الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
بَابُ ذِكْرِ فَضَائِلِ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رضي الله عنهما قَالَ مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ رحمه الله: الْمَحْمُودُ اللَّهَ عَلَى كُلِّ حَالٍ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ النَّبِيِّ وَآلِهِ وَسَلَّمَ، اعْلَمُوا رَحِمَنَا اللَّهُ وَإِيَّاكُمْ أَنَّهُ قَدْ تَقَدَّمَ ذِكْرُنَا لِفَضَائِلِ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ ، وَلِفَضَائِلِ الْعَشَرَةِ ، أَوَّلُهُمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ ، وَلِأَبِي بَكْرٍ
رضي الله عنه فَضَائِلُ عَلَى الِانْفِرَادِ نَذْكُرُهَا إِنْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى ، وَلِأَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ رضي الله عنهما فَضَائِلُ اجْتَمَعَا فِيهَا ، نَذْكُرُ فَضْلَهُمَا جَمِيعًا ، وَلِعُمَرَ رضي الله عنه فَضَائِلُ خَصَّهُ اللَّهُ الْكَرِيمُ بِهَا ، نَذْكُرُهَا إِنَّ شَاءَ اللَّهُ عَلَى حَسَبِ مَا تَأَدَّى إِلَيْنَا وَاللَّهُ الْمُوَفِّقُ