الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
108
المصدر «أن يأتوا» منصوب على نزع الخافض «إلى» . والجار «على وجهها» متعلق بحال من «الشهادة» . والمصدر «أن ترد» مفعول به. والظرف «بعد أيمانهم» متعلق بـ «تُرَدّ» .
109
«يوم يجمع» : مفعول لفعل محذوف تقديره: احذروا، وجملة «يجمع» مضاف إليه، وقوله «ماذا» ما «اسم استفهام مبتدأ،» ذا «اسم موصول خبر، وجملة» قالوا «مستأنفة، وقوله» أنت": توكيد لاسم «إن» ، وَجَمَعَ «الغيب» وإن كان مصدرًا لاختلاف أنواعه.
110
- {إِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ اذْكُرْ نِعْمَتِي عَلَيْكَ وَعَلَى وَالِدَتِكَ إِذْ أَيَّدْتُكَ بِرُوحِ الْقُدُسِ تُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلا وَإِذْ عَلَّمْتُكَ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالإِنْجِيلَ وَإِذْ تَخْلُقُ مِنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ بِإِذْنِي فَتَنْفُخُ فِيهَا فَتَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِي وَتُبْرِئُ الأَكْمَهَ وَالأَبْرَصَ بِإِذْنِي وَإِذْ تُخْرِجُ الْمَوْتَى بِإِذْنِي وَإِذْ كَفَفْتُ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَنْكَ إِذْ