الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
الْفُرَات كَذَّاب، وعَلى فرض صِحَّته يُعَارضهُ حَدِيث ابْن عمر:" كُنَّا نَأْكُل على عهد رَسُول الله صلى الله عليه وسلم وَنحن نمشي، وَنَشْرَب وَنحن قيام "، رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ، وَقَالَ: حسن صَحِيح.
438 -
خبر: " الْإِيمَان بِالْقدرِ يذهب الْهم والحزن ". رَوَاهُ الْحَاكِم، وَفِيه السّري بن عَاصِم الْهَمدَانِي، قَالَ ابْن عدي: واهٍ، وَأوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْمَوْضُوع.
439 -
حَدِيث: " الْإِيمَان عقد بِالْقَلْبِ وَإِقْرَار بِاللِّسَانِ وَعمل بالأركان ". حكم ابْن الْجَوْزِيّ بِوَضْعِهِ؛ لِأَن فِيهِ أَبَا الصَّلْت عبد السَّلَام بن صَالح مُتَّهم لَا يجوز الِاحْتِجَاج بِهِ وَوَثَّقَهُ ابْن معِين.
(حرف الْبَاء)
440 -
خبر: " بَادرُوا بِالْأَعْمَالِ فتنا كَقطع اللَّيْل المظلم، يصبح الرجل مُؤمنا ويمسي كَافِرًا، أَو يُمْسِي مُؤمنا وَيُصْبِح كَافِرًا، يَبِيع أحدهم دينه بِعرْض من الدُّنْيَا قَلِيل ". رَوَاهُ مُسلم وَأحمد وَالتِّرْمِذِيّ، وَفِي مَعْنَاهُ عدَّة أَحَادِيث.
441 -
حَدِيث: " باكروا بِالصَّدَقَةِ فَإِن الْبلَاء لَا يتخطاها ".
قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: مَوْضُوع.
442 -
خبر: " بَدَأَ الدّين غَرِيبا وَسَيَعُودُ كَمَا بَدَأَ، فطوبى للغرباء ". رَوَاهُ مُسلم.
443 -
خبر: " بَرَاءَة من الْكبر لِبَاس الصُّوف، ومجالسة فُقَرَاء الْمُؤمنِينَ، وركوب الْحمار، واعتقال العنز أَو الْبَعِير ". رَوَاهُ الْبَيْهَقِيّ، وَفِيه الْقَاسِم الْعمريّ، قَالَ أَحْمد: كَانَ يكذب وَيَضَع.
444 -
خبر: " بروك نَاقَته صلى الله عليه وسلم يَوْم الْحُدَيْبِيَة حَتَّى بلغ أَرض الْحرم ". صَحِيح مَذْكُور فِي الصَّحِيح، وَأَنه قَالَ:" حَبسهَا حَابِس الْفِيل "، يَعْنِي: أَن الله سبحانه وتعالى كَمَا منع الْفِيل عَن دُخُول الْحرم حِين أَرَادَت الْحَبَشَة هدم الْكَعْبَة وَحبس خَارجه حَتَّى أهلكهم الله سبحانه وتعالى حماية لبيته وَحرمه وإكراماً لقريش؛ لِأَنَّهُ صلى الله عليه وسلم من جُمْلَتهمْ، وَأَبوهُ وجده مِنْهُم، فالكرامة لَهُ فِي بَاطِن الْأَمر، فَكَذَلِك حبس سبحانه وتعالى نَاقَة رَسُول الله ليعلمه أَنه أَرَادَ بِبَعْض أهل مَكَّة خيرا، وَأَنه لم يُسَلِّطهُ عَلَيْهِم الْآن، وَأَن دُخُوله مَكَّة غيب لم يَأْتِ وقته، فَهَذَا تَعْلِيم لَهُ صلى الله عليه وسلم، وتأديب وَتَعْلِيم لأمته ليردوا كل الْأَمر لَهُ - تَعَالَى -.
445 -
حَدِيث: " بِسم الله فِي أول التَّشَهُّد ". فِيهِ ثَابت بن زُهَيْر ضَعِيف.
446 -
حَدِيث: " بشر الْقَاتِل بِالْقَتْلِ ". لَا يعرف.
447 -
حَدِيث: " بشر الْمَشَّائِينَ فِي الظُّلم إِلَى الْمَسَاجِد بِالنورِ التَّام يَوْم الْقِيَامَة ".
فِيهِ كَلَام للْعُلَمَاء، قَالَ التِّرْمِذِيّ: غَرِيب، وَقَالَ الْمُنْذِرِيّ: رِجَاله ثِقَات، وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: لَا يثبت.
448 -
حَدِيث: " بعثت بالحنيفية السمحة ". هُوَ عِنْد أَحْمد بِلَفْظ: " إِنِّي أرْسلت "، وَسَنَده حسن، وَترْجم البُخَارِيّ:: أحب الدّين إليّ الحنيفية السمحة "، وَفِيه إِسْمَاعِيل بن زَكَرِيَّا، ذكره الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء، وَقَالَ: شيعي غال.
449 -
حَدِيث: " بعثت فِي زمن الْملك الْعَادِل "، يُرِيدُونَ كسْرَى. لَا أصل لَهُ، بل كذب مَحْض.
450 -
حَدِيث: " بلوا أَرْحَامكُم وَلَو بِالسَّلَامِ ". رَوَاهُ العسكري عَن أنس مَرْفُوعا، قَالَ السخاوي، وَله طرق كلهَا ضَعِيفَة.
451 -
حَدِيث: " بني الْإِسْلَام على النَّظَافَة ". ذكره فِي الْإِحْيَاء بِلَا سَنَد، قَالَ مخرجه الْعَسْقَلَانِي: لم أَجِدهُ، يَعْنِي لم يجد لَهُ سنداً.
452 -
حَدِيث: " بورك لأمتي فِي بكورها ".
فِيهِ ضعف شَدِيد.
453 -
خبر: " بَيت لَا تمر فِيهِ جِيَاع أَهله ". رَوَاهُ مُسلم وَأحمد وَأَصْحَاب السن غير النَّسَائِيّ، وَهُوَ مَحْمُول على أهل الْمَدِينَة، لِأَن طعامهم التَّمْر.
454 -
حَدِيث: " بَيت لَا صبيان فِيهِ لَا بركَة فِيهِ ". رَوَاهُ أَبُو الشَّيْخ، وَفِيه ضعيفان.
455 -
خبر: " بَيت الْمُقَدّس أَرض الْمَحْشَر والمنشر ". رَوَاهُ ابْن ماجة.
456 -
خبر: " بَيت الْمُقَدّس طشت من ذهب مَمْلُوء عقارب ". هُوَ مِمَّا ينْسب إِلَى التَّوْرَاة.
457 -
حَدِيث: " بَين كل أذانين صَلَاة لمن شَاءَ ". رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَأحمد وَأَصْحَاب السّنَن، وَالْمرَاد الْأَذَان وَالْإِقَامَة، وَفِي رِوَايَة الْبَزَّار:" إِلَّا الْمغرب "، وَحكم ابْن الْجَوْزِيّ بوضعها، أَي اسْتثِْنَاء الْمغرب.
458 -
خبر: " بَين السَّمَاء والأ {ض بَحر، وَهُوَ موج مكفوف ". ينْسب إِلَى عبد الله بن عَبَّاس، وَلم يَصح.
459 -
حَدِيث: " بَين العَبْد وَبَين الْكفْر ترك الصَّلَاة ". رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَالتِّرْمِذِيّ وَقَالَ: حسن صَحِيح.
460 -
خبر: " بئس مَطِيَّة الرجل: زَعَمُوا ". رَوَاهُ أَحْمد وَغَيره، وَفِيه انْقِطَاع وإرسال.
461 -
حَدِيث: " بئست البقلة الجرجير، من أكل مِنْهَا لَيْلًا بَات وَنَفسه تنازعه ". مَوْضُوع.
462 -
خبر: " الباذنجان شِفَاء من كل دَاء ". لَا أصل لَهُ.
463 -
حَدِيث: " الباذنجان لما أكل لَهُ ". لَا أصل لَهُ.
464 -
حَدِيث: " الْبَحْر هُوَ من جَهَنَّم ".
لَا أصل لَهُ، كَمَا قَالَ فِي الأَصْل.
465 -
حَدِيث: " الْبَخِيل من ذكرت عِنْده فَلم يصل عليّ ". حَدِيث حسن.
466 -
حَدِيث: " الْبر بار بأَهْله ". من كَلَام الْعَوام، ذكره الْقَارِي.
467 -
خبر: " الْبر وَحسن الْجوَار عمَارَة الدُّنْيَا ". فِيهِ نظر، كَمَا قَالَ الذَّهَبِيّ وَابْن حجر.
469 -
خبر: " الْبركَة مَعَ أكابركم ". صَححهُ الْحَاكِم وَابْن حبَان، وَقَالَ الزَّرْكَشِيّ: فِي صِحَّته نظر.
470 -
حَدِيث: " البشاشة خير من الْقرى ".
قَالَ السخاوي: لَا أعرفهُ.
471 -
حَدِيث: " البطنة تذْهب الفطنة ". هُوَ أثر وَلَيْسَ بِحَدِيث.
472 -
حَدِيث: " الْبِطِّيخ قبل الطَّعَام يغسل الْقلب غسلا، يذهب بالداء أصلا ". فِيهِ أَحْمد بن يَعْقُوب بن عبد الْجَبَّار الْجِرْجَانِيّ، قَالَ الْبَيْهَقِيّ: روى أَحَادِيث مَوْضُوعَة، وَقَالَ الْحَاكِم: أَحْمد بن يَعْقُوب يضع الحَدِيث، كاشفته ففضحته، وَأَحَادِيث فَضَائِل الْبِطِّيخ كَثِيرَة، وَكلهَا بَاطِلَة.
473 -
خبر: " الْبلَاء مُوكل بالْقَوْل ". وَفِي رِوَايَة: " بالْمَنْطق "، أوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْمَوْضُوع، وَقيل: ضَعِيف، والتذكرة (170) والمقطوعات (هـ 3 / 83) .
474 -
خبر: " الْبِلَاد بِلَاد الله والعباد عباد الله، فَأَي مَوْضُوع رَأَيْت فِيهِ مرفقاً فأقم ". سَنَده ضَعِيف.