الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
وخَوْتَعَةُ بنُ صَبِرَة: جَدٌّ لرَقَبَةَ ابنِ مَصْقَلَةَ.
خَ ت ل ع
خَتْلَعَ الرَّجُلُ: أَهْمَلَه الجَوْهَرِيُّ. وقالَ ابنُ دُريْدٍ: أَيْ ظَهَرَ وخَرَجَ إِلَى البَدْوِ. قالَ: أَخْبَرَنا أَبُو حاتِمٍ قالَ: قُلْتُ لأُمِّ الهَيْثَم وكانَتْ أَعْرَابِيَّةً فَصِيحَةً: مَا فَعَلَتْ فُلانَةُ لأَعْرَابِيَّةٍ كُنْتُ أَراهَا مَعَهَا، فقالَتْ: خَتْلَعَتْ واللهِ طَالِعَةً، فقُلْتُ: مَا خَتْلَعَتْ فقالَتْ: ظَهَرَتْ. تُرِيدُ أَنَّهَا خَرَجَتْ إِلَى البَدْوِ، كَذا فِي الجَمْهَرَةِ، ونَقَلَه الصّاغَانِيُّ وصاحِبُ اللِّسَانِ، ثُمَّ إِنَّ ظَاهِرَ كَلامِهم أَنَّ التاءَ فِي الخَتْلَعَةِ أَصْلِيَّةٌ، ونَقَلَ شَيْخُنا عَنْ أَبِي حَيّانَ أَنَّهَا زَائدَةٌ، وأَصْلُ خَتْلَعَ خَلَعَ، فَتَأَمَّلْ.
خَ ث ع
الخُوْثَعُ، كجَوْهَرٍ، والشّاءُ مُشَلَّثَةٌ، أَهْمَلَه الجَوْهِرِيُّ والصّاغَانِيُّ. وَقَالَ ثَعْلَبٌ: هُوَ اللَّئِيمُ. كَمَا فِي اللِّسَانِ.
خَ د ر ع
خَدْرَعَ، بالمُهْمَلَةِ، أَهْمَلَهُ الجَوْهَرِيُّ. وقالَ ابنُ دُرَيْدٍ: أَيْ أَسْرَعَ، وضَبَطَهُ صاحِبُ اللِّسَان بالذَّالِ والمُعْجَمَةِ.
خَ د ع
خَدَعَهُ، كمَنَعَهُ، يَخْدَعُهُ خَدْعاً، بالفَتْحِ، ويُكْسَرُ، مِثَالُ: سَحَرَهُ سَحْراً، كذَا فِي الصّحاحِ. قُلْتُ: والكَسْرُ عَن أَبِي زَيْدٍ، وأَجاز غَيْرُه الفَتْحَ، قالَ رُؤْبَة: وقَدْ أُدَاهِي خِدْعَ مَنْ تَخَدَّعا خَتَلَهُ وأَرادَ بِهِ المَكْرُوهَ مِن