الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
كأنَّ حراماً لها أن يرى
…
يبيساً من الأرضِ لمْ يبللِ
وأقبلَ سيلٌ لهُ روعةٌ
…
فأدبرَ كل عنِ المقبلِ
يقلعُ ما شاءَ من دوحةٍ
…
وما يلقَ من صخرةٍ يحملِ
فمنْ عامرٍ ردهُ غامراً
…
ومن معلمٍ عادَ كالمجهلِ
كفانا بليتهُ ربُّنا
…
فقد وجبَ الشكر للمفضلِ
فقلْ للسماء ارعدي وابرقي
…
فإنا رجعنا إلى المنزلِ
"
ووصف ابن حبيب الحلبي المتوفى سنة 779 هـ? حديقة
"
لما صدأت مرآة الجنان قصدت لجلائها بعض الجنان فدخلت إليها وما كدت أن أقدم عليها فإذا هي جنة عالية قطوفها دانية وطلحها منضود وظلها ممدود وأعلام أشجارها مرفوعة وفاكهتها كثيرة