الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
(حرف الْهَاء)
1642 -
خبر: " هاروت وماروت وقصتهما مَعَ الزهرة ". قَالَ الشهَاب ابْن حجر: إِن لَهَا طرقا تفِيد الْعلم بِصِحَّتِهَا، فرواها الإِمَام أَحْمد وَابْن حبَان وَالْبَيْهَقِيّ بأسانيد صَحِيحَة، قَالَ الْمُفَسِّرُونَ، كالفخر الرَّازِيّ والبيضاوي وَأبي السُّعُود والخازن: إِنَّهَا لم تثبت بِنَقْل مُعْتَبر، فَلَا تعويل عِلّة مَا نقل فِيهَا؛ لِأَن مَدَاره رِوَايَة الْيَهُود مَعَ مَا فِيهِ من الْمُخَالفَة لأدلة الْعقل وَالنَّقْل وَالله أعلم.
1643 -
خبر: " هَلَكت الرِّجَال حِين أطاعت النِّسَاء ". رَوَاهُ أَحْمد وَالْحَاكِم وَصَححهُ، وَأقرهُ الذَّهَبِيّ، وَفِيه بكار بن عبد الْعَزِيز بن أبي بكرَة، أوردهُ الذَّهَبِيّ فِي الضُّعَفَاء، وَقَالَ ابْن عدي: ارجو أَنه لَا بَأْس بِهِ.
1644 -
خبر: " هما جنتك ونارك ". قَالَه لرجل سَأَلَهُ مَا حق الْوَالِدين على ولدهما؟ ، رَوَاهُ ابْن ماجة، وَفِيه عَليّ ابْن يزِيد، ضَعِيف.
1645 -
حَدِيث: " هم الْقَوْم لَا يشقى جليسهم ". مُتَّفق عَلَيْهِ.
1646 -
خبر: " الْهم نصف الْهَرم ". رَوَاهُ الديلمي.
(حرف الْوَاو)
1647 -
حَدِيث: " وضوؤه حِين بعث عليه الصلاة والسلام فِي حراء وَقت بَدْء الْوَحْي، وَأَن جِبْرِيل ضرب الأَرْض فنبعت عين مَاء وَتَوَضَّأ جِبْرِيل، وَأمر النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم
بِالْوضُوءِ، وَأَنه تَوَضَّأ وَصلى بِهِ جِبْرِيل رَكْعَتَيْنِ، وَأَنه نضح فرج النَّبِي صلى الله عليه وسلم أَي: رشه بِالْمَاءِ ". لم يثبت، وَكَذَا كل مَا ورد فِي نضح الْفرج بعد الْوضُوء، ضَعِيف.
1648 -
خبر: " ولدت فِي زمن الْملك الْعَادِل ". يَعْنِي: كسْرَى، لَا أصل لَهُ.
1649 -
خبر: " وَلَا راد لما قضيت ". هُوَ فِي مُسْند عبد بن حميد، وَرَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ بِسَنَد صَحِيح.
1650 -
خبر: " وَلَا يعز من عاديت - فِي الْقُنُوت - ". رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ فِي مُعْجَمه الْكَبِير.
1651 -
خبر: " وَيحك إِذا مَاتَ عمر، فَإِن اسْتَطَعْت أَن تَمُوت فمت ". رَوَاهُ الطَّبَرَانِيّ، وَفِيه الْفضل بن الْمُخْتَار ضَعِيف جدا، وَسَببه: أَنه قدم رجل من أهل الْبَادِيَة بِإِبِل، فاشتراها رَسُول الله صلى الله عليه وسلم، ثمَّ لَقِي الرجل عليا فَقَالَ: مَا أقدمك؟ فَأخْبرهُ أَنه قدم بِإِبِل وباعها من رَسُول الله صلى الله عليه وسلم فَقَالَ عَليّ: هَل نقدك، فَقَالَ: لَا، لَكِن بعتها بِتَأْخِير، قَالَ: ارْجع إِلَيْهِ، فَقل لَهُ: إِن حدث بك حَادث فَمن يقْضِي عَنْك؟ فَقَالَ: أَبُو بكر، قَالَ: فَإِن حدث لأبي بكر، فَقَالَ: عمر، فَقَالَ: فَإِن مَاتَ عمر، فَمن يقْضِي، فَقَالَ:" وَيحك إِن مَاتَ عمر " وَقد علمت أَنه واه لَا يعول عَلَيْهِ.
1652 -
خبر: " ويه اسْم شَيْطَان ". يرْوى من قَول النَّخعِيّ.
1653 -
خبر: " الْوَالِد أَوسط أَبْوَاب الْجنَّة ". رَوَاهُ التِّرْمِذِيّ وَالْحَاكِم وَصَححهُ، وَأقرهُ الذَّهَبِيّ، وَرَوَاهُ ابْن حبَان فِي صَحِيحه.
1654 -
حَدِيث: " الْوحدَة خير من جليس السوء ".
قَالَ ابْن حجر: سَنَده حسن، وَالْمَحْفُوظ أَنه مَوْقُوف على أبي ذَر.
1655 -
خبر: " الود والعداوة يتوارثان ". صَححهُ الْحَاكِم، وَتعقبه الذَّهَبِيّ بِأَن فِيهِ يُوسُف بن عَطِيَّة هَالك.
1656 -
خبر: " الْوضُوء على الْوضُوء نور على نور ". ذكره فِي الْإِحْيَاء قَالَ الْعِرَاقِيّ: لم أَقف لَهُ على أصل، وَفِي " الْبَدْر الْمُنِير ": قَالَ ابْن حجر: هُوَ فِي مُسْند رزين رحمه الله، وَلم يطلع عَلَيْهِ الْمُنْذِرِيّ.
1657 -
خبر: " الْوضُوء مِمَّا خرج وَلَيْسَ مِمَّا دخل ". قَالَ ابْن الْجَوْزِيّ: حَدِيث لَا يَصح، وَقَالَ ابْن عدي: لَعَلَّ الْبلَاء من الْفضل بن الْمُخْتَار، قَالُوا: حدث بالأباطيل، وعلقه البُخَارِيّ من قَول ابْن عَبَّاس، وَعِكْرِمَة.
1658 -
خبر: " الْوَلَد سر أَبِيه ". لَا أصل لَهُ.
1659 -
خبر: " الْوَلَد مَبْخَلَة مَجْبَنَة ". رَوَاهُ ابْن ماجة، وروى أَبُو يعلى:" الْوَلَد ثَمَرَة الْقلب، وَأَنه مَجْبَنَة ومبخلة مَحْزَنَة "، وَفِيه عَطِيَّة الْعَوْفِيّ، ضَعِيف.
1660 -
خبر: " الْوَلَد يشبه أَخْوَاله ". رَوَاهُ الديلمي.