الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2231 - الليث بن أبي سليم بن زنيم القرشي، أبو بكر، ويقال: أبو بكير الكوفيُّ
.
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا سفيان، قال: سمعت أيوب يقول: جئت إلى، يعني طاووس، فرأيته بين اثنين كما شاء الله، يعني عبد الكريم وليثًا. «العلل» (90) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا المطلب بن زياد، قال: حدثنا ليث، بعني ابن أبي سليم، قال: إن كنت لأغدو إلى عطاء، فأجد عبد الله بن الحسن قد سبقني إليه. «العلل» (119) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا موسى بن داود، قال: حدثتني أمة الله مولاة طاووس قالت: رأيت ليث بن أبي سليم يكتب عند طاووس في ألواح كبار، وهو يملي عليه. «العلل» (377) .
• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول: ليث بن أبي سليم، مضطرب الحديث، ولكن حدث عنه الناس. «العلل» (2691) .
• وقال عبد الله: سئل أبي وأنا أسمع: عن ثوير بن أبي فاختة، وليث بن أبي سليم، ويزيد بن أبي زياد، فقال: ما أقرب بعضهم من بعض. «العلل» (4118) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: حدثنا ابن عيينة، قال هرز أخو حسن بن مسلم: إذا قدمت الكوفة فحرج على ليث أو قال: قل له، فإنه أخذ كتاب ابن حسن إلا رده. «العلل» (4686) .
• وقال عبد الله: حدثني ابن خلاد، قال: سمعت يحيى يذكر أن حجاجًا لم ير الزهري، وكان سيء الرأي فيه جدًا، ما رأيته أسوأ رأيًا في أحد منه في حجاج، ومحمد بن إسحاق، وليث، وهمام، لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم. «العلل» (4936) .
• وقال عبد الله: سمعتُ أَبي يقول: ما رأيت يحيى بن سعيد أسوأ رأيًا في أحد منه في ليث، ومحمد بن إسحاق، وهمام، لا يستطيع أحد أن يراجعه فيهم. «ضعفاء العقيلي» (1569) .
• وقال عبد الله: حدثني عثمان بن أبي شيبة، قال: سألت جريرًا عن ليث، وعطاء بن السائب، ويزيد بن أبي زياد، فقال: كان يزيد أحسنهم استقامة في الحديث، ثم عطاء بن السائب، وكان ليث أكثر تخليطًا، وسألت أبي عن هذا فقال: أقول كما قال جرير. «العلل» (5684) .
• وقال ابن هانىء: قال (يعني أبا عبد الله أحمد بن حنبل) : ليث ليس بالقوي، حنظلة أوثق من ليث. «سؤالاته» (1051) .
• وقال المروذي: سألت أبا عبد الله، عن ليث بن أبي سليم، فقال: ليس هو بذاك. «سؤالاته» (137) .
• وقال أبو داود: سمعت أحمد، قيل له: يزيد بن أبي زياد أحب إليك أو ليث، هو ابن أبي سليم؟ قال أحمد: يزيد عنه اختلاف، مرة طاووس، مرة مقسم، مرة مجاهد. «سؤالاته» (350) .
• وقال ابن حبان: تركه يحيى القطان، وابن مهدي، وأحمد بن حنبل، ويحيى بن معين، رضي الله عنهم. «المجروحون» 2/230.
• وقال جعفر بن أبان: سألت أحمد بن حنبل، عن ليث بن أبي سليم، فقال: ضعيف الحديث جدًا، كثير الخطأ. «المجروحون لابن حبان» 2/231.
• وقال البخاري: كان أحمد بن حنبل يقول: ليث بن أبي سليم لا يفرح بحديثه. «ترتيب علل الترمذي الكبير» حديث رقم (543) .
• وقال الفضل بن زياد: سئل أحمد، عن جابر الجعفي، وليث بن أبي سليم؟ فقال: جابر أقواهما حديثًا، وليث أحسنهما رأيًا، وإنما ترك الناس حديث جابر لسوء رأيه كان له رأي سوء، وأما ليث فحديثه مضطرب، وهو حسن الرأي. «المعرفة والتاريخ» 2/164.
• وقال الفضل: وسئل أحمد بن حنبل عن جابر وحجاج أيهما أحب إليك؟ فأطرق ثم قال: لا أدري ما أخبرك، فقال له أبو جعفر: فليث بن أبي سليم؟ قال: هو دونهم، إلا أنه مضطرب. «المعرفة والتاريخ» 2/164.
• • •