الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
-
حرف الواو
-
569-
وَرِيزَةُ بنُ محمد [1] .
أَبُو هاشم الغَسَّانِيّ الحمصيّ الشَّاميّ الإخباريّ.
عن: هشام بن عَمَّار، وإبراهيم بن عبد الله الهَرَويّ، وَيَعْقُوب الدَّوْرَقِيّ، وَعَمْرو بن عُثْمَان الحمصيّ، وأبي عَمْرو الدَّوْرَقِيّ، وخلْق.
وَعَنْهُ: أَبُو الميمون بن راشد، ومحمد بن جعفر بن ملاس، ومحمد بن حُمَيْد الحَوْرانيّ، وجماعة.
تُوُفِّي سنة إحدى وثمانين.
570-
وليد بن العَبَّاس المِصْرِيّ [2] .
أَبُو العَبَّاس.
سَمِعَ: عبد الغفار بن داود الحَرَّاني.
وَعَنْهُ: الطَّبَرَانيّ.
[1] انظر عن (وريزة بن محمد) في:
الروض البسام لتمام 1/ 336 رقم 318 و 2/ 373 رقم 741، ومسند الشهاب للقضاعي 1/ 296 رقم 488 و 2/ 29 رقم 799 و 2/ 267 رقم 1332، وكتاب الرجال لتقيّ الدين الحلّي 1/ 362، وتاريخ دمشق (مخطوطة التيمورية) 36/ 434 و (45/ 234- 236) و 47/ 541، ومعجم البلدان 4/ 336، وطبقات الحنابلة 1/ 393 رقم 510، والمشتبه في أسماء الرجال 2/ 661، ولسان الميزان 6/ 220، وطبقات أعلام الشيعة (نوابغ الرواة في رابعة المئات) لآقا بزرك الطهراني 1/ 327، وتاج العروس للزبيدي 15/ 371، وموسوعة علماء المسلمين في تاريخ لبنان الإسلامي 5/ 164- 167 رقم 1783.
وكثيرا ما يتحرّف إلى «وزيرة» بتقديم الزاي.
[2]
انظر عن (وليد بن العباس) في:
المعجم الصغير للطبراني 2/ 124.
571-
الوليد بن عُبَيْد بن يَحْيَى بن عُبَيْد بن شملان [1] .
أَبُو عُبادة الطّائيّ البُحْتُريّ الشّاعر المشهور صاحب الدّيوان المعروف. من أهل مَنْبج.
كَانَ حامل لواء الشّعر في زمانه.
[1] انظر عن (الوليد بن عبيد- الشاعر البحتري) في:
تاريخ الطبري 6/ 411 و 8/ 521 و 9/ 111، 218، 352، ومروج الذهب للمسعوديّ 1021، 2841، 2842- 2885- 2887، 2952- 2956، 2959، 2993، 3020، 3066، 3072، 3542، والأغاني 21/ 39- 57، والفهرست، المقالة 4، الفن 2 وتاريخ بغداد 13/ 446- 450، والعقد الفريد 6/ 377، وتاريخ دمشق (مخطوطة الظاهرية) 17/ 426 ب- 431 أ، والمنتظم 6/ 11- 14، رقم 12، ومعجم الأدباء 19/ 248- 258، والكامل في التاريخ 7/ 483، ووفيات الأعيان 6/ 21- 30، وخلاصة الذهب المسبوك 236، والتذكرة الحمدونية 1/ 347 و 2/ 88، 136، 277، 448، ومحاضرات الأدباء 2/ 595، وربيع الأبرار 1/ 326، 4/ 120، 325، ونهاية الأرب 1/ 388، وتشبيهات ابن أبي عون 352، وزهر الآداب 73، 531، ومجموعة المعاني 32، 63، والريحان والريعان لابن خيرة الأندلسي 1/ 16، ودول الإسلام 1/ 171، والعبر 2/ 73، وسير أعلام النبلاء 13/ 486، 487 رقم 233، والفرج بعد الشدّة 1/ 237، 356 و 2/ 11- 14، 16- 18، 114، 216، 270، 294 و 3/ 18، 324 و 5/ 16، 32، وتحسين القبيح 40، 56، 68، 69، وجمهرة أنساب العرب 36، 401، والإنباء في تاريخ الخلفاء 120، 123، 128- 130، 134- 136، 139، وخاص الخاص 18، 25، 26، 98، 122، 123، وتحفة الوزراء 22، 90، 116، 141، 152، 154، 167، وتاريخ حلب للعظيميّ 11، 240، 258، 259، 262- 264، وثمار القلوب (انظر فهرس الأعلام) 768، والكامل في التاريخ 7/ 8، 168، 483، والبداية والنهاية 11/ 76، والنجوم الزاهرة 3/ 99، وشذرات الذهب 2/ 186- 190، ودول الإسلام 1/ 171، ومعجم ما استعجم 240، 318، 623، 712، 734، 1083، 1178، والهفوات النادرة 6، 261، 269، 275، 277، وبدائع البدائه 344، والوزراء للصابي 87، وتخليص الشواهد 141، والتذكرة الفخرية (انظر فهرس الأعلام) 494، والمنازل والديار (انظر فهرس الأعلام) 401، 402، والتذكرة السعدية 152، 259، 275، ولباب الآداب 98، وأمالي المرتضى (انظر فهرس الأعلام) 2/ 576، والجامع الكبير لابن الأثير 97، 124، 126، 190، 199، 213، وأمالي القالي 1/ 40، 768 والروض المعطار 9، 69، 177، 301، 450، ومرآة الجنان 2/ 202- 209، وتسهيل النظر للماوردي 106، ومسالك الأبصار 2/ 176، وذم الهوى 250، والمحاسن والمساوئ 208، 209، وتهذيب تاريخ دمشق 1/ 254، وأخبار الحمقى والمغفّلين لابن الجوزي 146، ومعجم البلدان 2/ 144 و (مادّة منبج) ، والبخلاء للخطيب 130، والمشترك وضعا لياقوت 415، وآثار البلاد وأخبار العباد للقزويني 454، 455، وخريدة القصر للعماد (شعراء مصر) ق 4 ج 1/ 4357، و (شعراء العراق) ج 1/ 278، 365، والمختصر في أخبار البشر 2/ 57، وسير أعلام النبلاء 13/ 486، 487 رقم 233، وأخبار البحتري للصولي، والموشح 330، وتاريخ الخميس 2/ 384.
الخلفاء والوزراء والأعيان. وقدِم دمشق في صحبة المتوكّل، ثُمَّ وفدَ عَلَى الملك خُمَارَوَيْه الطُّولونيّ.
حكى عَنْهُ. القاضي المَحَامليّ، والصُّوليّ، وَأَبُو الميمون بن راشد، وعبد الله بن جَعْفَر بن دَرَسْتَوَيْه، وجماعة.
وُلِد بمنبج سنة ستٍّ ومائتين، ونشأ بها. وقاربَ وَقَالَ الشِّعر البديع. ثُمَّ سار إلى العراق، وجالسَ الأدباء.
وأخذ عن: أبي تمّام الطّائيّ.
قَالَ الصُّوليّ: حَدَّثَنِي أَبُو الغَوْث بن أبي عُبَادة البُحْتُريّ قَالَ: قَالَ أبي:
أنشدتُ أبا تمّام شِعرًا في بعض بني حُمَيْد وصلت بِهِ إلى مالٍ عظيم، فَقَالَ لي أَبُو تمّام: أحسنْتَ، أَنْتَ أمير الشِّعر بعدي. فَكَانَ قوله أحبُّ إليَّ من جميع ما حويته [1] .
وَقَالَ أَبُو العَبَّاس المبرّد: أنشَدَنا شاعرُ دَهْره ونسيجُ وحده أَبُو عُبَادة البُحْتُريّ.
وَقَالَ الصُّوليّ: سَمِعْتُ عبد الله بن المُعْتَزّ يَقُولُ: لو لم يكن للبُحْتُريّ إِلا قصيدته السّينيّة في وصف إيوان كِسْرى فليس للعرب سِينية مثلها، وقصيدته في وصف البركة، لكان أشْعَرَ النَّاس في زمانه.
ونقل الخطيب أن البُحْتُريّ كَانَ في صِباه يمدح بمَنْبِج أصحاب الْبَصَلِ والباذنجان [2] .
وَقَالَ البُحْتُريّ: أنشدت أبا تمّام قصيدة فَقَالَ: نَعَيْت إليَّ نفسي.
فَقُلْتُ: أُعيذُك باللَّه.
فَقَالَ: إنَّ عُمري ليس يطول، وقد ثار مثلك [3] .
وَقَالَ أَبُو العَبَّاس بن طُومار: كنت أُنادم المتوكّل ومعنا البُحْتُريّ، وَكَانَ بين يديه غلام حَسَن الوجه، اسمه: راح. فقال المتوكّل للفتح إنّ البحتريّ يعشق
راحًا، فنظر إِلَيْهِ الفتح وأدمن النظر، فلم يره ينظر إليه، فَقَالَ الفتح: يا أمير المؤمنين أرى البُحْتُريّ في شُغُلٍ عَنْهُ.
فَقَالَ: ذاك دليلي عَلَيْهِ، يا راح، قَدَحًا بِلَّوْرًا، فاملأه شرابًا وناوِله [1] .
ففعل، فَلَمَّا ناوله بُهِتَ البُحْتُريّ ينظر إِلَيْهِ، فَقَالَ المتوكّل للفتح: كيف ترى؟
ثُمَّ قَالَ: يا بُحْتُريّ، قل في راح بيتَ شِعْرٍ، ولا تُصَرِّحْ باسمه.
فَقَالَ:
حار بالودّ فتًى أمسى
…
رهينًا بك مُدْنَفُ
اسم من أهواه في
…
شِعْري مقلوبٌ مُصَحَّفُ [2]
ذِكْر سِينيّة البُحْتُريّ التي أوّلها:
صُنْتُ نفسي عمّا يُدنِّسُ نفسي
…
وتَرَفَّعت عن جدا كُلِّ جبسِ
وَكَأَنَّ الإيوان من عَجَبِ الصَّنْعة
…
جَوْنٌ [3] في جَنْبٍ أَرْعَنَ [4] جَلْسِ [5]
يُتَظَنَّى من الكآبةِ أن يَبْدو
…
لعَيْني مُصَبِّحٍ أَوْ مُمَسِّي
مُزْعجًا بالفِرَاقِ عَن أُنْسِ إلفٍ
…
عَزّ أَوْ مُرْهَقًا بِتَطْلِيق عِرْسِ
عَكَسَتْ حَظَّه اللّيالي وَبَاتَ
…
المشْتري فيه وهو كَوْكبُ نَحْسِ
فَهُوَ يُبْدي تَجَلُّدًا وَعَلَيْهِ
…
كَلْكَلٌ مِن كلاكل الدَّهْر مُرْسي
لم يَعِبْهُ أنْ بُزَّ [6] مِن بُسُطِ الدَّيباج
…
واسْتَلَّ منْ سُتُور الدِّمَقْس [7]
مُشْمَخِرٌّ تَعْلُو لَهُ شُرُفَاتٌ
…
رفعت في رءوس رَضْوَى وقُدْس
ليس يُدْرَى أَصُنْعُ إنْسٍ لِجنِّ
…
سكنوه [8] أَمْ صُنْعُ جِنٍّ لإِنْسِ؟
غير أَنّي أَرَاهُ يشهد أَنْ لَمْ
…
يكن بَانِيهِ في الملوك بنكس [9]
[1] العبارة في تاريخ بغداد: «يا راح خذ رطل بلور فاملأه شرابا وادفعه إليه» .
[2]
تاريخ بغداد 13/ 449.
[3]
الجون: الجبل الصغير.
[4]
أرعن: جبل.
[5]
جلس: طويل.
[6]
بزّ: انتزع أو استلّ.
[7]
الدّمقس: الحرير.
[8]
في معجم الأدباء: «صنعوه» (19/ 257) .
[9]
النكس: المقهور الذليل.
وهي طويلة.
ومن شعره:
دَنَوْتَ تواضُعًا وَعَلَوْتَ مجدا
…
فشأناك انحدارٌ وارتفاعُ
كذاك الشمسُ يبعد أنْ تُسَامَى
…
ويدنو الضَّوء منها والشُّعَاعُ
وَلَهُ:
وَإِذَا دَجَتْ أقلامُه ثُمَّ انْتَحَتْ
…
برقَت مصابيحُ الدُّجَى في كُتُبه
باللَّفْظ يَقْرُب فَهْمُهُ في بُعْدهِ
…
منَّا وَيَبْعُدُ نَيْلُه في قُرْبه
حكم سَحَابتها خلالَ بَنَانه
…
هطَالة قُلَيْبُها في قلبه
الرَّوْضُ مختلفٌ [1] بحُمْرة نُورِه
…
وبياض زَهْرته وخُضْرة عُشْبه
وكأنّها- والسّمْعُ معقودٌ بها- شخصُ الحبيبِ بدا لعينِ مُحِبّه [2] وَقَالَ أَيْضًا:
أتاك الرّبيع الطَّلْقُ يختال ضاحكًا
…
من الحُسْن حَتَّى كاد أن يتكلّما
وقد نبّه النُّورُوز في مجلس الدُّجى
…
أوائل وردٍ كَانَ بالأمس نُوَّما
وَقَالَ في قصيدةٍ مدح بها المتوكّل:
لو أَنَّ مشتاقًا تكلَّف غير ما
…
في وُسْعِه لَسَعى إِلَيْهِ المنبر [3]
فقال المستعين: لست أقبل من أحدٍ إِلا من قَالَ مثل هَذَا.
قَالَ أَبُو جَعْفَر أَحْمَد بن يَحْيَى البلاذُرِيّ: فأنشدته لي:
ولو أَنَّ بُرْدَ المُصْطَفى إِذْ لبسْتُه
…
يظنّ لظنّ الْبُرْدُ أنّك صاحبه
وَقَالَ- وقد أُعْطيته ولبِسْته-
…
نعم، هذه أعطافه ومناكبه
قَالَ: فأجازني سبعة آلاف دينار [4] .
ونقل القاضي شمس الدين بن خلّكان [5] : كَانَ بحلب طاهر بن محمد الهاشميّ، محتشمٌ، خلّف لَهُ أَبُوه نحو مائة ألف دينار، فأنفقها عَلَى الشعراء والزُّوار في سبيل الله، فَقَصَدهُ البُحْتُريّ من العراق، فَلَمَّا وصل إلى حلب، قيل
[1] في تاريخ بغداد: «كالروض مؤتلفا» .
[2]
تاريخ بغداد 13/ 448.
[3]
في وفيات الأعيان 6/ 24، 25 «لمشى إليك المنبر» .
[4]
وفيات الأعيان 6/ 24.
[5]
في وفيات الأعيان 6/ 26، 27.
لَهُ: إِنَّهُ قعد في بيته لديُون رَكِبَتْه، فاغتمّ البحتريّ، وبعث بالمدّحة إِلَيْهِ مَعَ غلام. فَلَمَّا وقف عليها طاهرٌ بكى، ودعا بغلامٍ لَهُ فَقَالَ: بعْ داري.
فقال: أتبيعها وتبقى على رءوس النّاس؟
قال: لا بدّ من بيعها.
فباعها بثلاثمائة دينار، فبعث إلى البُحْتُريّ بمائة دينار، وهذه الأبيات:
لو يكون الحَبَاء حَسْبَ الذي أَنتَ
…
لدينا بِهِ محلّ وأهْلُ
لَحُبِيتَ اللُّجَيْنَ والدُّر والياقوتَ
…
حَبيًا [1] ، وَكَانَ ذاك يقلُ
والأديب الأريبُ يسمعُ بالعُذْر
…
إِذَا قصّر الصّديق الْمُقِلُّ
فَلَمَّا وصلت إلى البُحْتُريّ ردّ الذَّهَب، وكتب إليه:
بأبي أَنْتَ للبرِّ أهلُ
…
والمساعي بعدٌ وسَعْيُك قبلُ
والنَّوالُ القليل يكثُر إن شاء
…
مُرَجيّك والكثير يقلُّ
غير أنّي رددت برَّك إِذْ كَانَ
…
ربًا منك، والرّبا لا يحلُّ
وَإِذَا ما جزيتّ شعرًا بشعرٍ
…
قُضي الحقٌّ، والدّنانيرُ فضلُ
قَالَ: فحل طاهر الصُّرة وزادها خمسين دينارًا، وحلف أَنَّهُ لا يردّها عَلَيْهِ.
فَلَمَّا وصلت إلى البُحْتُريّ أنشأ يَقُولُ:
شكرتك إنَّ الشُّكر للعبد نعمةٌ
…
ومَن يَشْكُر المعروفَ فاللَّه زائدُهْ
لكلّ زمانٍ واحدٌ يُقْتَدى بِهِ
…
وَهَذَا زمانٌ أَنْتَ لا شكّ واحدُهْ [2]
وَقِيلَ: إن أبا العلاء المَعَرّيّ سُئل: أيُّ الثلاثة أشعر: أَبُو تمّام، أم البُحْتُريّ، أم المتنبيّ؟
فَقَالَ: حكيمان، والشاعر البُحْتُريّ.
جمع الصُّوليّ شِعْرَ البُحْتُريّ ودوّنه عَلَى ترتيب الحروف. ودوّنه عَليّ بن حمزة عَلَى الأنواع.
وقد جمع البُحْتُريّ كتاب «الحماسة» كما فعل أَبُو تمام. وله كتاب «معاني الشعر» [3] .
[1] في وفيات الأعيان 6/ 27 «حثوا» .
[2]
في وفيات الأعيان 6/ 27.
[3]
معجم الأدباء 19/ 25، وفيات الأعيان 6/ 28.
وعاش ثمانين سنة، وانتقل في أواخر عُمره إلى الشَّام.
وَتُوُفِّي بمنبج، وَقِيلَ بحلب، سنة ثلاثٍ وثمانين، وَقِيلَ: سنة أربعٍ، وَقِيلَ: سنة خمسٍ وثمانين ومائتين.
572-
الوليد بن مروان الحمصيّ [1] .
عن: جنادة بن مروان.
وَعَنْهُ: الطَّبَرَانيّ [2] .
573-
الوليد بن مضاء.
أَبُو العَبَّاس المَوْصِليّ الخشّاب الأثطّ.
عن: معلى بن مهدي، ومحمد بن عبد الله بن عَمَّار، وأبي كُرَيْب بن محمد الأَزْدِيّ، عن رجلٍ، عَنْهُ.
574-
وُهَيْب بن عبد الله بن نصر [3] .
أَبُو بَكْر البَّغْدَادِيّ المُؤَدِّب.
سَمِعَ: عاصم بن عَليّ، والهَيْثَم بن خَالِد.
وَعَنْهُ: ابن قانع، والطَّبَرَانيّ.
تُوُفِّي سنة سبْعٍ وثمانين.
وَرَوَى عَنْهُ ابن المنادي أَيْضًا، وَقَالَ: ثقة [4] .
[1] انظر عن (الوليد بن مروان) في:
المعجم الصغير للطبراني 2/ 124.
[2]
سمع منه بحمص سنة 278.
[3]
انظر عن (وهيب بن عبد الله) في:
المعجم الصغير للطبراني 2/ 125، وتاريخ بغداد 13/ 490، 491 رقم 7339.
[4]
تاريخ بغداد 13/ 491.