الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قُلْت: لَا تُعْرَفُ الْيَوْمَ الْفَحْلَتَانِ، أَمَّا الْفَيَافِي هِيَ أَرَاضٍ وَاسِعَةٌ تُضَافُ إلَى مَا جَاوَرَهَا، فَهِيَ كَالْخَبْتِ تَمَامًا، وَسِيَاقُ الرِّوَايَةِ يُشِيرُ إلَى أَنَّهَا عَلَى طَرِيقِ الْمَدِينَةِ إلَى بِلَادِ جُذَامَ، وَلَكِنَّهُ إلَى الْمَدِينَةِ أَقْرَبُ وَيُخَيَّلُ إلَيَّ أَنَّهَا بَيْنَ إضَمٍ وَالْعُلَا.
فَيْفَاءُ مَدَانَ
(وَرَدَتْ فِي السِّيرَةِ: 2\ 612) وَقَدْ ذُكِرَ مَدَانُ فِي «الْحَرَّةِ الرَّجْلَاءِ» ، فَرَاجِعْهُ إنْ شِئْت.
النُّهَاقِ
ذُكِرَ فِي «ذِي بَقَرٍ» .