الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ابن هشام؟ قال: روى عنه الشعبي. «العلل» (4417) .
• • •
1951 - عمر بن عبد الرحمن بن قيس الكوفي، أبو حفص الأبار، نزيل بغداد
.
• قال أبو داود سلمان بن الأشعث: سمعت أحمد بن حنبل، قيل له: أبو حفص الأبار، قال: ما كان به بأس. «تاريخ بغداد» 11/192.
• • •
1952 - عمر بن عبد الرحمن بن محيصن السهمي، قارئ أهل مكة، ويقال: اسمه محمد، أبو حفص المكي
.
• قال عبد الله بن أحمد: سألته (يعني أَباه) عن عمر بن عبد الرحمن بن محيصن، فقال: روى عنه ابن عيينة، وهو سهمي. «العلل» (4436) .
• • •
1953 - عمر بن عبد الرحمن بن مهرب، ويعرف بابن الدرية، وكانت درية عمة مولى الأخنس بن شريق
.
• قال عبد الله بن أحمد: وجدت في كتاب أبي بخط يده، قال: حدثنا إبراهيم بن خالد المؤذن أبو محمد القرشي، قال: حدثني عمر بن عبد الرحمن بن مهرب، يقال له ابن درية، عمة مولى الأخنس بن شريق حليف لقريش. «العلل» (2771) .
• • •
1954 - عمر بن عبد العزيز بن مروان بن الحكم بن أبي العاص الأموي
.
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني سفيان بن وكيع، قال: حدثنا ابن عيينة، عن الماجشون، قال: كلم عمر بن عبد العزيز الوليد، فقال له: كذبت، فقال له عمر: ما كذبت منذ علمت أن الكذب يضر أهله. «العلل» (440) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، قال: قال مجاهد: جئنا نعلمه، ما برحنا حتى تعلما منه -يعني عمر بن عبد العزيز -. «العلل» (1044) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، قال: وفد إليه -يعني عمر بن عبد العزيز - من أهل الكوفة ابن ذر، ويزيد الفقير، وموسى بن أبي كثير أبو الصباح،
والصلت بن بهرام، وهبيرة الضبي، ودثار النهدي، وأبو الصباح كان أعلى القوم، قال سفيان: تطوعوا، قال عمر: اعطوهم كراءهم راجعين، قالوا: لا نرزأك إنما جئنا، أي حسبه، لا نرزأك. «العلل» (1045) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، عن ابن ذر -يعني عمر - قال: قال: أول ما سألناه عن القدر -يعني عمر بن عبد العزيز - قال: إن الله لو أراد ألا يعصى لم يخلق إبليس، ثم قال: أوليس في كتاب الله آية قد بينت ذلك " فَإِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ (*) مَا أَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنِينَ (*) إِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحِيمِ "، قلت: على أي شيء رأيتموه جالسًا؟ قال: على وسادة ملقاة ونمطين، قال: أريحوني فإن لي شأنًا وشؤونًا. «العلل» (1046) .
• وقال عبد الله: حدثنى أبي. قال: حدثنا سفيان، قال: قلت لعبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز: ما كان آخر كلام أبيك عند الموت؟ قال إنما كنا أغليمة، وكان مولانا يعني يوصلهم إليه -وكنا نحن كالمسلمن عليه، فسألته كم بلغ من السن؟ فال: ما بلغ أربعين، قلت: ما كنت أظنه إلا قد بلغ الخمسين، قال: ما بلغ، فزدته حتى استحييت، قلت: قد ظننت أنه بلغ نحو الخمسين، قال: فقرأ عبد العزيز " أَمْ يَحْسُدُونَ النَّاسَ عَلَى مَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنَا آلَ إِبْرَاهِيمَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْنَاهُمْ مُلْكًا عَظِيمًا " قال سفيان: قيل له فى ولده، فقال: ما منعتهم حقًا هو لهم ولا، ثم تكلم سفيان بشيء لم أفهمه، وإنما هم قوم أطاعوا الله فلم يضيعهم وأما قوم، ثم تكلم سفيان بشيء، لم أفهمه أي عصوا الله، والله لإن أبقى حتى أمضي هذا المال في سبله أحب إلي من أن أموت فأتركه لولدي ثم لا أسأل عنه. «العلل» (1048) .
• وقال عبد الله: حدثني الحسن بن عبد العزيز الجروي، قال: كتب إلينا ضمرة، وإلى أبى حفص يذكر عن الأوزاعي، قال: بكى عمر بن عبد العزيز حتى بكى الدم. «العلل» (1049 و2955) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، قال: قال الماجشون، لما عزله الوليد -يعني عمر بن عبد العزيز -: شخصنا معه إلى الوليد، فقلنا له: أذا قدمت عليه لا ترينه أنه قصر بك، قال: فقال: ليس لي فيما سوى قضاء الله من حاجة. «العلل» (1085) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، قال: حدثنا شعبة، قال: قرئ علينا كتاب عمر بن عبد العزيز إلى أهل السواد أن يجمعوا. «العلل» (1167 و4312) .
• وقال عبد الله: حدثنا شيبان بن أبي شيبة، قال: حدثنا خالد بن طليق، عن شعبة
…
نحوه. «العلل» (1168) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثني خالد بن خداش، قال: حدثنا حماد بن زيد، عن جرير بن حازم، عن محمد بن سيرين، أنه ذكر سليمان بن عبد الملك، فقال: رحم الله سليمان، فتح بخير، وختم بخير، بعمر بن عبد العزيز. «العلل» (1752) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان بن عيينة، قال: حدثنا من شهد دابق، قال سفيان: وكانت دابق يجمع فيها حتى يغزو الناس، فكان سليمان ثمة حيث يجمع الناس، قال: فمات سليمان بدابق فحضره الموت بدابق، فمات بها ولم يكن له ابن، وإنما هم الأخوة، ورجاء -يعني ابن حيوة - صاحب أمره ومشورته، خرج إلى الناس فأعلمهم بموته وصعد المنبر، فقال: إن أمير المؤمنين كتب كتابًا وعهد عهدًا فسامعون أنتم مطيعون، قال الناس: نعم، قال هشام: نسمع ونطيع إن كان فيه استخلاف رجل من بني عبد الملك قال سفيان: أي إن كان غيره أي فلا، قال: وجذبه الناس حتى سقط إلى الأرض، قال الناس: سمعنا وأطعنا، قال رجاء: قم يا عمر، وهو عند المنبر، قال عمر: والله إن هذا لأمر ما سألته الله قط في سر ولا علانية، قال سفيان: وكان عمر قبل المئة، وملك سنتين وشيئًا، ومات سنة إحدى ومئه. «العلل» (2310) .
• وقال عبد الله: حدثنى أبى، قال: قال سفيان: مات عمر بن عبد العزيز حين مات وما يزداد عامًا بعد عام إلا فضلاً. «العلل» (2311) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، قال: قال رجل لعمر بن عبد العزيز: جزاك الله عن الإسلام خيرًا، فقال: لا بل جزى الله الإسلام عني خيرًا. «العلل» (2312) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا وكيع، قال: حدثنا سفيان، عن محمد بن الزبير، قال: رأيت عمر بن عبد العزيز، رأى ابنًا له كتب في الحائط ذكر الله، فضربه. «العلل» (244) .
• وقال عبد الله: حدثني أبو معمر، قال: حدثنا أخي أبو الهزيل، عن سفيان بن عيينة عن أيوب، قال: ذكر عمر بن عبد العزيز عند عروة فكأنه لم يحمده فيما بينه وبينه، قال: هو رجل صالح، وأنا أحب الصالحين. «العلل» (2952) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا ابن عيية، قال: حدثنا أيوب السختياني، أن عمر بن عبد العزيز لما ولي المدينة سأل سليمان بن عبد الملك، عن