الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الياءات الزَّوَائِد
اعْلَم أَن القَوْل فِيهَا، أَيْضا: كَمَا قُلْنَاهُ فِيهَا فِي الْبَاب الثَّانِي.
وَالَّذِي نقُوله الْآن: إِنَّه لَيْسَ لَهُ مِنْهَا إِلَّا: {دُعَاء} ، بإبراهيم، فأثبتها، وصلا، وحذفها وَقفا، وَإِلَّا:{أتمدوني} ، بالنمل؟ فأثبتها، فِي الْحَالين. وَأما غَيرهمَا: فَحَذفهُ فيهمَا.
وَقد بسطت القَوْل على هَذِه الياءات فِي الْبَاب الثَّالِث.
وَذكرت، فِيهِ، أَيْضا: على ذَلِك.
صفحة فارغة