الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أصبحت مستوراً معا
…
فى بين أنعمه أجول
خلواً من الأحزان خف
…
الظهر يقنعني القليل
حراً فلا مننٌ لمخ
…
لوق علي ولا سبيل
لم يشقني حرصٌ ولا
…
طمعٌ ولا أملٌ طويل
سيان عندي ذو الغنى ال
…
متلاف والرجل البخيل
ونفيت باليأس المنى
…
عني فطاب لي المقيل
والناس كلهم لمن
…
خفت مؤونته خليل
أحمد بن عبد الرحمن بن محمد
ابن الجارود بن هارون أبو بكر الرقي الحافظ، نزيل عسكر مكرم ذكر أنه سمع بدمشق وبحمص جماعة. وروى عنه جماعة.
حدث بعسكر مكرم عن هشام بن عمار بسنده عن عبد الله بن عباس قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا، ومن كل ضيق مخرجا، ورزقه من حيث لا يحتسب.
وحدث أيضاً بعسكر مكرم في ذي القعدة سنة خمس وعشرين وثلاث مئة عن هشام بن عمار أيضاً بسنده عن جابر بن عبد الله قال: قرأ علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم سورة الرحمن حتى ختمها، ثم قال: ما لي أراكم سكوتاً، للجن كانوا أحسن منكم رداً، ما قرأت هذه الآية من مرة " فبأي آلاء ربكما تكذبان " إلا قالوا: ولا بشيء من نعمائك يا ربنا نكذب. فلك الحمد.
وحدث أيضاً في عسكر مكرم سنة ستة وخمسين بسنده عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: صلاة الجماعة أفضل من صلاة الفذ بخمس وعشرين درجة.