الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الأمثال المنظومة قال لبيد
ألا كل شيء ما خلا الله باطل
…
وكل نعيم لا محالة زائل
غيره وغيره
إذا جاء موسى وألقى العصا
…
فقد بطل السحر والساحر
أكل خليل هكذا غير منصف؟
…
وكل زمان بالكرام بخيل؟
الخير لا يأتيك متصلا
…
والشر يسبق سيله المطر
إنما أنفسنا عارية
…
والعواري حكمها أن تسترد
إذا ملك لم يكن ذاهبة
…
فدعه فدولته ذاهبة
إن كنت لا ترضى بما قد ترى
…
فدونك الحبل به فاختنق
إذا كان رب البيت بالدف مولعا
…
فشيمة أهل البيت كلهم الرقص
إذا ما أراد الله إهلاك نملة
…
سمت بجناحيها إلى الجو تصعد
ضاقت ولو لم تضق لما انفرجت
…
والعسر مفتاح كل ميسور
الرزق يخطي باب عاقل قومه
…
ويبيت بواباً بباب الأحمق
إذا لم تستطع أمراً فدعه
…
وجاوزه إلى ما تستطيع
وإذا أتتك مذمتي من ناقص
…
فهي الشهادة لي بأني كامل
عتبت على سلم فلما تركته
…
وجربت أقواماً بكيت على سلم
من لم يعدنا إذا مرضنا
…
ومات لم نشهد الجنازة
ولربما بخل الكريم وما به
…
بخل ولكن سوء حظ الطالب
أقلب طرفي لا أرى غير صاحب
…
يميل مع النعماء حيث تميل
كنت من كربتي أفزع إليهم
…
فهم كربتي فأين الفرار
أسماء ساعات النهار عند العرب
قد سمت العرب ساعات النهار أسماء: الأولى الذرور، ثم البزوغ، ثم الضحى، ثم الغزالة ثم الهاجرة، ثم الزوال، ثم الدلوك، ثم العصر، ثم الأصيل، ثم الصبوب، ثم الحدور، ثم الغروب.
ويقال فيه أيضاً: البكور، ثم الشروق، ثم الإشراق، ثم الرأد، ثم الضحى، ثم المتوع ثم الهاجرة، ثم الأصيل، ثم العصر، ثم الطفل، ثم الحدور، ثم الغروب.