الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مَعَاني الْقُرْآن وأصناف المرجئة وَكتاب خُطب فِي التَّوْحِيد وَالْعدْل كتاب السَّبِيل إِلَى معرفَة الْحق كتاب الدعْوَة كتاب مَا جرى بَينه وَبَين عَمْرو بن عبيد كتاب طَبَقَات أهل الْعلم وَالْجهل وَكَانَ وَاصل طَوِيل الْعُنُق جدا بِحَيْثُ كَانَ يعاب بذلك وَفِيه يَقُول بشار بن بُردٍ الْأَعْمَى
(مَاذَا بُلِيتُ بغزالِ لَهُ عُنُقٌ
…
كنَقيِق الدوِّ إِن وَلى وَإِن مَثُلا)
(عُنقَ الزرّافة مَا بالي وبالكم
…
تكفِّرون رجَالًا كفّروا رَجُلا)
3 -
(الْكُوفِي)
وَاصل بن عبد الْأَعْلَى الْكُوفِي روى عَنهُ مُسلم وَالْأَرْبَعَة وثّقه النَّسَائِيّ وَتُوفِّي فِي حُدُود الْخمسين والمائتين
ابْن وَاصل القَاضِي جمال الدّين اسْمه مُحَمَّد بن سَالم
(وَاقد)
3 -
(وَاقد التَّمِيمِي الصَّحَابِيّ)
وَافد بن عبد الله التَّمِيمِي الْيَرْبُوعي الْحَنْظَلِي أسلم قبل دُخُول رَسُول الله صلى الله عليه وسلم دَار الأرقم وآخَى بَينه وَبَين بشر بن البراءِ بن معْرور وَهُوَ الَّذِي قتل عَمْرو بن الْحَضْرَمِيّ فِي أوّل يَوْم من رَجَب وَكَانَ مَعَ عبد الله بن جحش حِين بَعثه رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِلَى نَخْلَة فلقي عَمْرو بن الْحَضْرَمِيّ خَارِجا نَحْو الْعرَاق فَقتله فَبعث الْمُشْركُونَ أهل مَكَّة إِلَى النَّبِي صلى الله عليه وسلم إِنَّكُم تعظّمون الشهرَ الحرامَ وتزعمُون أنّ الْقِتَال لَا يصلح فِيهِ فَمَا بالُ صَاحبكُم قَتَل صاحبنا فَأنْزل الله تَعَالَى يَسْأَلُونَك عَن الشَّهْر الْحَرَام قتال فِيهِ الْآيَة فواقِد هَذَا أول قَاتل فِي الْمُسلمين وَعَمْرو بن الْحَضْرَمِيّ أول قَتِيل من الْمُشْركين فِي الْإِسْلَام وَشهد وَاقد بَدْرًا وأُحد والمشاهد مَعَ النَّبِي صلى الله عليه وسلم وَتُوفِّي فِي خلَافَة عمر بن الْخطاب رضي الله عنه وَكَانَ حليفاً للخطاب بن نُفيل وَفِي قتل وَاقد عمرا يَقُول عمر بن الْخطاب
(شَفينا مِن ابْن الْحَضْرَمِيّ رماحنا
…
بنخلة لما أوفد الحربَ واقدُ)
3 -
(مولى النَّبِي صلى الله عليه وسلم
وَاقد مولى رَسُول الله صلى الله عليه وسلم رُوِيَ عَنهُ زاذانُ قَوْله من أطَاع الله فقد ذكره وَإِن قلَّت صلَاته وصيامه وتلاوته الْقُرْآن