الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
1757 -
خبر: " لَا يموتن أحدكُم إِلَّا وَهُوَ يحسن الظَّن بِاللَّه ". رَوَاهُ مُسلم وَغَيره.
1758 -
خبر: " لَا يمْلَأ جَوف ابْن آدم إِلَّا التُّرَاب ". هُوَ قِطْعَة من حَدِيث فِي البُخَارِيّ.
(حرف الْيَاء)
1759 -
حَدِيث: " يَا خيل الله ارْكَبِي ". رُوِيَ فِي الْمَغَازِي أَنه قَالَ صلى الله عليه وسلم يَوْم قُرَيْظَة بعد يَوْم الْأَحْزَاب.
1760 -
خبر: " يَا سَارِيَة الْجَبَل ". هُوَ من كَلَام عمر، قَالَه على الْمِنْبَر حِين كشف لَهُ عَن سَارِيَة وَهُوَ بنهاوند من أَرض فَارس، روى قصَّته الواحدي وَالْبَيْهَقِيّ بِسَنَد ضَعِيف، وهم فِي المناقب يتوسعون.
1761 -
حَدِيث: " يَا صفراء يَا بَيْضَاء، غري غَيْرِي ". هُوَ من قَول على أَمِير الْمُؤمنِينَ رضي الله عنه، وَالْمرَاد: الذَّهَب وَالْفِضَّة أَي: الدُّنْيَا ومتاعها.
1762 -
حَدِيث: " يَا عَليّ، إِذا تزودت فَلَا تنس البصل ".
قَالَ السخاوي: هُوَ كذب، وَكَذَا مَا رَوَاهُ الديلمي:" عَلَيْكُم بالبصل، فَإِنَّهُ يطيب الفطنة، ويصحح الْوَلَد ".
1763 -
خبر: " يَا وَيْح من قَالَ: الْغنى بعد فاقة ". كَلَام جَار.
1764 -
خبر: " يُؤجر الْمَرْء على رغم أَنفه ". لَيْسَ بِحَدِيث.
1765 -
خبر: " يبْعَث كل عبد على مَا مَاتَ عَلَيْهِ ". رَوَاهُ مُسلم.
1766 -
خبر: " يُخَفف الْموقف على أمتِي حَتَّى يكون أخف من صَلَاة مَكْتُوبَة، وتخفف عَلَيْهِم النَّار حَتَّى تكون كحر الْحمام ". الْجُمْلَة الأولى رَوَاهَا أَحْمد وَأَبُو يعلى، وَفِي سندها نعيم بن حَمَّاد ذكره الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء، وَأما الْجُمْلَة الثَّانِيَة فلهَا شَوَاهِد مِنْهَا مَا رَوَاهُ الديلمي:" إِذا أَدخل الله الْمُوَحِّدين النَّار أماتهم فِيهَا إماتة "، وَنَحْوه مَا رَوَاهُ ابْن ماجة فِي حَدِيث الشَّفَاعَة، وَهُوَ:" وَلَكِن النَّاس أَصَابَتْهُم النَّار بِذُنُوبِهِمْ فأماتتهم إماتة "، قَالَ شَارِحه السندي: وَقد صَحَّ هَذَا فِي صَحِيح مُسلم.
1767 -
خبر: " يَد عَدوك إِذا لم تقدر على قطعهَا قبلهَا ". لَيْسَ بِحَدِيث.
1768 -
خبر: " يرقص للقرد فِي دولته ". كَلَام جَار.
1769 -
خبر: " يس لما قُرِئت لَهُ ".
قَالَ السخاوي: لَا أصل لهَذَا اللَّفْظ، وَلَفظ يس قلب الْقُرْآن يرْوى فِي كتب التَّرْغِيب.
1770 -
خبر: " يساق إِلَى مصر كل قصير الْعُمر ". قَالَ ابْن يُونُس إِنَّه مُنكر جدا، وَأوردهُ ابْن الْجَوْزِيّ فِي الْمَوْضُوع، وَقَالَ البُخَارِيّ: لَا يَصح.
1771 -
خبر: " يُعجبنِي الفأل، قيل: وَمَا الفأل؟ قَالَ: الْكَلِمَة الطّيبَة ". مُتَّفق عَلَيْهِ.
1772 -
حَدِيث: " يغْفر للْحَاج وَلمن اسْتغْفر لَهُ الْحَاج ". رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ وَرَوَاهُ ابْن خزيمو وَالْحَاكِم بِلَفْظ: اللَّهُمَّ اغْفِر للْحَاج وَلمن اسْتغْفر لَهُ الْحَاج، وَقَالَ على شَرط مُسلم، وَتعقب بِأَن شَرِيكا القَاضِي لم يخرج لَهُ مُسلم إِلَّا فِي المتابعات.
1773 -
خبر: " يقي الْحر الَّذِي بَقِي الْبرد ". كَلَام جَار.
1774 -
خبر: " ينزل الله على هَذَا الْبَيْت كل يَوْم وَلَيْلَة عشْرين وَمِائَة رَحْمَة سِتُّونَ للطائفين وَأَرْبَعُونَ للمصلين وَعِشْرُونَ للناظرين ". حسنه الْمُنْذِرِيّ، ثمَّ الْعِرَاقِيّ وَهُوَ سَهْو، فقد قَالَ الذَّهَبِيّ عَن ابْن عَسَاكِر: إِن ابْن السّفر أحد رُوَاته مَتْرُوك، وَقَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: حَدِيث لَا يَصح.
1775 -
خبر: " ينصف الله الْجَمَّاء من ذَات القرنين ". هُوَ معنى مَا رَوَاهُ مُسلم " لتؤدن الْحُقُوق إِلَى أَهلهَا يَوْم الْقِيَامَة حَتَّى يُقَاد للشاة الجلحاء من الشَّاة القرناء "، والجلحاء: هِيَ الَّتِي لَا قرن لَهَا.
1776 -
خبر: " يهرم ابْن آدم وَيبقى مَعَه اثْنَتَانِ: الْحِرْص وطل الأمل ".
1777 -
خبر: " يَوْم صومكم يَوْم نحركم يَوْم سنتكم ". لَيْسَ بِحَدِيث، وينسب لِابْنِ عَبَّاس.
1778 -
خبر: " يَوْم الْأَرْبَعَاء يَوْم نحس مُسْتَمر ". تقدم فِي لفظ آخر أربعاء، أَنه مَوْضُوع، وَكَذَا مَا يرْوى فِي أَيَّام الْأُسْبُوع، كَقَوْلِهِم يَوْم السبت يَوْم مكر وخديعة، والأحد يَوْم غرس وَبِنَاء، والإثنين يَوْم سفر وَطلب الرزق، وَالثُّلَاثَاء يَوْم حَدِيد وبأس، وَالْأَرْبِعَاء لَا أَخذ وَلَا عَطاء، وَالْخَمِيس يَوْم طلب الْحَوَائِج، وَالْجُمُعَة يَوْم خطْبَة وَنِكَاح، ويروى عَن ابْن عَبَّاس مَرْفُوعا، لَا يَصح من هَذَا شَيْء.
1779 -
خبر: " يَوْم الْقِيَامَة على الْمُؤمنِينَ كَمَا بَين الظّهْر وَالْعصر ". رَوَاهُ الديلمي، وَهُوَ ضَعِيف، وَله شَوَاهِد.
1780 -
خبر: " الْيَد الْعليا خير من الْيَد السُّفْلى ". مُتَّفق عَلَيْهِ.
1781 -
خبر: " الْيَمين على نِيَّة المستحلف ". رَوَاهُ مُسلم.
1782 -
خبر: " الْيَوْم يَوْم المرحمة ". رَوَاهُ السُّهيْلي من حَدِيث قَالَه صلى الله عليه وسلم لأبي سُفْيَان بن حَرْب يَوْم الْفَتْح. نسْأَل الله أَن يفتح لنا أَبْوَاب رَحمته ويمنحنا دُخُول جنته. وَهَذَا آخر الْأَحَادِيث الْمرتبَة وَالْحَمْد لله أَولا وآخرا.