الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
24-
كتاب الدِّيات
1-
بَاب لَا يجني أحد على أحد
1522-
أَخْبَرَنَا الْفَضْلُ بْنُ الْحُبَابِ الْجُمَحِيُّ حَدَّثَنَا أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ حَدَّثَنَا عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ عَنْ إِيَادِ بْنِ لَقِيطٍ عَنِ عَمه أَبِي رِمْثَةَ قَالَ انْطَلَقْتُ مَعَ أَبِي إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا رَأَيْتُهُ قَالَ أَبِي مَنْ هَذَا قُلْتُ لَا أَدْرِي قَالَ هَذَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ فَاقْشَعْرَرْتُ حِينَ قَالَ ذَلِكَ وَكُنْتُ أَظُنُّ أَنَّ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم لَا يُشْبِهُ النَّاسَ فَإِذَا لَهُ وَفْرَةٌ بِهَا رَدْعٌ مِنْ حِنَّاءٍ وَعَلَيْهِ بُرْدَانِ أَخْضَرَانِ فَسَلَّمَ عَلَيْهِ أبي فَأخذ يُحَدِّثُنَا سَاعَةً قَالَ: "ابْنُكَ" هَذَا قَالَ إِي وَرب الْكَعْبَة أشهد بِهِ قَالَ: "إِنَّ ابْنُكَ هَذَا لَا يَجْنِي عَلَيْكَ وَلا تَجْنِي عَلَيْهِ" ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم {وَلا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} ثُمَّ نَظَرَ إِلَى السِّلْعَةِ الَّتِي بَيْنَ كَتِفَيْهِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي كَأَطَبِّ الرِّجَالِ أَلا أعالجها قَالَ: "طبيبها الَّذِي خلقهَا".
2-
بَاب أعف النَّاس قتلة أهل الإِِسْلامِ
1523-
أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا حَامِدُ بْنُ يَحْيَى الْبَلْخِيُّ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ عَبْدِ الْحَمِيدِ عَنْ مُغِيرَةَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هُنَيِّ بْنِ نُوَيْرَةَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ: "إِنَّ أَعَفَّ النَّاس قتلة أهل الْإِيمَان".
3-
بَاب النَّهْي عَن الْمثلَة
تقدم فِي الْحُدُود
4-
بَاب النَّهْي عَن التحريق بالنَّار
تقدم فِي الْحُدُود أَيْضا
5-
بَاب دِيَة الْجَنِين
1524-
أَخْبَرَنَا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ الْأَعْين حَدثنَا عَمْرو بن حَمَّاد بن طَلْحَة حَدَّثَنَا أَسْبَاطٌ عَنْ سِمَاكٍ عَنْ عِكْرِمَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَتِ امْرَأَتَانِ