الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الشَّاعِر: حَافظ ثِقَة، وَاحْتج مُسلم بعلي بن حَفْص الْمَدَائِنِي. وَالْبَاقُونَ مُتَّفق على ثقتهم.
وَأما اللَّفْظ الْمخْرج فِي الصَّحِيحَيْنِ فأخرجاه من حَدِيث شُعْبَة عَن الْوَلِيد بن الْعيزَار عَن أبي عَمْرو الشَّيْبَانِيّ أَخْبرنِي صَاحب هَذِه الدَّار وَأَوْمَأَ بِيَدِهِ على دَار عبد الله، قَالَ سَأَلت النَّبِي صلى الله عليه وسلم َ -
أَي الْعَمَل أحب إِلَى الله؟ قَالَ: " الصَّلَاة لوَقْتهَا "، قلت: ثمَّ أَي؟ قَالَ: " بر الْوَالِدين " قلت: ثمَّ أَي قَالَ: " الْجِهَاد فِي سَبِيل الله "، وَرِوَايَة عُثْمَان بن عمر عَن الْحسن ابْن مغول عَن الْوَلِيد بن الْعيزَار مَقْبُولَة فقد اتفقَا على الِاحْتِجَاج بِهِ وَهُوَ مِمَّن لَا يشك فِيهِ
حَدثنِي فِي ثقته وَقد ذكرنَا من تَابعه فِي تِلْكَ اللَّفْظَة من حَدِيث شُعْبَة وَشَاهده من حَدِيث عبد الله بن عمر مَا أخبرنَا وَذكر إِسْنَادًا إِلَى نَافِع عَن ابْن عمر. قَالَ: " سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ - أَي الْعَمَل أفضل؟ قَالَ: " الصَّلَاة فِي أول وَقتهَا " وَرُوِيَ عَن أم فَرْوَة. قَالَت سُئِلَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم َ -:
أَي الْعَمَل أفضل؟ قَالَ: " الصَّلَاة فِي أول وَقتهَا "، وَرُوِيَ عَن أبي هُرَيْرَة عَن النَّبِي
صلى الله عليه وسلم َ -