المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌أهم نتائج الفصل الثالث - آثار حجج التوحيد في مؤاخذة العبيد

[مدحت آل فراج]

فهرس الكتاب

- ‌تقديمفضيلة الشيخ العلامة عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - حفظه الله

- ‌المقدمة

- ‌الفصل الأولحجية الميثاق

- ‌بين يدي حجية الميثاق

- ‌تنبيهات

- ‌المبحث الأول: الميثاق في إفراد الله بالعبادة والبراءة من الشرك:

- ‌المبحث الثاني: الميثاق حجة مستقلة في الإشراك، وتلك علة أخذه:

- ‌أهم نتائج الفصل الأول

- ‌الفصل الثانيحجية الفطرة

- ‌المبحث الأول: الفطرة في الإقرار لله بالإلهية والبراءة من الشرك:

- ‌المبحث الثاني: الفطرة تقتضي بذاتها الإسلام والخروج عنه خلاف مقتضاها:

- ‌المبحث الثالث: الفطرة حجة مستقلة في وجوب عبادة لله والبراءة من الشرك:

- ‌أهم نتائج هذا الفصل

- ‌الفصل الثالثحجية العقل

- ‌المبحث الأول: العقل فيه وجوب التوحيد والبراءة من الشرك:

- ‌المبحث الثاني: العقل حجة مستقلة في بطلان الشرك:

- ‌المبحث الثالث: خصائص وسمات الأدلة العقلية:

- ‌المبحث الرابع: الشريعة جاءت بخلاصة الأدلة العقلية الدالة على أصول الدين وهي أول ما أنزل من التشريع:

- ‌المبحث الخامس: التحسين والتقبيح العقلي للأفعال:

- ‌المبحث السادس: اللوازم الشنيعة والمخازي المخزية التي تلزم النفاة:

- ‌أهم نتائج الفصل الثالث

- ‌الفصل الرابعآثار حجج التوحيد في مؤاخذة العبيد

- ‌المبحث الأول: بعث الرسل إزاحة لعلل الكفار:

- ‌المبحث الثاني: الشرك قبل البيان افتراء على الله وأصحابه مذمومون:

- ‌المبحث الثالث: وجوب التوبة من فعل السيئات الواقعة قبل البيان:

- ‌أهم نتائج الفصل الرابع

- ‌تلخيص دقيق للبحث

- ‌ حجية الميثاق:

- ‌ حجية الفطرة:

- ‌ حجية العقل:

- ‌ آثار حجج التوحيد في مؤاخذة العبيد:

- ‌ مناقشة هادئة:

- ‌فهرس المراجع

الفصل: ‌أهم نتائج الفصل الثالث

‌أهم نتائج الفصل الثالث

- حجية العقل -:

* العقل فيه وجوب التوحيد، وحسن العدل والصدق، وفيه البراءة من الشرك، وقبح الفواحش والظلم والكذب.

* من المستحيل عقلاً أن يشرع الله عبادة غيره أبداً.

* العقل حجة مستقلة في بطلان الشرك.

* الشرك سوء ظن بالله وتنقص بحق ربوبيته وألوهيته وتوحيده.

* لا عذر لأحد في الكفر بالله ألبتة.

* ما كتبه الله جل جلاله على نفسه، وما حرمه عليها، لا يُخل به، ولا يقع منه سبحانه خلافه.

* حكمة الله وربوبيته تأبى: خلق الناس عبثاً وتركهم سدى، وذلك مستقر في الفطر والعقول.

* العقل فيه التصديق بالبعث إمكاناً ووقوعاً.

* الآيات الكونية تدل على توحيد ربها، وأن الألوهة لا تنبغي إلا له.

* السمع يأتي بما يعجز العقل عن إدراكه، ولا يأت بمحالاته وضد موجبة.

* أول ما أنزل من التشريع الأدلة العقلية الدالة على أصول الدين.

* أدلة السمع على المطالب الإلهية نوعان: الأول الخبر المحض. والثاني: الأدلة العقلية التي تقيم صحة مقتضى الأخبار.

* حجة الله الموجبة للعذاب قامت على العباد بالسمع والعقل.

* الموحدون وافقوا السمع والعقل، والمشركون خالفوا مقتضاهما.

* * *

ص: 168