الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وفي كتاب ابن الجارود: ليس بثقة.
وذكره أبو القاسم البلخي، وأبو حفص بن شاهين، والساجي، والعقيلي في " كتاب الضعفاء ".
وقال عبد الله بن أبي داود سليمان بن الأشعث: لين الحديث.
وقال ابن السمعاني: روى عن عمرو بن دينار وأبي الزبير وغيرهما مناكير، وكان ضعيفا.
وذكره يعقوب بن سفيان في باب: من يرغب عن الرواية عنهم، وكنت أسمع أصحابنا يضعفونهم.
وقال علي بن الجنيد: متروك.
قال أبو الحسن الدارقطني: منكر الحديث.
وفي " المتفق " للخطيب: إبراهيم بن يزيد: أربعة عشر رجلا.
319 - (د ت س) إبراهيم بن يعقوب الجوزجاني، أبو إسحاق السعدي، سكن دمشق
.
قال ابن حبان لما ذكره في كتاب " الثقات ": العبدي.
وخرج حديثه بعد ذلك في " صحيحه "، كان حروري المذهب، ولم يكن بداعية، وكان صلبا في السنة حافظا للحديث، إلا أنه من صلابته ربما كان يتعدى طوره.
وقال مسلمة في كتاب " الصلة ": ثنا عنه غير واحد، وهو ثقة.
وقال ابن عدي: كان شديد الميل إلى مذهب أهل دمشق في الميل على علي رضي الله عنه.
وقال السلمي عن الدارقطني: كان من الحفاظ المصنفين والمخرجين الثقات، لكن كان فيه انحراف عن علي بن أبي طالب، اجتمع على بابه أصحاب الحديث فأخرجت جارية له فروجة ليذبحها، فلم يجد من يذبحها فقال: سبحان الله! فروجة لا يوجد من يذبحها؟! وقد ذبح علي في ضحوة نيفا وعشرين ألفا.
وقال النسائي: ثقة حافظ للحديث.