الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
حرف الشين
784 -
خبر: " شاوروهن وخالفوهن ". قَالَ: أَصله لم أره مَرْفُوعا عَن شَيْخه، ويروى:" طَاعَة الْمَرْأَة ندامة "، وَهُوَ ضَعِيف.
785 -
خبر: " شبه الشَّيْء منجذب إِلَيْهِ ". هُوَ معنى: " الْأَرْوَاح جنود مجندة ".
786 -
خبر: " شِرَاركُمْ عُزَّابُكُمْ ". فِي سَنَده خَالِد بن مَسْعُود المَخْزُومِي، مَتْرُوك.
787 -
خبر: " شَرّ الْحَيَاة وَلَا الْمَمَات ". لَيْسَ بِحَدِيث، قَالَه ابْن حجر.
788 -
خبر: " شَرّ الطَّعَام طَعَام الْوَلِيمَة، يدعى لَهَا الْأَغْنِيَاء وَيتْرك الْفُقَرَاء، وَمن ترك الدعْوَة فقد عصى الله وَرَسُوله ". مُتَّفق عَلَيْهِ، والوليمة طَعَام الْعرس.
789 -
خبر: " شِفَاء عرق النسا ألية شَاة أعرابية تذاب، ثمَّ تجزأ ثَلَاثَة أَجزَاء، ثمَّ تشرب على الرِّيق كل يَوْم جُزْء ". قَالَ الْحَاكِم: صَحِيح، وَأقرهُ الذَّهَبِيّ، وعرق النسا: عرق فِي الورك، وَهُوَ بِفَتْح النُّون، أَي: الْعرق الْمُتَأَخر، ويسميه النَّاس عرق الأنسر.
790 -
حَدِيث: " شَفَاعَتِي لأهل الْكَبَائِر من أمتِي ". صَححهُ ابْنا خُزَيْمَة وحبان، وَالْحَاكِم، وَالتِّرْمِذِيّ وَالْبَيْهَقِيّ، وَقَالَ فِي الْمِيزَان: خبر مُنكر، فِيهِ مُوسَى بن عبد الرَّحْمَن الصغاني وَضاع، وَكَذَا خبر:" لَا تنَال شَفَاعَتِي أهل الْكَبَائِر من أمتِي "، فَإِنَّهُ لم يَصح وَهُوَ من أكاذيب الْمُعْتَزلَة.
791 -
حَدِيث: " شَهَادَة خُزَيْمَة بِشَهَادَة رجلَيْنِ ". رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَابْن خُزَيْمَة بِلَفْظ: " جعل رَسُول الله صلى الله عليه وسلم شَهَادَة خُزَيْمَة بِشَهَادَة رجلَيْنِ "، وَفِي صَحِيح البُخَارِيّ قَالَ زيد بن ثَابت: فَوَجَدتهَا مَعَ خُزَيْمَة الَّذِي جعل رَسُول الله شَهَادَته بشهادتين، أَي: ذكره بِآيَة من كتاب الله فَذكرهَا.
792 -
حَدِيث: " شَهَادَة الْمَرْء على نَفسه بشهادتين ". لَيْسَ بِحَدِيث، بل هُوَ إِقْرَار بِالْحَقِّ.
793 -
حَدِيث: " شَهَادَة الْبِقَاع للْمُصَلِّي ".
رُوِيَ عَن أبي الدَّرْدَاء وَغَيره.
794 -
حَدِيث: " شَهْرَان لَا ينقصان شهرا عيد رَمَضَان وَذُو الْحجَّة ". رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَأَصْحَاب السّنَن وَأحمد، وَالْمرَاد: أَنَّهُمَا لَا ينقصان فِي السّنة الْوَاحِدَة، فَإِذا نقص أَحدهمَا تمّ الآخر، أَي: عددا، وَقيل: لَا ينقص أجرهما، وَإِن نقصا فِي الْعدَد؛ لِأَنَّهُ ورد أَنه صلى الله عليه وسلم صَامَ رَمَضَان تِسْعَة وَعشْرين وصامه ثَلَاثِينَ.
795 -
حَدِيث: " شهر رَمَضَان مُعَلّق بَين السَّمَاء وَالْأَرْض، وَلَا يرفع إِلَى الله إِلَّا بِزَكَاة الْفطر ". رَوَاهُ ابْن شاهين، وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ فِي علله: لَا يَصح؛ فِيهِ مُحَمَّد بن عبيد الْبَصْرِيّ، مَجْهُول.
796 -
حَدِيث: " شَهْوَة النِّسَاء تضَاعف شَهْوَة الرِّجَال ". رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ بِلَفْظ: " فضلت الْمَرْأَة على الرجل بِتِسْعَة وَتِسْعين من اللَّذَّة، وَلَكِن الله ألْقى عَلَيْهِنَّ الْحيَاء "، وَفِيه دَاوُد مولى أبي مكمل، قَالَ البُخَارِيّ: مُنكر الحَدِيث، وَفِيه ضَعِيف آخر.
797 -
حَدِيث: " شيبتني هود وَأَخَوَاتهَا ". لَهُ عدَّة طرق مِنْهَا مُرْسل وَمِنْهَا مَرْفُوع فَهُوَ حسن، قَالَ التِّرْمِذِيّ: حسن غَرِيب.
798 -
حَدِيث: " شَيْطَان يتبع شَيْطَانَة ". يَعْنِي حمامة، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد وَغَيره، وَفِيه راو فِيهِ خلاف.
799 -
حَدِيث: " الشَّام صفوة الله فِي بِلَاده، يجتبي إِلَيْهَا صفوته من خلقه ". ويروى: " خيرة الله
…
إِلَخ "، فِيهِ عفير بن معدان، وَهُوَ ضَعِيف.
800 -
حَدِيث: " الشَّاهِد يرى مَا لَا يرى الْغَائِب ". رَوَاهُ أَحْمد وَأَبُو نعيم عَن عَليّ مَرْفُوعا، وَفِيه ابْن لَهِيعَة.
801 -
حَدِيث: " الشَّبَاب شعلة من الْجُنُون، وَالنِّسَاء حبالة الشَّيْطَان ". رمز السُّيُوطِيّ لحسنه، وَصَححهُ العامري، وَشَاهده:" عجب رَبك من شباب لَيست لَهُ صبوة ".
802 -
حَدِيث: " الشتَاء ربيع الْمُؤمن ". يرْوى بِأَلْفَاظ، وَكلهَا ضَعِيفَة، ويروى عِنْد الْبَيْهَقِيّ مَوْقُوفا عَن أبي سعيد أَو أبي هُرَيْرَة.
803 -
حَدِيث: " الشَّجَرَة الَّتِي انقادت لَهُ صلى الله عليه وسلم ". رَوَاهُ مُسلم عَن جَابر فِي حَدِيثه الطَّوِيل، وَمن جملَته: قَالَ جَابر: سرنا مَعَ رَسُول الله صلى الله عليه وسلم حَتَّى نزلنَا وَاديا أفيح، فَذهب رَسُول الله صلى الله عليه وسلم يقْضِي حَاجته، فَأَتْبَعته بإداوة من مَاء، فَنظر رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَلم ير شَيْئا يسْتَتر بِهِ، فَإِذا شجرتان بشاطئ الْوَادي، فَانْطَلق رَسُول الله صلى الله عليه وسلم إِلَى إِحْدَاهمَا، فَأخذ بِغُصْن من أَغْصَانهَا، فَقَالَ:" انقادي عَليّ بِإِذن الله "، فانقادت مَعَه كالبعير المخشوش، الَّذِي يصانع قائدة، حَتَّى
أَتَى الشَّجَرَة الْأُخْرَى، فَأخذ بِغُصْن من أَغْصَانهَا، فَقَالَ:" انقادي عليّ بِإِذن الله "، فانقادت مَعَه كَذَلِك، حَتَّى إِذا كَانَ بالمنصف مِمَّا بَينهمَا لاءم بَينهمَا - يَعْنِي: جمعهَا - فَقَالَ: " التئما عَليّ بِإِذن الله "، فالتأمتا، قَالَ جَابر: فَخرجت أحضر مَخَافَة أَن يحس رَسُول الله صلى الله عليه وسلم بقربي فيبتعد، وَقَالَ مُحَمَّد بن عباد، فيتبعد، فَجَلَست أحدث نَفسِي فحانت مني لفتة فَإِذا أَنا برَسُول الله صلى الله عليه وسلم مُقبلا، وَإِذا الشجرتان قد اقترفتا، فَقَامَتْ كل وَاحِدَة مِنْهُمَا على سَاق
…
إِلَى آخر الحَدِيث.
804 -
خبر: " الشَّفَقَة على خلق الله تَعْظِيم لأمر الله ". لم يعرف بِهَذَا الحَدِيث.
805 -
خبر: " الشُّكْر فِي الْوَجْه مذمة ". لَيْسَ بِحَدِيث.
806 -
خبر: " الشَّمْس وَالْقَمَر وُجُوههمَا إِلَى الْعَرْش، وأقفاؤهما إِلَى الدُّنْيَا ". رَوَاهُ الدليمي، وَفِيه جمَاعَة ضعفاء.
807 -
حَدِيث: " الشَّهْر يكون تِسْعَة وَعشْرين، ويمون ثَلَاثِينَ، فَإِذا رَأَيْتُمُوهُ فصوموا، وَإِذا رَأَيْتُمُوهُ فأفطروا، فَإِن غم عَلَيْكُم فأكملوا الْعدة ". رَوَاهُ الشَّيْخَانِ وَالنَّسَائِيّ.
808 -
حَدِيث: " الشَّيْخ فِي قومه كالنبي فِي أمته ". قَالَ ابْن تَيْمِية وَابْن حبَان: مَوْضُوع.