‌2 - الصلاة - زبد العلوم وصاحب المنطوق والمفهوم - جـ ١

‌

‌2 - الصلاة

34 -

عائشة: أنه عليه السلام كان يصلي الفجر بغلس

35 -

جابر أنه عليه السلام كان يصلي الظهر بالهاجرة، والعصر والشمس حية، والمغرب إذا وجبت، والعشاء أحيانا وأحيانا إذا رآهم اجتمعوا عجل، وإذا رآهم أبطؤوا أخر، وكان يصلي الصبح بغلس

36 -

ابن عباس: شهد عندي رجال مرضيون وأرضاهم عندي عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الصلاة بعد الصبح حتى تشرق الشمس وبعد العصر حتى تغرب

37 -

أنس: أمر بلال أن يشفع الآذان ويوتر الإقامة

38 -

جابر: أنه عليه السلام أمر بلالا أن يترسل في الأذان ويحدر الإقامة

39 -

جابر مرفوعا: "من قال حين يسمع النداء: اللهم رب هذه الدعوة التامة، والصلاة القائمة، آت محمدا الوسيلة والفضيلة، وابعثه مقاما محمودا الذي وعدته، حلت له شفاعتي يوم القيامة"

40 -

أبو هريرة مرفوعا: "مابين المشرق والمغرب قبلة".ت.

41 -

ابن عمر: أنه عليه السلام كان يسبح على ظهر راحلته حيث كان وجهه ويوتر على بيعره "متفق عليه". ولمسلم "غير أنه لا يصلي عليه المكتوبة"

42 -

أبو سعيد الخدري مرفوعا: "الأرض كلها مسجد إلا المقبرة والحمام"

43 -

ابن عمر: "أنه عليه السلام نهي أن يصلي في سبع مواطن، في المزبلة، والمجزرة، والمقبرة وقارعة الطريق، وفي الحمام، وفي معاطن الإبل وظهر بيت الله ق. ت.

42 -

أنس مرفوعا: "سووا صفوفكم فإن تسوية الصف من تمام الصلاة" متفق عليه.

43 -

ابن عباس: "بت عند خالتي ميمونة فقام النبي صلى الله عليه وسلم فصلى من الليل فقمت معه عن يساره فأخذ برأسي فأقامني عن يمينه"، متفق عليه

44 -

أبو مسعود البدري مرفوعا: "يؤم القوم أقرؤهم لكتاب الله، فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة، فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة، فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سلما، ولا يؤمن الرجل في سلطانه، ولا يقعد على تكرمته إلا بإذنه""أخرجه الجماعة" إلا البخاري.

45 -

أبو هريرة مرفوعا: "أما يخشى الذي يرفع رأسه قبل الإمام أن يحول الله رأسه رأس حمار، أو تجعل صورته صورة حمار" متفق عليه.

46 -

وعنه مرفوعا: "إنما جعل الإمام ليؤتم به، فلا تختلفوا عليه، فإذا كبر فكبروا، وإذا ركع فاركعوا، وإذا قال سمع الله لمن حمده فقولو: ربنا لك الحمد، وإذا صلى جالسا فصلوا جلوساً أجمعون

47 -

عن عقبة بن عامر: لما نزلت {فسبح باسم ربك العظيم} قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: اجعلوها في ركوعكم، فلما نزلت {سبح اسم ربك الأعلى} قال: اجعلوها في سجودكم د. ق.

48 -

حذيفة أنه عليه السلام كان يقول بين السجدتين: "رب اغفر لي" د. ق.

49 -

عمران بن حصين: أنه عليه السلام قال له: "صلى قائما فإن لم تستطع فقاعدا فإن لم تستطيع فعلى جنب" خ. د.

50 -

مرفوعا: "لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب"

51 -

ابن مسعود: أنه عليه السلام علمه التشهد" التحيات لله والصلوات والطيبات السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، السلام علينا وعلى عباد الله الصالحين، أشهد أن لا إله إلا الله، وأشهد أن محمدا عبده ورسوله

52 -

كعب بن عجرة: "قلنا يا رسول الله: قد علمنا كيف نسلم عليك، فكيف نصلي عليك؟ قال: قولوا اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت (على إبراهيم) وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد" أخرجه الجماعة

53 -

أبو هريرة: أنه عليه السلام كان يدعو اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر ومن عذاب النار ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال "متفق عليه"

54 -

أبو بكر: أنه سأل النبي صلى الله عليه وسلم علمني دعاء أدعو به في صلاتي؟ قال: (قل اللهم إني ظلمت نفسي ظلما كثيرا، ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فأغفر لي مغفرة من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم)"متفق عليه"

55 -

ابن مسعود: انه عليه السلام كان يسلم عن يمينه وعن يساره، السلام عليكم ورحمة الله د. ق. ت

56 -

ابن عمر: سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن صلاة الليل قال: مثنى مثنى، فإذا خشي

الصبح صلى واحدة فأوترت له ما صلاه وكان يقول: اجعلوا آخر صلاتكم بالليل وترا متفق عليه.

57 -

ابن عمر: أنه عليه السلام كان يجمع بين المغرب والعشاء إذا جد به السير متفق عليه.

58 -

ابن عباس: كان عليه السلام يجمع بين الظهر والعصر إذا كان على ظهر سير، ويجمع بين المغرب والعشاء "متفق عليه"

59 -

ابن عمر: صحبت رسول الله صلة الله عليه وسلم فكان لا يزيد في السفر على ركعتين، وأبا بكر وعمر وعثمان متفق عليه.

60 -

أنس: "أنه عليه السلام كان يصلى الجمعة حين الشمس" خ. د. ت.

61 -

جابر: "أنه عليه السلام كان يخطب قائما ثم يجلس ثم يقوم فيخطب قائما فمن حدثك أنه كان يخطب جالسا فقد كذب" د. س.

62 -

جابر: "جاء رجل والنبي صلى الله عليه وسلم يخطب يوم الجمعة فقال: صليت يا فلان؟ قال: لا، قال: فاركع ركعتين، ثم قال: إذا جاء أحدكم والإمام يخطب فليصل ركعتين يتجوز فيهما"

63 -

سمرة بن جندب: أنه عليه السلام كان يقرأ في صلاة الجمعة {سبح اسم ربك الأعلى} {هل أتاك حديث الغاشية} د. س.

64 -

ابن عمر مرفوعا: الجمعة على من سمع النداء

65 -

طارق بن شهاب مرفوعا: الجمعة حق واجب على كل مسلم في جماعة إلا أربعة: عبد مملوك، أو امرأة، أو صبي، أو مريض

66 -

أبو هريرة مرفوعا: من كان مصليا بعد الجمعة فليصل بعدها أربعاً

67 -

ابن عباس: شهدت العيد مع النبي- صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر وعثمان فكلهم كانوا يصلون قبل الخطبة "متفق عليه".

68 -

عائشة: "أنه عليه السلام كان يكبر في الفطر والأضحى في الأولى سبع تكبيرات، وفي الثانية خمس تكبيرات

69 -

أنس: "كان عليه السلام لا يخرج يوم الفطر حتى يأكل تمرات ويأكلهن وترا"

70 -

عائشة: "أن الشمس خسفت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فبعث مناديا ينادي الصلاة جامعة، فاجتمعوا فتقدم البني صلى الله عليه وسلم فكبر وصلى أربع ركعات في ركعتين وأربع سجدات" متفق عليه.

71 -

وعنها: "أنه جهر فيها بقراءته" م. د. ت.

72 -

وعنها: "أنه أطال القيام جدا، ثم ركع فأطال الركوع، ثم قام فأطال وهو دون القيام الأول، ثم ركع فأطال وهو دون الركوع الأول"

73 -

عن عبادة بن تميم عن عمه: "أنه عليه السلام خرج يستسقي فتوجه إلى القبلة يدعو وحول رداءه ثم صلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة"

74 -

وعن ابن عباس: "أنه عليه السلام حرج متبذلا متواضعا منضرعا فجلس على المنبر فلم يخطب خطبتكم هذه ولكن لم يزل في الدعاء والتضرع والتكبير، وصلى ركعتين كما كان يصلي في العيدين" د. س. ق. ت.

75 -

ابن عمر: "أنه عليه السلام صلى صلاة الخوف في بعض أيامه، فقامت طائفة بإزاء العدو، وصلى بالذين معه ركعة ثم ذهبوا، وجاء الآخرون فصلى بهم ركعة، ثم قضت الطائفتان ركعة ركعة""متفق عليه"