّد الْفَروِي عَن مَالك نَحوه

ص: 45

وَرَوَاهُ الْبَزَّار فِي مُسْنده عَن عبد الله بن شبيب عَن إِسْحَاق الْفَروِي (بِهِ) وَرَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك عَن أبي بكر الشَّافِعِي عَن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل التِّرْمِذِيّ بِهِ

وَقَالَ الْبَزَّار لَا نعلم رَوَاهُ عَن زيد بن أسلم عَن عَطاء عَن أبي سعيد إِلَّا مَالك

وقرأت على فَاطِمَة بنت الْعِزّ بِدِمَشْق عَن سُلَيْمَان بن حَمْزَة أَن الضياء أخْبرهُم أَنا أَبُو جَعْفَر الصيدلاني أَنا أَبُو عَليّ الْحداد أَنا أَبُو نعيم أَنا عبد الله بن جَعْفَر ثَنَا إِسْمَاعِيل بن عبد الله ثَنَا أَحْمد بن عبد الله ثَنَا أَحْمد بن صَالح قَالَ قَرَأت على عبد الله بن نَافِع أَن مَالِكًا حَدثهُ عَن زيد بن أسلم نَحوه وَزَاد فِي آخِره ((إِلَّا أَن يغْفر الله وَهُوَ الغفور)) رَوَاهُ الْحسن بن سُفْيَان فِي مُسْنده عَن حميد بن قُتَيْبَة عَن عبد الله بن نَافِع بِهِ وَرَوَاهُ الْإِسْمَاعِيلِيّ فِي مستخرجه عَن الْحسن

وَرَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غراائب مَالك عَن الْحسن بن رَشِيق عَن الْعَبَّاس بن مُحَمَّد [الدوري] عَن أَحْمد بن صَالح بِهِ

وَقرأت عَلَى مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بن مُحَمَّد بن منيع بصالحية دمشق أَخْبَرتكُم زَيْنَب بنت أَحْمد [المقدسية] إجَازَة إِن لم يكن سَمَاعا عَن يُوسُف بن خَلِيل الْحَافِظ أَن مُحَمَّد بن إِسْمَاعِيل [الْأَصْبَهَانِيّ] عَن أبي عَليّ الْمُقْرِئ أَنا أَحْمد بن عبد الله [أَبُو نعيم] ثَنَا أَبُو الْقَاسِم الطَّبَرَانِيّ ثَنَا عمر بن أبي الطَّاهِر ثَنَا عبد الْعَزِيز بن يحيى

ص: 46

ثَنَا مَالك نَحوه وَلم يقل فِيهِ ((فَحسن إِسْلَامه)) وَزَاد فِيهِ ((وَقيل لَهُ اسْتَأْنف الْعَمَل))

رَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك عَن الطَّبَرَانِيّ إجَازَة فوافقناه بعلو وَأَخْبَرَنَا أَبُو هُرَيْرَةَ بْنُ الْحَافِظِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الذَّهَبِيُّ إِجَازَةً غَيْرَ مَرَّةٍ أَنَّ أَبَاهُ أَخْبَرَهُ أَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنا أَبُو الْمَحَاسِنِ بْنُ السَّيِّدِ أَنا الْخَضِرُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَبْدَانَ أَنا الْقَاسِمُ بْنُ أَبِي الْعَلاءِ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ السَّلامِ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ أَنا عَليّ بن الْحُسَيْن الْجُهَنِيّ ح 11 أثَنَا هِشَام بن خَالِد ثَنَا الْوَلِيد بن مُسلم عَن مَالك عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ ((مَنْ أَسْلَمَ وَحَسُنَ إِسْلامُهُ كَتَبَ اللَّهُ لَهُ كُلَّ مَا ازْدَلَفَ مِنَ الْحَسَنَاتِ وَمَحَا عَنْهُ مَا ازْدَلَفَ مِنَ السَّيِّئَاتِ وَمَا عَمِلَ مِنْ حَسَنَةٍ كَانَ لَهُ بِهَا عشر حَسَنَات إِلَى سَبْعمِائة وَمَا عَمِلَ مِنْ سَيِّئَةٍ كَتَبَ عَلَيْهِ سَيِّئَةً إِلا أَنْ يَعْفُوَ الله عَنهُ)) م 7 أ

تَابعه الْحُسَيْن بن إِدْرِيس عَن هِشَام بن خَالِد ز 12 ب كَمَا تقدم وَرَوَاهُ النَّسَائِيّ عَن أَحْمد بن الْمُعَلَّى عَن صَفْوَان بن صَالح عَن الْوَلِيد

وَرَوَاهُ الدَّارَقُطْنِيّ فِي غرائب مَالك من حَدِيث هِشَام بن خَالِد وَصَفوَان بن صَالح

وأسنده الدَّارَقُطْنِيّ من حَدِيث طَلْحَة بن يحيى بن النُّعْمَان بن أبي عَيَّاش الزرقي وَإِبْرَاهِيم بن الْمُخْتَار وزين بن شُعَيْب كلهم عَن مَالك

وَقَالَ الْخَطِيب فِي الروَاة عَن مَالك فِي تَرْجَمَة طَلْحَة بعد أَن أورد هَذَا الحَدِيث من طَرِيقه هَذَا الحَدِيث ثَابت من حَدِيث مَالك

وَأُنْبِئْتُ عَمَّنْ سَمِعَ عَلِيَّ بْنَ أَحْمَد السَّعْدِيَّ عَنْ عَبْدِ الرَّحِيمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ [الشَّعَرِيِّ] أَنَّ زَاهِرَ بْنَ طَاهِرٍ أَخْبَرَهُ أَنا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحُسَيْنِ الْحَافِظُ الْبَيْهَقِيُّ فِي ((كِتَابِ شُعَبِ الإِيمَانِ لَهُ)) أَنا أَبُو جَعْفَرِ بْنُ كَامِلٍ الْمُسْتَمْلِي وَأَبُو نصر عمر

ص: 47

ابْن عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ قَتَادَةَ قَالا أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاق الضبعِي ثَنَا الْحسن ابْن عَلِيٍّ السَّرِيُّ ثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِي أُوَيْسٍ حَدَّثَني مَالِكٌ بِهِ لَمْ يُخَرِّجِ الدَّارَقُطْنِيُّ طَرِيقَ إِسْمَاعِيلَ وَمِمَّنْ رَوَاهُ عَنْ مَالِكٍ أَيْضًا سَعِيدُ بْنُ دَاوُدَ لَكِنَّهُ لَمْ يَحْفَظْ مَتْنَهُ

فَأُنْبِئُتْ عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ النَّجَّارِ أَنا الْمُبَارَكُ بْنُ الْحَسَنِ [الشَّهْرُزُورِيُّ] فِي كِتَابِهِ عَنْ أَبِي الْحُسَيْن بن الْمُهْتَدي بِاللَّه وَغَيره أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ الدَّارَقُطْنِيُّ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَطِيرِيُّ ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ زِيَادٍ ثَنَا سَعِيدُ بْنُ دَاوُدَ الزَّنْبَرِيُّ ثَنَا مَالِكٌ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم ((إِذَا أَسْلَمَ الْعَبْدُ خَرَجَ مِنْ ذُنُوبِهِ كَيَوْمِ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ))

فاتفق هَؤُلَاءِ وهم عشرَة على هَذَا الْإِسْنَاد وَخَالفهُم معن بن عِيسَى عَن مَالك فَجعله عَن أبي هُرَيْرَة لَكِن الرَّاوِي لَهُ عَن معن بن عِيسَى ضَعِيف وَخَالف مَالِكًا سُفْيَان بن عُيَيْنَة فَأرْسلهُ لم يذكر فِيهِ أَبَا سعيد وَلَا أَبَا هُرَيْرَة

وَقَدْ وَقَعَ لَنَا بِعُلُوٍّ مِنْ حَدِيثِ سُفْيَانَ أَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ خَلِيلٍ فِي كِتَابِهِ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ الْحُسَيْنِ بْنِ أَبِي التَّائِبِ أَخْبَرَهُ أَنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَحْمَدَ [الرَّشِيدُ الْعِرَاقِيُّ] عَنِ الْحَافِظِ أَبِي طَاهِرٍ السِّلَفِيِّ أَنا أَبُو الْخَطَّابِ بْنُ الْبَطِرِ أَنا عُمَرُ بْنُ أَحْمَدَ الْعُكْبَرِيُّ أَنا أَبُو جَعْفَرٍ مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى بن عمر بن عَليّ ح 11 ب أَنا جَدُّ أَبِي عَلِيُّ بْنُ حَرْبٍ الطَّائِيُّ ح وَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو هُرَيْرَةَ بْنُ الْحَافِظِ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الذَّهَبِيُّ إِجَازَةً غَيْرَ مَرَّةٍ أَنَّ يَحْيَى بْنَ مُحَمَّدِ بْنِ سَعْدٍ أَخْبَرَهُ أَنا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ فِي كِتَابِهِ أَنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ رِفَاعَةَ [الْكَرْخِيُّ] أَنا أَبُو الْحَسَنِ الْخِلَعِيُّ أَنا عبد

ص: 48