الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(أدناه) ففي ألف ليلة، برسل (2: 45): وكل امرأة ضاربة بشنق، وفي طبعة ماكن (1: 165): ضاربة لثام. وفي طبعة بولاق (1: 60): وكلهن ملثمات.
بشنوقة: منديل يربط تحت الذقن (بوشر).
•
بصّ:
بَصّ له: حدجه ب
بصر
ه، واختلس إليه النظر (بوشر) - وبص فيه: نظر فيه وأخذ يدرسه (بوشر).
وبَصَّ: نظر بتحديق (الكالا).
بصيص: لمعان، تلألؤ في الظلام (زيشر 22: 21).
وبصيص الضوء: وميضه ولمعانه الخفيف. ومجازاً الأثر الخفيف (بوشر).
وبصيص: لون متغير مختلط (الكالا).
بصّاص: محدق النظر: ومختلسه (بوشر).
وبصّاص: ضرّاط، جبان (بوشر).
•
بَصْبَصَ:
بَصْبَصَ الكلب: حرك ذنبه طمعاً أو ملقاً يقال بصبص إليه (ابن بطوطة 2: 60) وفي رياض النفوس ص61ق: ((وهذا الكلب حين يرى الغرباء لا ينبحهم بل يبصبص إليهم)).
وبصبص عليه: اختلس إليه النظر، ونظر إليه شزراً، وطرف بعينه، وخزره، وغمزه وأشار إليه بطرف العين (بوشر).
بُصْبُص واحدته بُصْبُصَة: أم سكحكح (طائر)(القزويني 2: 113).
بَصْبَصَة: اختلاس النظر (بوشر).
بِصْبِصَيْر: (يظهر أنها مركبة من بُصْبُص (انظر الكلمة) ومن اللاحقة الأسبانية ero) : صياد الطيور وقناصها (الكالا).
بصبوص الليل: حباحب، يراع، سراج الليل (باين سميث 910).
بَصْبُوصَة: جمرة، جذوة (زيشر 22: 123).
• بصر: بصر: الجملة غير صحيحة في معجم فوك أبصر: درس، تعلم ففي حيان (27و): روى الحديث كثيراً وطالع الرأي وأبصر العلم وتفقه ونظر في السنن.
تبصر: لا يقال تبصر فيه فقط، بل تبصر به أيضاً. ففي الفخري (ص373): ثم تبصر
بأسباب الوزارة.
انبصر: رُؤى، شوهد (فوك).
بُصْر: صنف من المحار، (انظر فريتاج، وانظر بروس 1: 209، 330 وفيه، بِصّر bisser.
بُصْرَة: سمك ذو أصداف، ويسمى (زرنبات) حين يجفف (بركهارت سوريا ص532).
البصير: اسم يطلقه أهل الشام على صنف من طيور الجوارح، ويسمونه أيضا ((أبو جرادة)) و ((باذنجان)) (مخطوطة الاسكوريال ص393).
بصيرة: رأى. ويقال: بصيرة في عمل شيء، ففي ابن حيان (ص61و): واستحكمت بصيرته في القتال. وفي (ص62ق) منه: وانه على خلاف رأيهما وبصيرتهما. (المقري 1: 657، أماري 185 حيث عليك أن تقرأ: وبصيرته بدل: ونصرته (وفي المخطوطة: ومصرته من غير نقط) - وراجعوا بصائرهم: راجعوا عقلهم وفطنتهم (تاريخ البربر 1: 27) - وعلى بصيرة: على معرفة ويقين (بوشر) القرآن (12: 108).
ذوو البصائر في التشيع: من يعتقد عقيدة الشيعة (الفخري 286).
أهل البصائر: يظهر أنها أصبحت تدل على أهل الشجاعة والقوة. ففي ابن حيان ص56و: وذمرهم على القتال فثاب إليه أهل البصائر وضربوا وجوه القوم حتى هزموهم. وفيه ص61و: وكاد البلاء بأهلها يعظم لولا أن ثاب أهل البصائر من رجال السلطان والتحمت بينهم وبين الفسقة حرب عظيمة.
وفيه ص 102ق: فانهزموا عنه وثبت هو على قتال الطاغية فيمن بقي معه من أهل البصائر.
وفي رياض النفوس ص 16ق: فلما صار إلى مدينة القيروان أمر أبا كريب بقتالهم فاجتمع إلى أبي كريب أهل البصائر وخرجوا لقتالهم (أماري 452، ابن الأثير 7: 196) باصور: انظر: باسور.