المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌تاريخ تأليف الكتاب: - لوائح الأنوار السنية ولواقح الأفكار السنية - جـ ١

[السفاريني]

فهرس الكتاب

- ‌كلمة شكر وتقدير

- ‌المبحث الأول في عصر المؤلف

- ‌ الحالة السياسية:

- ‌ الحالة الدينية:

- ‌ الحالة العلمية:

- ‌المبحث الثاني حياته الشخصية

- ‌مولده وأسرته وأصله:

- ‌صفاته وسيرته وأخلاقه:

- ‌وفاته:

- ‌المبحث الثالث في حياته العلمية

- ‌شيوخه:

- ‌تلاميذه:

- ‌مكانته العلمية وثناء العلماء عليه:

- ‌مؤلفاته:

- ‌عقيدته وبعض المآخذ عليه:

- ‌مذهبه فى الفقه:

- ‌الفصل الثاني دراسة الكتاب

- ‌المبحث الأول

- ‌ اسم الكتاب:

- ‌ موضوع الكتاب:

- ‌ سبب تأليف الكتاب:

- ‌ توثيق نسبة الكتاب إلى المؤلف:

- ‌ منهج المولف في الكتاب

- ‌ مصادر المؤلف في الكتاب:

- ‌ منزلة الكتاب العلمية:

- ‌ بعض المآخذ على الكتاب:

- ‌أولًا: الناحية العلمية:

- ‌ثانيًا: الناحية المنهجية:

- ‌المبحث الثاني

- ‌وصف النسخ الخطية:

- ‌ الناسخ

- ‌تاريخ تأليف الكتاب:

- ‌المصطلحات التي عملت بها في الرسالة:

- ‌المقصد الأول: في ترجمة الناظم

- ‌ أسباب العلم ثلاثة:

- ‌فصل في الحث على اتباع السنة واجتناب البدعة

- ‌فصل في مسألة الكلاميعني القرآن العظيم

- ‌تنبيهات:

- ‌الأول: ثبت الصوت بالنص

- ‌ أصل مقالة التعطيل

- ‌مطلب في الاستواء

الفصل: ‌تاريخ تأليف الكتاب:

وخطها نسخي في غاية الجودة إلا أنه يؤخذ على‌

‌ الناسخ

له إهماله لبعض العبارات مثل رضي الله عنه في الصحابي والصلاة والسلام على النبي صلى الله عليه وسلم في بعض الأحيان.

وتتميز هذه النسخة بمقابلتها على نسخة أخرى يتبين ذلك من كتابة الناسخ في مواضع من الهامش بلغ مقابلة.

كما كتب الناسخ بعض الاضافات على الهامش مثل قوله: قف وتأمل ما ذكره الشارح، وكذلك وضع بعض العناوين مثل: مطلب في كذا وكذا.

وقد أشرت إلى هذا كله في موضعه في تعليقي في الهامش.

‌تاريخ تأليف الكتاب:

الذي يظهر أن هذا الكتاب هو من آخر مؤلفات السفاريني رحمه الله ويدل عليه قوله رحمه الله في آخره فرغت من تعليقه بعون اللَّه تعالى وتوفيقه نهار السبت لعشر بقيت من شهر شعبان من سنة ألف ومائة وست وسبعين من الهجرة النبوية.

كما يدل علبه إحالته في كتابه هذا إلى كتابيه "البحور الزاخرة" و"لوامع الأنوار" أكثر من مرة، كما بينت ذلك عند الكلام على هذين الكتابين (1/ 40 - 47).

وكان رحمه الله قد ذكر في بداية الكتاب أنه كتب في بداية طلبه العلم على قصيدة الحافظ أبي بكر بن أبي داود كتابة تليق بتلك الأيام، ولم تكن على المستوى اللائق بهذه المنظومة، ثم إنه بعد التوسع في العلم والاطلاع والتمكن من التأليف حرر تلك الكتابة ونقحها وبذل فيها ما هي جديرة به من التحقيق.

‌المصطلحات التي عملت بها في الرسالة:

* أ-: نسخة الأصل.

* ظ-: نسخة الظاهرية.

ص: 80