الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
•
بازهر:
(فارسية) وهي لا تعني حجر بادزهر فقط بل تعني أيضاً بازرد وهو القنة، ففي المستعيني، مادة قنة: هو البازرد، ويقال له بازهر أي نافي السم كما يقال لحجر من الأحجار بازهر لهذه العلة.
•
باس:
ابتأس: خاف (فوك).
بَأسُ: قولهم فلان أو شيء لا بأس به يعني إنه جيد بالغ الجودة. فقد جاء في كتاب ابن عبد الملك (ص 125و) مثلاً: وكان كاتباً وافر الحظ من الأدب يقرض شعراً لا بأس به، وفيه في ص140و: وكان نحوياً حاذقاً وصنف في العربية مختصراً لا بأس به. وفي كتاب محمد بن الحارث ص311: وكان من أهل الرواية لا بأس به وقد سمعت به وكتبت عنه. وفي ص328 منه: وهي لا بأس بعملها ولا تقصير في صوابها (يريد ان يقول: إنه لابد من معرفة هذه الفتاوى). ويقول العبدري (ص 43ق)، بعد أن ذكر أن أهل القاهرة من شر الناس، وقد سمعت من جال (ممن جال) في صعيد مصر وريفها أن أهلها لا بأس بهم وأنهم أشبه حالاً من المذكورين بكثير، وفي كتاب الخطيب ص 22و: ذكر ابن الزبير أن قوماً بغرناطة يعرفون بهذه المعرفة، فان كان منهم فله أولية لا بأس بها. وانظر الفخري 345، والمقدمة 2: 147، 155، 158، 160، والمقري 1: 526، وأماري 668.
بأس: مرض (فوك).
تبئيس: جاءت في شعر في الكامل ص308:
نحن قتلنا مصعبا وعيسى
…
وابن الزبير البطل الرئيسا
عمداً أذقنا مضر التبئيسا
•
باستراك:
سمنة (طائر)(همبرت).