المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

معلومات الكتاب

القسم: كتب السنة
الكتاب: الأربعون حديثا من المساواة مستخرجة عن ثقات الرواة
المؤلف: ثقة الدين
الطبعة: الأولى
الناشر: (
عدد الصفحات: 286
تحقيق: أبو علي طه بو سريح
تاريخ النشر بالمكتبة: 8 ذو الحجة 1431

فهرس الكتاب

- ‌ يَكْفِيكَ التَّيَمُّمُ

- ‌ يَكْفِيكَ مِنْ ذَلِكَ التَّيَمُّمُ: فَأَمَّا قِصَّةُ عَبْدِ اللَّهِ: فَإِنَّمَا كَانَتْ مَعَ أَبِي مُوسَى الأَشْعَرِيِّ، وَفِيهَا ذِكْرُ حَدِيثِ

- ‌ يَكْفِيكَ هَكَذَا، وَمَسَحَ وَجْهَهُ وَكَفَّيْهِ وَاحِدَةً زَادَ إِسْمَاعِيلُ إِلَى آخِرِ الْحَدِيثِ فَقَالَ: إِنِّي لَمْ أَرَ عُمَرَ قَنَعَ بِذَلِكَ

- ‌ يَكْفِيكَ أَنْ تَضْرِبَ بِيَدَيْكَ الأَرْضَ ثُمَّ تَنْفُخَ، ثُمَّ تَمْسَحَ بِهِمَا وَجْهَكَ وَكَفَّيْكَ فَقَالَ عُمَرُ: اتَّقِ اللَّهَ يَا عَمَّارُ

- ‌ بَنِي هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُونِي فِي أَنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ، فَلا آذَنُ ثُمَّ لا آذَنُ قَالَ

- ‌ بَنِي هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُونِي أَنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ مِنْ عَلِيٍّ وَقَالَ مُسْلِمٌ: عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ فَلا آذَنُ

- ‌ بَنِي هِشَامِ بْنِ الْمُغِيرَةِ اسْتَأْذَنُونِي أَنْ يُنْكِحُوا ابْنَتَهُمْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ، فَلا آذَنُ لَهُمْ ثُمَّ لا آذَنُ

- ‌«الْغُسْلُ يَوْمَ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ»

- ‌«غُسْلُ يَوْمِ الْجُمُعَةِ وَاجِبٌ عَلَى كُلِّ مُحْتَلِمٍ» .وَهَذَا وَهْمٌ، وَالصَّوَابُ مَا تَقَدَّمَ

- ‌ فَأَمَرَهُمْ فَأَتَوْا رَاعِيَ الصَّدَقَةِ، فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَحَّتْ جُسُومُهُمْ، فَقَتَلُوا الرَّاعِيَ

- ‌«إِنْ شِئْتُمْ أَنْ تَخْرُجُوا إِلَى إِبِلِ الصَّدَقَةِ، فَتَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا» قَالَ: فَفَعَلُوا فَاسْتَصَحُّوا فَمَالُوا

- ‌ لَوْ خَرَجْتُمْ إِلَى إِبِلِ الصَّدَقَةِ، فَشَرِبْتُمْ مِنْ أَلْبَانِهَا قَالَ حُمَيْدٌ: فَحَدَّثَ قَتَادَةُ فِي هَذَا الْحَدِيثِ وَأَبْوَالِهَا

- ‌ أَصَحُّوا وَارْتَدُّوا عَنِ الإِسْلامِ وَقَتَلُوا رَاعِيَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَاسْتَاقُوا الإِبِلَ، فَبَعَثَ

- ‌ يَخْرُجُوا إِلَى إِبِلِ الصَّدَقَةِ، فَيَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا، فَشَرِبُوا حَتَّى سَمِنُوا، وَاسْتَاقُوا إِبِلَ

- ‌ يَأْتُوا إِبِلَ الصَّدَقَةِ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا، وَأَلْبَانِهَا، وَاسْتَاقُوا الإِبِلَ، وَقَتَلُوا الرَّاعِيَ، فَبَعَثَ النَّبِيُّ

- ‌ فَأَمَرَهُمْ أَنْ يَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا» .أَخْرَجَ الْبُخَارِيُّ مَعْنَى هَذَا الْحَدِيثِ، عَنْ أَبِي يَحْيَى مُحَمَّدِ بْنِ

- ‌«الْعَائِدُ فِي هِبَتِهِ كَالْعَائِدِ فِي قَيْئِهِ» .هَكَذَا رَوَاهُ مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، عَنْ مُسْلِمٍ، وَلَمْ يَذْكُرْ مَعَ أَبَانٍ الْعَطَّارِ

- ‌«مَثَلُ الَّذِي يَرْجِعُ فِي صَدَقَتِهِ، كَالْكَلْبِ يَقِيءُ، فَيَرْجِعُ فِي قَيْئِهِ فَيَأْكُلُهُ»

- ‌ إِذَا جَاءَ شَهْرُ رَمَضَانَ، فُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ، وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ النَّارِ، وَصُفِّدَتِ الشَّيَاطِينَ ".اتَّفَقَ الْبُخَارِيُّ

- ‌«إِذَا دَخَلَتِ الْعَشْرُ، وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّي فَلا يَمَسَّ مِنْ شَعْرِهِ، وَلا مِنْ بَشَرِهِ شَيْئًا» .أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ، عَنْ

- ‌‌‌ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ يُقَبِّلُ بَعْضَ أَزْوَاجِهِ وَهُوَ صَائِمٌ» قَالَ هِشَامٌ: قَالَ أَبِي: لا تَدْعُو الْقُبْلَةُ إِلَى خَيْرٍ

- ‌ يُقَبِّلُ بَعْضَ أَزْوَاجِهِ وَهُوَ صَائِمٌ ثُمَّ تَضْحَكُ»

- ‌ يُقَبِّلُ بَعْضَ نِسَائِهِ وَهُوَ صَائِمٌ ثُمَّ ضَحِكَتْ»

- ‌ قَبَّلَ امْرَأَةً وَهُوَ صَائِمٌ» ، ثُمَّ ضَحِكَتْ

- ‌ يُقَبِّلُهَا وَهُوَ صَائِمٌ» ؟ قَالَ: نَعَمْ

- ‌ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ؟» قَالَ: فَسَكَتَ عَنِّي شَيْئًا، ثُمَّ قَالَ لِي: نَعَمْ

- ‌ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ، وَكَانَ أَمْلَكَكُمْ لإِرْبِهِ ".لَيْسَ فِي حَدِيثِ الْجَوْزَقِيِّ، ابْنُ مُحَمَّدٍ.هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ مِنْ حَدِيثِ

- ‌ يُقَبِّلُهَا وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ يُقَبِّلُ وَهُوَ صَائِمٌ»

- ‌ نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ رَوَاهُ سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ، عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ

- ‌‌‌{نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223]

- ‌{نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223]

- ‌{نِسَاؤُكُمْ حَرْثٌ لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ} [البقرة: 223] .اتَّفَقَ الأَئِمَّةُ عَلَى صِحَّةِ هَذَا الْحَدِيثِ:

- ‌ مَنْ أَعْتَقَ نَصِيبًا فِي عَبْدٍ فَكَانَ لَهُ مِنَ الْمَالِ قَدْرَ مَا يَبْلُغُ قِيمَتَهُ وَقَالَ أَبُو يَعْلَى: ثَمَنَهُ قُوِّمَ عَلَيْهِ قِيمَةَ

- ‌«مَنْ أَعْتَقَ شِرْكًا لَهُ فِي عَبْدٍ، فَكَانَ لَهُ مَا يَبْلُغُ ثَمَنَ الْعَبْدِ، قُوِّمَ عَلَيْهِ قِيمَةَ الْعَدْلِ فَأَعْطَى شُرَكَاءَهُ

- ‌ جَاوَرْتُ فِي حِرَاءَ.فَلَمَّا قَضَيْتُ جِوَارِيَ، فَاسْتَبْطَنْتُ الْوَادِيَ فَنُودِيتُ أَمَامِي، وَخَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي، وَعَنْ شِمَالِي

- ‌ الْحَلالَ بَيِّنٌ وَالْحَرَامَ بَيِّنٌ، وَأُمُورٌ مُشْتَبِهَةٌ لا يَدْرِي كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ أَمِنَ الْحَلالِ أَمْ مِنَ الْحَرَامِ.فَمَنْ

- ‌ الْحَلالَ بَيِّنٌ وَالْحَرَامَ بَيِّنٌ وَبَيْنَ ذَلِكَ أُمُورٌ مُتَشَابِهَاتٌ وَقَالَ: وَرُبَّمَا قَالَ: مُشْتَبِهَةٌ وَسَأَضْرِبُ لَكُمْ فِي ذَلِكَ

- ‌«الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا مُتَشَابِهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الشُّبُهَاتِ، اسْتَبْرَأَ

- ‌«الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ وَبَيْنَهُمَا مُتَشَابِهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الْمُشْتَبِهَاتِ

- ‌ الْحَلالُ بَيِّنٌ وَالْحَرَامُ بَيِّنٌ، وَبَيْنَهُمَا مَشْتَبِهَاتٌ لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ، فَمَنِ اتَّقَى الْمُشْتَبِهَاتِ

- ‌ الْحَلالَ بَيِّنٌ وَالْحَرَامَ بَيِّنٌ، وَبَيْنَهُمَا أُمُورٌ مُشْتَبِهَاتٌ، لا يَعْلَمُهَا كَثِيرٌ مِنَ النَّاسِ فَمَنِ اتَّقَى الشَّبُهَاتِ

- ‌«لَيَؤُمَّنَّ هَذَا الْبَيْتَ جَيْشٌ يَغْزُونَهُ حَتَّى إِذَا كَانُوا بِبَيْدَاءَ مِنَ الأَرْضِ، خَسَفَ بِأَوْسَطِهِمْ، فَنَادَى أَوَّلُهُمْ وَآخِرُهُمْ

- ‌ هَذِهِ الصَّلاةَ عُرِضَتْ عَلَى مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ فَضَيَّعُوهَا، فَمَنْ حَافَظَ عَلَيْهَا كَانَ لَهُ أَجْرُهُ مَرَّتَيْنِ، وَلا صَلاةَ

- ‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»

- ‌«فَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ» وَأَخْبَرَنَاهُ أَبُو عُثْمَانَ سَعِيدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْبَحِيرِيُّ الْعَدْلُ، أَنَا أَبُو سَعِيدٍ مُحَمَّدُ

- ‌ أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ

- ‌«فَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ» .رَوَاهُ ثَابِتُ بْنُ أَسْلَمَ الْبُنَانِيُّ وَقَتَادَةُ بْنُ دِعَامَةَ وَالْحَسَنُ بْنُ أَبِي الْحَسَنِ الْبَصْرِيُّ

- ‌«فَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ» قَالَ أَنَسٌ: فَمَا فَرِحْنَا بِشَيْءٍ بَعْدَ الإِسْلامِ فَرَحَنَا بِقَوْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌‌‌‌‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»قَالَ حَمَّادٌ: وَفِي هَذَا الْحَدِيثِ

- ‌‌‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»

- ‌«الْمَرْءُ مَعَ مَنْ أَحَبَّ»

- ‌«فَإِنَّكَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ» قَالَ: أَنَسٌ وَأَنَا أُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ

- ‌«فَأَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكَ مَا احْتَسَبْتَ» ثُمَّ قَالَ: «سَلُونِي، عَنِ السَّاعَةِ، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ مَا عَلَى الأَرْضِ نُفْسٌ

- ‌ يُرَاجِعَهَا، ثُمَّ يُمْسِكَهَا حَتَّى تَطْهُرَ مِنْ حَيْضَتِهَا، ثُمَّ تَحِيضُ عِنْدَهُ حَيْضَةً أُخْرَى، ثُمَّ يُمْهِلَهَا حَتَّى تَطْهُرَ مِنْ

- ‌ غَطُّوا الإِنَاءَ وَأَوْكُوا السِّقَاءَ وَأَطْفُوا السِّرَاجَ، فَإِنَّ الشَّيْطَانَ لا يَحُلُّ سِقَاءً وَلا يَفْتَحُ بَابًا، وَلا يَكْشِفُ

- ‌ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَلَهُ وَأَعْقِبْنِي مِنْهُ عُقْبَى حَسَنَةً " فَعَقَبَنِي اللَّهُ مَنْ هُوَ خَيْرًا مِنْهُ، مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ

- ‌«إِذَا حَضَرْتُمُ الْمَيِّتَ أَوِ الْمَرِيضَ، فَقُولُوا خَيْرًا، فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ يُؤَمِّنُونَ عَلَى مَا تَقُولُونَ» .فَلَمَّا مَاتَ أَبُو

- ‌ إِنْ شَهِدْتُمُ الْمَرِيضَ أَوِ الْمَيِّتَ، فَقُولُوا خَيْرًا، فَإِنَّ الْمَلائِكَةَ يُؤَمِّنُونَ عَلَى مَا تَقُولُونَ " فَلَمَّا مَاتَ أَبُو

- ‌ اللَّهَ يَنْهَاكُمْ أَنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ، فَمَنْ كَانَ حَالِفًا فَلْيَحْلِفْ بِاللَّهِ أَوْ لِيَصْمُتْ» .هَكَذَا رَوَاهُ أَبُو أَسْمَاءَ

- ‌‌‌ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ» وَأَخْبَرَنَاهُ أَحْمَدُ بْنُ مَنْصُورٍ الْقَيْرَوَانِيُّ، أَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الشَّيْبَانِيُّ، ثَنَا

- ‌ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ»

- ‌ نَهَى عَنْ بَيْعِ الْوَلاءِ وَعَنْ هِبَتِهِ» .اتَّفَقَ الأَئِمَّةُ عَلَى صِحَّةِ هَذَا الْحَدِيثِ، وَأَوْدَعُوهُ فِي كُتُبِهِمْ.فَأَخْرَجَهُ

- ‌ الْغَادِرَ يَنْصِبُ لِوَاءً يَوْمَ الْقِيَامَةِ، فَيُقَالُ هَذِهِ غَدْرَةُ فُلانٍ» أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ، وَالنَّسَائِيُّ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ حَجَرِ بْنِ

- ‌ وَقَعْتُ بِامْرَأَتِي فِي رَمَضَانَ.قَالَ: «أَعْتِقْ رَقَبَةً» قَالَ: لا أَجِدُ، قَالَ: «فَصُمْ شَهْرَيْنِ مُتَتَابِعَيْنِ» قَالَ: لا

- ‌ وَقَعْتُ عَلَى امْرَأَتِي فِي شَهْرِ رَمَضَانَ.قَالَ: «فَهَلْ تَجِدُ مَا تَعْتِقُ رَقَبَةً» قَالَ: لا قَالَ: «فَهَلْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ

- ‌ وَقَعْتُ عَلَى أَهْلِي فِي رَمَضَانَ، قَالَ: «فَهَلْ تَجِدُ مَا تَعْتِقُ رَقَبَةً» قَالَ: لا.قَالَ: «فَهَلْ تَسْتَطِيعُ أَنْ تَصُومَ شَهْرَيْنِ

- ‌ فَبَالَ، ثُمَّ تَوَضَّأَ وَلَمْ يُسْبِغِ الْوُضُوءَ فَقُلْتُ لَهُ: الصَّلاةُ يَا رَسُولَ اللَّهِ! فَقَالَ: «الصَّلاةُ أَمَامَكَ» فَرَكِبَ، فَلَمَّا

- ‌«أَلا أَخَذُوا إِهَابَهَا فَدَبَغُوهُ فَاسْتَنْفَعُوا بِهِ» ! ؟ قَالُوا: إِنَّهَا مَيِّتَةٌ

- ‌«أَلا أَخَذُوا إِهَابَهَا فَدَبَغُوهُ، وَانْتَفَعُوا بِهِ! ؟» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا مَيِّتَةٌ.قَالَ: «إِنَّمَا حُرِّمَ

- ‌«أَلا أَخَذُوا إِهَابَهَا فَدَبَغُوهُ فَانْتَفَعُوا بِهَا» فَقَالُوا إِنَّهَا مَيِّتَةٌ، فَقَالَ: «إِنَّمَا حُرِّمَ

- ‌«أَلا نَزَعْتُمْ إِهَابَهَا فَدَبَغْتُمُوهُ فَانْتَفَعْتُمْ بِهِ! ؟» قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّهَا مَيِّتَةٌ، قَالَ: «إِنَّمَا حُرِّمَ

- ‌«أَلا أَخَذُوا إِهَابَهَا فَدَبَغُوهُ فَانْتَفَعُوا بِهِ! ؟» قَالُوا: إِنَّهَا مَيِّتَةٌ.قَالَ: «إِنَّمَا حُرِّمَ أَكْلُهَا» .وَقَدْ رَوَاهُ

- ‌«أَلا نَزَعْتُمْ جِلْدَهَا، ثُمَّ دَبَغْتُمُوهُ فَاسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ! ؟» وَرَوَى عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ وَعْلَةَ الشَّيْبَانِيُّ الْمِصْرِيُّ، عَنِ

- ‌ فَرِيضَةَ اللَّهِ فِي الْحَجِّ أَدْرَكَتْ أَبِي وَهُوَ شَيْخٌ كَبِيرٌ لا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَسْتَمْسِكَ عَلَى الرَّحْلِ، فَهَلْ تَرَى أَنْ نَحُجَّ

- ‌ فَرِيضَةَ اللَّهِ فِي الْحَجِّ عَلَى عِبَادِهِ، أَدْرَكَتْ أَبِي شَيْخًا كَبِيرًا لا يَسْتَمْسِكُ عَلَى الرَّحْلِ، فَهَلْ تَرَى أَنْ نَحُجَّ

- ‌«اغْسِلْنَهَا ثَلاثًا، أَوْ خَمْسًا، أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ، بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، وَاجْعَلْنَ فِي الآخِرَةِ كَافُورًا، أَوْ شَيْئًا مِنْ

- ‌«اغْسِلْنَهَا بِمَاءٍ وَسِدْرٍ، وَاغْسِلْنَهَا وِتْرًا، ثَلاثًا أَوْ خَمْسًا، أَوْ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ، إِنْ رَأَيْتُنَّ ذَلِكَ، وَاجْعَلْنَ فِي

- ‌«اغْسِلْنَهَا» الْحَدِيثَ وَقَالَ: فِي آخِرِهِ قَالَتْ: ظَفَّرْنَا شَعْرَ ابْنَةِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ثَلاثَ قُرُونٍ

- ‌«اغْسِلْنَهَا بِسِدْرٍ وَاغْسِلْنَهَا وِتْرًا» وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِنَحْوِ مَا مَضَى وَقَالَ: فِيهِ قَالَتْ: وَكَفَّنَّاهَا فِي خَمْسَةِ أَثْوَابٍ

- ‌«الشُّؤْمُ فِي ثَلاثَةٍ، فِي الْفَرَسِ وَالْمَرْأَةِ وَالدَّارِ»

- ‌ لا يَحْلِبَنَّ أَحَدٌ مَاشِيَةَ رَجُلٍ بِغَيْرِ إِذْنِهِ، أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تُؤْتَى مَشْرُبَتُهُ فَيُكْسَرَ بَابُ خِزَانَتِهِ فَيُنْتَقَلَ

- ‌ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فِي هَذَا الْيَوْمِ؟ فَقَالَ: بِقَافٍ وَاقْتَرَبَتْ

- ‌ قَرَأَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم؟ قَالَ: قَرَأَ بِقَافٍ وَاقْتَرَبَتْ

- ‌ يَقْرَأُ فِي هَذَا الْيَوْمِ؟ فَقَالَ: بِقَافٍ وَاقْتَرَبَتْ.أَخْرَجَهُ أَبُو عِيسَى، عَنْ أَبِي السَّرِيِّ هَنَّادِ بْنِ السَّرِيِّ التَّمِيمِيِّ

- ‌‌‌ أَبَا عُمَيْرٍ مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ».وَرَوَاهُ ثَابِتُ بْنُ أَسْلَمَ، وَحُمَيْدٌ الطَّوِيلُ، عَنْ أَنَسٍ

- ‌ أَبَا عُمَيْرٍ مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ»

- ‌ أَبَا عُمَيْرٍ مَا فَعَلَ النُّغَيْرُ» .أَخْرَجَهُ الْبُخَارِيُّ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَالنَّسَائِيُّ بِمَعْنَاهُ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ بْنِ الْحَجَّاجِ

- ‌«نَهَى عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ يَوْمَ خَيْبَرَ، وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ»

- ‌ نَهَى عَنْ نِكَاحِ الْمُتْعَةِ، وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ زَمَنَ خَيْبَرَ»

- ‌ نَهَى عَنِ الْمُتْعَةِ وَعَنْ لُحُومِ الْحُمُرِ الأَهْلِيَّةِ» وَهَذَا صَحِيحٌ، مِنْ حَدِيثِ أَبِي الْقَاسِمِ وَيُقَالُ: أَبُو عَبْدِ اللَّهِ

- ‌ لأقْضِيَنَّ بَيْنَكُمَا بِكِتَابِ اللَّهِ، الْمِائَةُ الشَّاةُ وَالْخَادِمُ وَقَالَ الشَّيْبَانِيُّ أَمَّا الْمِائَةُ شَاةٍ وَخَادِمٌ رَدٌّ

- ‌«نَحَرْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَامَ الْحُدَيْبِيَةِ الْبَدَنَةَ عَنْ سَبَعَةٍ وَالْبَقَرَةَ، عَنْ سَبَعَةٍ» .أَخْرَجَهُ

- ‌«بَايِعُونِي عَلَى أَنْ لا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا، وَلا تَزْنُوا، وَلا تَسْرِقُوا، وَلا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ

- ‌«تَبَايَعُوا عَلَى أَنْ لا تُشْرِكُوا بِاللَّهِ شَيْئًا، وَلا تَسْرِقُوا وَلا تَزْنُوا، الآيَةَ فَمَنْ وَفَّى مِنْكُمْ، فَأَجْرُهُ عَلَى

- ‌«أَلْقُوهَا وَمَا حَوْلَهَا، وَكُلُوهُ» أَخْبَرَنَاهُ أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْجَنْزَرُوذِيُّ، قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَنَا أَبُو

- ‌ لَيْسَ عَلَى الْمُسْلِمِ فِي فَرَسِهِ، وَلا فِي مَمْلُوكِهِ صَدَقَةٌ

- ‌«لَيْسَ فِي عَبْدِ الْمُسْلِمِ وَلا فَرَسِهِ صَدَقَةٌ»

- ‌ اتَّخَذَ خَاتَمًا مِنْ فِضَّةٍ فَصُّهُ مِنْهُ»

- ‌ النَّاسَ قَدْ صَلَّوْا وَنَامُوا، وَإِنَّكُمْ لَنْ تَزَالُوا فِي صَلاةٍ مَتَى انْتَظَرْتُمُوهَا» قَالَ: وَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ

- ‌ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ» ، قَالَتْ: أَوَ لَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا! ؟ فَقَالَ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم:

- ‌ اللَّهَ يُحِبُّ الرِّفْقَ فِي الأَمْرِ كُلِّهِ» قَالَتْ: قُلْتُ أَلَمْ تَسْمَعْ مَا قَالُوا؟ قَالَ: «قُلْتُ، وَعَلَيْكُمْ» اتَّفَقَ الْبُخَارِيُّ

- ‌«إِنْ كَانَ لإِحْدَاكُنَّ مُكَاتِبٌ، وَكَانَ عِنْدَهُ مَا يُؤَدِّي، فَلْتَحْتَجِبْ مِنْهُ»

- ‌«لا نَدْرَ فِي مَعْصِيَةٍ، وَكَفَّارَتُهُ كَفَّارَةُ يَمِينٍ» وَأَخْبَرَنَا أَبُو الْفَتْحِ، أَنَا أَبُو عَلِيٍّ، أَنَا أَبُو بَكْرٍ، ثَنَا أَبُو

- ‌«لا وفاء لنذر في معصية الله، وكفارته، كفارة يمين»