الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2124 - فضالة بن عُبيد بن نافذ بن قيس، أبو محمد الأنصاري، الأوسي
.
• قال عبد الله بن أحمد: حدثني أبي. قال: حدثنا عمر بن علي المقدمي، قال: قال حجاج: كان فضالة بن عُبيد، ممن بايع تحت الشجرة. «العلل» (921) .
• • •
2125 - الفضل بن دكين، وهو لقب، واسمه عمرو بن حماد بن زهير بن درهم التيمي، مولى آل طلحة، أبو نعيم الملائي، الكوفيُّ، الأحول
.
• قال أبو عبد الرحمن عبد الله بن أحمد: كان بينه (يعني وكيع) وبين أبي نعيم سنة، هو أسن من أبي نعيم بسنة، ولد وكيع سنة تسع وعشرين وأبو نعيم سنة ثلاثين. «العلل» (45) .
• وقال عبد الله: قال أبي: كان أبو نعيم قال فيه: عن الشيباني، عن عكرمة " وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ " فقلت له: إنما هو عن السدي، فأخرج كتابًا صحيفة فإذا هي عن السدي. «العلل» (495 و1415) .
• وقال عبد الله: قال أبي: أبو نعم خضابًا خفيفًا. «العلل» (1227) .
• وقال عبد الله: قال أبي: قرأ أبو نعيم في مجلس واحد حفظًا حديث مسعر بالكوفة في الجبانة سنة خمس وثمانين. «العلل» (5552) .
• وقال عبد الله: حدثني أبي. قال: أبو نعيم، يعني ولد سنة ثلاثين (يعني ومئة) . «تاريخ بغداد» 12/355.
• وقال ابن هانىء: وسمعت أبا عبد الله يقول: ولد أبو نعيم سنة ثلاثين. «سؤالاته» (2802) .
• وقال ابن هانىء: سمعت أبا عبد الله يقول: أبو نعيم، ثبت في الحديث كيس. «سؤالاته» (2164) .
• وقال المروذي: قال أبو عبد الله: يحيى، وعبد الرحمن، وأبو نعيم الحجة الثبت، كان أبو نعيم ثبتًا. «سؤالاته» (45) .
• وقال المروذي: قلت (يعني لأبي عبد الله) : من أصحاب الثوري؟ قال: يحيى، ووكيع، وعبد الرحمن، وأبو نعيم. «سؤالاته» (52) .
• وقال صالح بن أحمد بن حنبل: قلت لأبي: وكيع، وعبد الرحمن بن مهدي، وأبو نعيم، ويزيد بن هارون، أين يقع أبو نعيم من هؤلاء؟ قال: أبو نعيم يجيء حديثه على النصف من هؤلاء، إلا أنه كيس تحرى الصدق، قلت: فأبو نعيم أثبت، أم وكيع؟ قال: أبو نعيم أقل خطأ، قلت: فأيما أحب إليك: عبد الرحمن، أو أبو نعيم؟ قال: ما فيهما إلا ثبت، إلا أن عبد الرحمن كان له فهم. «الجرح والتعديل» 7/ (353) .
• وقال حنبل بن إسحاق: سمعت أبا عبد الله، يعني أحمد بن حنبل، يقول: شيخان كان الناس يتكلمون فيهما ويذكرونهما، وكنا نلقي من الناس في أمرهما ما الله به علم، قاما لله بأمر لم يقم به أحد،:أو كثير أحد، مثل ما قاما به: عفان، وأبو نعيم. «تاريخ بغداد» 12/348 و349.
• وقال يعقوب بن شيبة: أبو نعيم ثقة، ثبت، صدوق، سمعت أحمد بن محمد بن حنبل وذكره فقال: أبو نعيم يزاحم به ابن عيينة، فناظره إنسان فيه وفي وكيح، فجعل يميل إلى أن يزعم أنه أثبت من وكيح، فقال له الرجل: وأي شيء عند أبي نعيم من الحديث؟ وكيع أكثر رواية وحديثًا، فقال: هو على قلة ما روى أثبت من وكيع. «تاريخ بغداد» 12/352.
• وقال أبو زرعة عبد الرحمن بن عمرو الدمشقي: سمعت أحمد بن حنبل، وذكر أبا نعيم فقال: يزاحم ابن عيينة فناظره رجل فيه وفي وكيع، فجعل يميل إلى أن أبا نعيم أثبت من وكيع. «تاريخ بغداد» 12/352.
• وقال زياد بن أيوب: سمعت أحمد بن حنبل يقول: أبو نعيم أقل حفظًا من وكيع. «تاريخ بغداد» 12/352.
• وقال أبو داود سليمان بن الأشعث: سمعت أحمد قال: قال أبو نعيم: كنا عند سفيان بن عيينة على شيء أخذه، كان يعرف في حديث أبي نعيم الصدق. «تاريخ بغداد» 12/353.
• وقال حنبل بن إسحاق: سئل أبو عبد الله، قيل له: فوكيع وأبو نعيم؟ قال: أبو نعيم أعلم بالشيوخ وأنسابهم وبالرجال، ووكيع أفقه. «تاريخ بغداد» 12/353.
• وقال الفضل بن زياد: سألت أبا عبد الله أحمد بن محمد بن حنبل قلت: يجري عندك ابن فضيل مجرى عُبيد الله بن موسى؟ قال: لا، كان ابن فضيل أستر، وكان عبد الله صاحب تخليط روى أحاديث سوء، قلت: فأبو نعيم يجري مجراهما؟ قال: لا كان أبو نعيم يقظان في الحديث، وقام في الأمر، يعني في الامتحان، قال: إذا رفعت أبا نعيم من الحديث فليس بشيء. «تاريخ بغداد» 12/353.
• وقال أحمد بن منصور الرمادي: خرجت مع أحمد بن حنبل، ويحيى بن معين إلى عبد الرزاق، خادمًا لهما، فلما عدنا إلى الكوفة، قال يحيى بن معين لأحمد بن حنبل: أريد أختبر أبا نعيم، فقال له أحمد بن حنبل: لا تريد، الرجل ثقة، فقال يحيى بن معين، لا بد لي، فأخذ ورقة فكتب فيها ثلاثين حديثًا من حديث أبي نعيم، وجعل على رأس كل عشرة منها حديثًا ليس من حديثه، ثم جاءا إلى أبي نعيم، فدقا عليه الباب، فخرج فجلس على دكان طين حذاء بابه، وأخذ أحمد بن حنبل، فأجلسه عن يمينه، وأخذ يحيى بن معين، فأجلسه عن يساره، ثم جلست أسفل الدكان، فأخرج يحيى بن معين الطبق فقرأ عليه عشرة أحاديث، وأبو نعيم ساكت، ثم قرأ الحادي عشر، فقال له أبو نعيم: ليس من حديثي، فاضرب عليه، ثم قرأ العشر الثاني، وأبو نعيم ساكت، فقرأ الحديث الثاني، فقال أبو نعيم: ليس من حديثي، فاضرب عليه، ثم قرأ العشر الثالث، وقرأ الحديث الثالث، فتغير أبو نعيم، وانقلبت عيناه، ثم أقبل على يحيى بن معين، فقال له: أما هذا -وذراع أحمد في يده - فأورع من أن يعمل مثل هذا، وأما هذا، يريدني، فأقل من أن يفعل مثل هذا، ولكن هذا من فعلك يا فاعل، ثم أخرج رجله فرفس يحيى بن معين، فرمى به من الدكان، وقام فدخل داره، فقال أحمد ليحيى: ألم أمنعك من الرجل، وأقل لك إنه ثبت، قال: والله لرفسته لي أحب إلي من سفري. «تاريخ بغداد» 12/353 و 354.
• وقال أبو بكر المروذي، عن أحمد بن حنبل: إنما رفع الله عفان وأبا نعيم بالصدق حتى نوه بذكرهما. «تهذيب الكمال» 23/ (4732) .
• وقال مهنى بن يحيى: سألت أحمد، عن عفان، وأبي نعيم فقال: ذهبا محمودين. «تهذيب الكمال» 23/ (4732) .
• وقال أيضًا: سألت أحمد بن حنبل، عن عفان، وأبي نعيم، فقال: هما العقدة. «تهذيب الكمال» 23/ (4732) .