الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قال ابن سعد: وأمّه أمّ ولد اسمها شعثاء. توفي بعد أخيه أبي بكر بن محمد بقليل ولم يعقب، وكان ثقةً قليل الحديث سنة خمسين ومئة.
قال أبو بكر الخطيب: قدم بغداد.
قال أبو عاصم: كان
عمر بن محمد بن زيد
بن عبد الله بن عمر، من أفضل أهل زمانه، قدم إلى بغداد، وكان أكثر مقامه بالشام، فانجفل النّاس إليه، وقالوا: ابن عمر بن الخطّاب؛ ثم قدم الكوفة فأخذوا عنه، وكان له قدر وجلالة.
قال العجليّ: مدنيّ ثقة. وقال أبو حاتم وهو ثقة صدوق.
عمر بن محمد بن زيد
حدّث بدمشق سنة ستّ عشرة وثلاثمئة.
عمر بن محمد بن عبد الله
ابن المهاجر النّصريّ، الشّعيثيّ روى عن مكحول أنه قال: ويحك يا غيلان، إني حدّثت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" سيكون في أمّتي رجل يقال له: غيلان، هو أضرّ على أمّتي من إبليس "، فاتّق الله لا تكونه، إن الله عز وجل كتب ما هو خالق، وما الخلق عامل، ثم لم يكتب بعدهما غيرهما.