الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الحبيشي (ابن الصَّيْرَفي) = يحيى بن أبي منصور 678
الحُبَيْشي = عبد الرحمن بن عمر 787
حبيقة = نجيب حبيقة 1324
حت
الحَتَاتي = محمد بن أحمد 1051
حج
ابن حَجَّاج = حسين بن أحمد 391
أبو الحجاج = يوسف بن إسماعيل 755
أَبو الحَجّاج = يوسف بن محمد 794
حَجَّاج = محمد كامل 1362
حجاج بن أَرْطاة
(000 - 145 هـ = 000 - 762 م)
حجاج بن أرطاة بن ثور النخعي: قاض، من أهل الكوفة. كان من رواة الحديث وحفاظه، استفتي وهو ابن ست عشرة سنة. وولي قضاء البصرة. وتوفي بخراسان أو بالري. وكان تيّاها معجبا يعاب بتغيير الألفاظ في الحديث (1) .
الحَجَّاج الحِمْيَري
(000 - 65 هـ = 000 - 685 م)
الحجاج بن باب الحميري: شجاع، من أصحاب عبد الله بن الزبير. كان من سكان البصرة.
ولما خرج نافع بن الأزرق كان صاحب الترجمة في جيش مسلم بن عبيس (أمير البصرة) وقاتل معه الأزارقة، ولما قتل مسلم أمّره أهل البصرة عليهم، وذلك في الوقعة المعروفة بيوم دولاب (على مقربة من الأهواز) فقاتل وقتل فيها (2) .
الحَجَّاج النَّضْري
(000 - 110 هـ = 000 - 728 م)
الحجاج بن حميد النضري: شجاع،
(1) تهذيب التهذيب 2: 196 وميزان الاعتدال 1: 213 وتاريخ بغداد 8: 230.
(2)
الكامل لابن الأثير 4: 76 والكامل للمبرد 2: 181.
من المقدمين في العصر المرواني. قتله الترك على أبواب كمرجة (من بلاد خراسان) وكان مرابطا فيها فأسروه، ولما عجزوا عن دخولها قتلوه صبرا (1) .
البُرَك
(000 - 40 هـ = 000 - 660 م)
الحجاج بن عبد الله، من بني سعد بن زيد مناة، من تميم، المعروف بالبرك: ثائر، من أهل البصرة كان أول من عارض في التحكيم لما سمع بذكر الحكمين - بين علي ومعاوية - فقال: لا حكم إلا للَّه، وخرج على الفريقين. ثم كان أحد الثلاثة الذين اتفقوا على قتل عليّ بن أبي طالب ومعاوية بن أبي سفيان وعمرو بن العاص في يوم واحد. وضمن قتل معاوية، فذهب وكمن له، حتى خرج يريد الصلاة، فضربه، فأصاب أليته ولم يقتله، فقبض عليه معاوية وقتله (2) .
الحَجَّاج الثَّقَفي
(40 - 95 هـ = 660 - 714 م)
الحجاج بن يوسف بن الحكم الثقفي، أبو محمد: قائد، داهية، سفاك، خطيب. ولد ونشأ في الطائف (بالحجاز) وانتقل إلى الشام فلحق بروح بن زنباع نائب عبد الملك بن مروان فكان في عديد شرطته، ثم ما زال يظهر حتى قلده عبد الملك أمر عسكره، وأمره بقتال عبد الله بن الزبير، فزحف إلى الحجاز بجيش كبير وقتل عبد الله وفرق جموعه، فولاه عبد الملك مكة والمدينة والطائف، ثم أضاف إليها العراق والثورة قائمة فيه، فانصرف إلى بغداد في ثمانية أو تسعة رجال على النجائب، فقمع الثورة وثبتت له الإمارة عشرين سنة. وبنى مدينة واسط (بين الكوفة والبصرة) . وكان سفاكا سفاحا باتفاق معظم المؤرخين. قال
(1) ابن الأثير 5: 56.
(2)
الكامل للمبرد 2: 132 و 136 وابن الأثير 3: 157.
عبد بن شوذب: ما رؤى مثل الحجاج لمن أطاعه ولا مثله لمن عصاه. وقال أبو عمرو ابن العلاء: ما رأيت أحدا أفصح من الحسن (البصري) والحجاج. وقال ياقوت (في معجم البلدان) : ذكر الحجاج عند عبد الوهاب الثقفي بسوء، فغضب وقال: إنما تذكرون المساوئ! أو ما تعلمون إنه أول من ضرب درهما عليه (لا إله إلا الله محمد رسول الله) وأول من بنى مدينة بعد الصحابة في الإسلام، وأول من اتخذ المحامل، وأن امرأة من المسلمين سبيت في الهند فنادت ياحجاجاه، فاتصل به ذلك فجعل يقول: لبيك لبيك! وأنفق سبعة آلاف درهم حتى أنقذ المرأة؟. واتخذ (المناظر) بينه وبين قزوين فكان إذا دخن أهل قزوين دخنت المناظر إن كان نهارا وإن كان ليلا أشعلوا نيرانا فتجرد الخيل إليهم، فكانت المناظر متصلة بين قزوين وواسط، وأصبحت قزوين ثغرا حينئذ. وأخبار الحجاج كثيرة. مات بواسط، وأجري على قبره الماء، فاندرس. وكُتب في سيرته (سيف بني مروان، الحجاج - ط) لعبد الرزاق حميدة، و (الحجاج بن يوسف - ط) لإبراهيم الكيلاني، ومثله لعمر فروخ، ولخلدون الكناني. وللمستشرق الفرنسي جان بيريه Jean Perrier كتاب بالفرنسية سماه (حياة الحجاج بن يوسف الثقفي)(1) .
الحِجَاري = عبد الله بن إبراهيم 584
الحِجَازي = علي بن محمد 546
الحِجَازي (الشهاب) = أحمد بن محمد - 875 -
حِجَازي = محمد بن محمد 1035
(1) معجم البلدان 8: 382 ووفيات الأعيان 1: 123 والمسعودي 2: 103 - 119 وتهذيب التهذيب 2: 210 وتهذيب ابن عساكر 4: 48 وابن الأثير 4: 222 وسير النبلاء - خ - وفيه: (له حسنات مغمورة في بحر ذنوبه، وأمره إلى الله) . والبدء والتاريخ 6: 28 وفيه صفته: (كان رجلا أخفش، حمش الساقين، منقوص الجاعرتين، صغير الجثة، دقيق الصوت، أكتم الحلق) .