الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
2 - إجابته تعالى لنبيه أيوب بعد أن بلغ به الضر منتهاه:
3 - استجابته تعالى ليونس:
{فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لاّ إِلَهَ إِلاّ أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ* فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ وَكَذَلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ} (2)، {فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنْ الْمُسَبِّحِينَ* لَلَبِثَ فِي بَطْنِهِ إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ} (3).
4 - إنجاؤه تعالى لأنبيائه وعباده المؤمنين عند حلول العذاب بأقوامهم المكذبين
، وهذا باب واسع، ومن ذلك إنجاء نوح (4)، وهود (5)، وصالح (6)، وإبراهيم ولوط (7)، وشعيب (8)، وموسى
(1) سورة الأنبياء، الآيتان: 83 - 84.
(2)
سورة الأنبياء، الآيتان: 87 - 88.
(3)
سورة الصافات، الآيتان 143 - 144.
(4)
انظر: سورة يونس، الآية:73.
(5)
انظر: سورة هود، الآية:58.
(6)
انظر: سورة هود، الآية:66.
(7)
انظر: سورة الأنبياء، الآيتان: 70 - 71.
(8)
انظر: سورة هود: الآية: 94.