الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1497-
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الأَعْلَى حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ عَنْ أَبِي ظَبْيَانَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ مر على بِمَجْنُونَةِ بَنِي فُلانٍ قَدْ زَنَتْ أَمَرَ عُمَرُ بِرَجْمِهَا فَرَدَّهَا عَلِيٌّ وَقَالَ لِعُمَرَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ أَتَرْجُمُ هَذِهِ قَالَ نَعَمْ قَالَ أَوَ مَا تَذْكُرُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلاثَةٍ عَنِ الْمَجْنُونِ الْمَغْلُوبِ عَلَى عَقْلِهِ وَعَنِ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ وَعَنِ الصَّبِيِّ حَتَّى يَحْتَلِمَ". قَالَ صدقت فخلى عَنْهَا
3-
بَاب الْخَطَأ وَالنِّسْيَان والاستكراه
1498-
أَخْبَرَنَا وَصِيفُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْحَافِظُ بِأَنْطَاكِيَةَ أَنبأَنَا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ الْمُرَادِيُّ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ بَكْرٍ عَنِ الأَوْزَاعِيِّ عَنِ عَطَاءِ بْنِ أَبِي رَبَاحٍ عَنْ عُبَيْدِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "إِن الله يتَجَاوَز عَنْ أُمَّتِي الْخَطَأَ وَالنِّسْيَانَ وَمَا اسْتُكْرِهُوا عَلَيْهِ".
4-
بَاب حد الْبلُوغ
1499-
أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ عَطِيَّةَ الْقُرَظِيِّ قَالَ كُنْتُ فِيمَنْ حَكَمَ فِيهِمْ سعد بن معَاذ فشكوا فِي أَمن الذُّرِّيَّة أَنَا أَمْ مِنَ الْمُقَاتِلَةِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: "انْظُرُوا فَإِنْ كَانَ أنبت الشّعْر فَاقْتُلُوهُ وَإِلَّا فَلَا تقتلوه".
1500-
أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الأَزْدِيُّ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيَمَ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الحميد فَذكر نَحوه وَلم يذكر الرّفْع.
1501-
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْجُنَيْدِ حَدثنَا قُتَيْبَة بن سعيد حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ عُمَيْرٍ فَذكر نَحوه.
بَاب فِيمَن لَا قطع عَلَيْهِ وَفِيمَا لَا قطع فِيهِ
5-
بَاب فِيمَن لَا قطع عَلَيْهِ وَفِيمَا لَا قطع فِيهِ
1502-
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الْفَضْلِ الكلَاعِي بِحِمْصَ حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ