المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

‌دروس ونتائج وأحكام - التفسير المأمون على منهج التنزيل والصحيح المسنون - جـ ٥

[مأمون حموش]

فهرس الكتاب

- ‌20 - سورة طه

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌ دروس ونتائج وأحكام

- ‌21 - سورة الأنبياء

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌22 - سورة الحج

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌23 - سُورَةُ الْمُؤْمِنُونَ

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌24 - سُوْرَةُ النَّوُرِ

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام:

- ‌1 - الولاء والبراء هو محور منهج الإيمان عند المسلمين:

- ‌2 - بشرية الرسول وعدم علمه بالغيب:

- ‌3 - براءة عائشة إلى يوم القيامة:

- ‌4 - الأصل في المؤمنين الظن بأنفسهم خيرًا:

- ‌5 - تمحيص الله لقلوب المؤمنين بالابتلاء وتأخر الوحي:

- ‌6 - ثبوت إقامة الحد على القاذفين:

- ‌7 - مشروعية الإقراع بين النساء في السفر وجواز خروجهن للغزو ومشاركتهن بذلك:

- ‌آداب الاستئذان:

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌25 - سورة الفرقان

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌26 - سُورَةُ الشُّعَراءِ

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌27 - سُورَةُ النَّمْلِ

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌28 - سُورَةُ القصَصِ

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

- ‌دروس ونتائج وأحكام

- ‌29 - سورة العنكبوت

- ‌موضوع السورة

- ‌ منهاج السورة

الفصل: ‌دروس ونتائج وأحكام

‌دروس ونتائج وأحكام

1 -

الزاني الحر المحصن المكلف حدّه الرجم حتى الموت.

2 -

الزاني غير الحر -العبد أو الأمة- لا رجم عليه، ويجلد خمسين جلدة.

3 -

حَدٌّ يُعْمَلُ به في الأرض، خيرٌ لأهل الأرض مِنْ أن يُمْطروا أربعين صباحًا.

4 -

الزاني لا يطأ إلا زانية مثله أو مشركة، وحُزَمَ على المؤمنين نكاح الزانية أو تزويج الزاني، وإن الزنى من صفات المشركين.

5 -

ثلاثة لا يدخلون الجنة: الدَّيوثُ، والرَّجُلةُ من النساء، ومدمنُ الخمر.

6 -

قذف المحصنات الغافلات المؤمنات من السبع الموبقات.

7 -

مضت السنة في المتلاعنين أن يفرق بينهما، ثم لا يجتمعان أبدًا، ويلحق الولد بالمرأة.

8 -

براءة عائشة إلى يوم القيامة، والأصل في المؤمنين الظن بأنفسهم خيرًا.

9 -

إنما جُعِلَ الاستئذان من أجل البَصَر، ومن اطَّلعَ في بَيْتِ قومٍ بغير إذنهم، فقد حَل لهم أن يفقؤوا عَيْنَه.

10 -

حقّ الطريق: غَضُّ البصر، وكفُّ الأذى، وردّ السلام، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر.

11 -

لا تباشر المرأة المرأةَ لتنعتها لزوجها، كأنما ينظر إليها.

12 -

وجوب ليِّ الخمار على العنق والصدر للمرأة، والوجه ليس بعورة.

13 -

المرأة عورة، فإذا خرجت استشرفها الشيطان، وما عبدت امرأة ربها مثل أن تعبده في بيتها، ولا يخلون رجل بامرأة إلا ومعها ذو مَحْرم.

14 -

كلُّ عين زانية، والمرأة إذا استعطرت فمرَّت بالمجلس فهي زانية.

15 -

النكاح من سنته صلى الله عليه وسلم، ومن لم يعمل بسنته فليس منه، ومن كان ذا طَوْلٍ فلينكح ومن لم يجد فعليه بالصيام، فهو له وجاء.

ص: 392

16 -

رغبّ الله في التزويج، وأمر به الأحرار والعبيد، ووعدهم عليه الغنى.

17 -

ثلاث حق على الله عونهم: المجاهد في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف.

18 -

الله نور السماوات والأرض: أي منورهما وهادي أهلهما.

19 -

من بنى مسجدًا لله بنى الله له في الجنة مثله.

20 -

لا تقوم الساعة حتى يتباهى الناس في المساجد، وإذا زَخْرَفْتُم مساجدكم وحليتم مصاحفكم فالدمار عليكم.

21 -

إذا رأيتم من يبيع أو يبتاعُ في المسجد فقولوا: لا أربحَ الله تجارتك. وإذا رأيتم من ينشد ضالة في المسجد فقولوا: لا ردّها الله عليك.

22 -

من جحد ما أنزل الله فقد كفر، ومن أَقرَّ به ولم يحكم، فهو ظالم فاسق.

23 -

إن الله تعالى هو الحَكَمُ، وإليه الحُكم.

24 -

ليبلغن هذا الدين ما بلغ الليل والنهار، وستفتح روما كما فتحت قسطنطينية، وستكون خلافة على منهاج النبوة.

25 -

العورات -في الآية-: الساعات التي تكون فيها العورة، فلا يدخل الخادم أو الصبي إلا بإذن.

26 -

القواعد من النساء: هن اللواتي قعدن عن الولد من الكبر، فلا يحضن ولا يلدن، والواحدة قاعد. فليس على إحداهن من الحَجْر في التستر كما على غيرها.

27 -

رفع الحرج عن الأعمى والأعرج والمريض، وأطيب ما أكل الرجل من كسبه، وإن ولده من كَسْبه.

28 -

كلوا جميعًا ولا تتفرقوا، فإن طعام الواحد يكفي الاثنين، وطعام الاثنين يكفي الأربعة، وإن البركة في الجماعة.

29 -

اعبدوا الرحمان، وأطعموا الطعام، وأفشوا السلام، تدخلوا الجنة بسلام، وإذا استأذن أحدكم ثلاثًا فلم يُؤذن له فليرجع.

30 -

مخالفة أمره صلى الله عليه وسلم مظنة الوقوع في الفتنة، أو نزول العذاب الأليم.

* * *

ص: 393