الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
قوله: (إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ) :
إذ: بدل من " إذ " الأولى.
قوله: (إِلَهَا وَاحِدًا) : بدل من " إله " الأول.
قوله: (صِبْغَةَ اللهِ) :
أى: دين الله، وانتصابه بفعل محذوف، أي: اتبعوا دين الله.
ةول: (وَلِكُلٍّ وِجْهَةٌ) :
جاء على الأصل، والقياس: جهة، مثل: عدة.
قوله: (لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ) :
اللام متعلقة بمحذوف تقديره: (فعلنا ".
قوله: (إِلَّا الَّذِينَ ظَلَمُوا) : استثناء منقطع.
قوله: (كَمَا أَرْسَلْنَا) :
الكاف صفة لمصدر محذوف كأنه قال: ولعلكم تهتدون هداية كما أرسلنا.
قوله: (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ) :
الألف مبدلة من واو؛ لأنه يقال في تثنيته: صفوان، وفى الكلام حذف، أي: إن طواف الصفا أو سعى الصفا.
والشعائر: جمع شعيرة، كـ: صحيفة وصحائف.
قوله: (أَنْ يَطَّوَّفَ) : أدغمت التاء في الطاء.
قوله: (وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا) :
" خيرًا) : مفعول به؛ لأنه لما حذف الحرف وصل الفعل، فأصله. فمن تطوع بخير، ويجوز أن يكون صفة لمصدر محذوف، أي: تطوعا خيرا.
قوله: (إلا الذِينَ تَابُوا) :
استثناء من الضمير في " يلعنهم ".
قوله: (وتصْرِيفِ الرياحِ) :
هذا المصدر مضاف إلى المفعول، ويجوز أن يكون مضافًا إلى الفاعل والمفعول محذوف، وتقديره: وتصريف الرياح السحاب وياء
" الريح " منقلبة عن واو؛ لأنه من راح، يروح، والجمع: أرواح.
قوله: (كَحُبِّ اللَّهِ "
أي: حبًا كحب الله.
قوله: (وَلَوْ يَرَى الَّذِينَ ظَلَمُوا) : قيل: يتعدى إلى مفعولين، و (الَّذِينَ ظَلَمُوا) : فاعل.
وجواب " لو " محذوف، أي: لرأوا مَضَرة اتخاذهم الأنداد، أو: لرأوا أمرًا عظيمًا.
ويقرأ بالتاء، وجواب: (لو " محذوف أيضا.
" يرى " وَلِىَ " لو "، والقاعدة:"أن" لو " يليها الماضي، فهو هنا على حكاية الحال، أو لأن خبر الله تعالى صدق.
" إِذْ يَرَوْنَ الْعَذَابَ "
" إذ) : وقعت هنا بمعنى المستقبل، ووضعها أن تدل على
الماضى، وجاز ذلك لما ذكر أن خبر الله عن المستقبل كالماضى، أو على حكاية الحال و (انَّ الْقُوَّةَ) معمول جواب " لو "، أي: لعلموا أن القوة.
قوله: (إِذْ تَبَرَّأَ الَّذِينَ اتُّبِعُوا) :
" إذ " هذه: بدل من الأولى.
قوله: (كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ) :
الكاف في محل الخبر، أي: الأمر كذلك، ويجوز أن يكون نعتًا لمصدر محذوف، أي: يريهم رؤية كذلك، أو: يحشرهم كذلك.
قوله: (كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا) :
أصل (كل) : (أأكل " بهمزتين الأولى همزة الوصل، والثانية فاء الكلمة، إلا أنهم حذفوا فاء الكلمة، فاستغنوا عن همزة الوصل؛ لتحرك ما بعدها. والحذف هنا ليس بقياس، ولم يأتِ إلا في: (خُذْ" و "مُرْ" و "كُلْ".
" حَلَالا) : يجوز أن تكون حالاً من " ما " وهي موصولة، ويجوز أن تكون صفة لمصدر محذوف.
قوله: (وأنْ تَقُولُوا) :
معطوف على " بِالسوء "، فيكون في موضع جر.
قوله: (مَا ألفَينا. . . أولَوْ كانَ آبَاوُهُم) :
ألف " أَلْفَيْنَا " منقلبة عن واو؛ لأن الألف مجهولة، وذلك قاعدتها، والهمزة للإنكار وجواب " لو " محذوف، دلَّ عليه " نَتَبِعُ "، والمعنى: أفكانوا يتبعونهم.
قوله: (دعاءَ "
منصوب بـ " يَسمَعُ "، وفرغ له العامل قبل "إلا ".
قوله: (لحْمَ الخنْزِير) :
النون في "خنزير" أصل.
وقيل: زائدة، فيكون مأخوذًا من "الخَزَرِ".
قوله: (بَاغ) : حال. و "عَاد) : معطوف عليه.
قوله: (إلا النارَ) :
النار: مفعول يكون.
قوله: (ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ نَزَّلَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ) :
" ذلك) : مبتدأ، و (بِأَنَّ اللَّهَ) : الخبر، أي: ذلك العذاب مستحق، بأن الله نزل. ..
قوله: (لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا) :
يقرأ بالرفع.
ف " أَنْ تُوَلُّوا) : خبر، وبالنصب، على أن "البر" خبر مقدم، في "أنْ تُولُّوا) : اسمها، وقوى ذلك عند من قرأ به؛ لأنه أعرف من البر؛ إذ كان كالمضمر في أنه لا يوصف، والبر يوصف، ومن هنا قويت القراءة بالنصب في قوله تعالى: (فَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَنْ قَالُوا ".
قوله: (عَلَى حُبِّهِ) :
الهاء ضمير " المَالَ "، أو ضمير اسم الله وعلى هذا يكون المصدر
مضافا إلى المفعول.
و" ذَوِي الْقُرْبَى) : منصوب بـ " آتَى "، و، يجوز أن يكون منصوبًا بالمصدر؛ لأنه يتعدى إلى مفعول واحد، وقد استوفاه، ويجوز أن تكون (الهاء) ضمير " مَنْ " فعلى هذا يكون المصدر مضافا إلى الفاعل.
قوله: (كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ) :
العامل في " إذا "(كتب) ولا يجوز أن يكون العامل فيها لفظ الوصية؛ لأنها
مصدر، ولا يتقدم عليه مَعْمُولُه.
(إِنْ تَرَكَ خَيْرًا) : جوابه: (الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ) وحذف الفاء على حد قوله:
مَنْ يَفْعَلِ الْحَسَنَاتِ اللَّهُ يَشْكُرُهَا. . . . . . . . . . . . . . ء. . . . -
وقيل: ما تقدم من معنى الكلام؛ كما تقول: أنت ظالم إن فعلت.
قوله: (كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ) :
أى: كتْبًا كما كتب.
وقيل: صومًا كما كتب.
وقيل: حال من الصيام.
قوله: (أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ) :
منصوب بفعل مقدر، أي: صوموا أيامًا، فتكون ظرفا.
ويجوز أن ينتصب بـ " كُتبَ ".
قوله: (مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)
(أخَرَ) : لا ينصرف للصفة والعدل.
وقيل: لأن الأصل في (فُعْلَى) وصفا أن تستعمل في الجمع بالألف واللام؛ كالكبرى والكبر، والصغرى والصغر.