الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وعَلى كَلَامهمَا وَقع الْبَحْث فِي هَذِه الرسَالَة
حَقِيقَة الْبِدْعَة
ثمَّ اعْلَم أَن الْبِدْعَة وحقيقتها الفعلية الْمُخَالفَة للسّنة وَلها تعاريف حاصلها مَا لم يكن على عَهده صلى الله عليه وسلم
وتنقسم إِلَى ثَلَاثَة أَنْوَاع لَا يَقْتَضِي كفرا وَلَا فسقا وَهِي الَّتِي قَالَ فِيهَا عمر رضي الله عنه فِي جمَاعَة التَّرَاوِيح نعمت
الْبِدْعَة قَالَ الْمَنَاوِيّ فِي كِتَابه فِي التعاريف قد يكون من