الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
عما فيه من النقود ذات الكتابات العربية مجمعت في أبحاث قسم النقود المتحف لرميتاج (موسكو 1945).
تحف مجهد علم الشعوب، بليننجراد (1878) وفيه قسم خاص بالشرق العربي، ودراسة منظمة للبردى العربي أنشأها فيكتور بلياييف.
متحف بوشكين للفنون الجميلة بموسكو، وفيه مركز دراسات أنشأه توراييف (1912) لحضارات سوريا القديمة وبلاد الرافدين ومصر الفرعونية والقبطية.
متحف الحضارات الشرقية بموسكو (1918).
6 - المجلات الشرقية:
الرسائل (1886) zvo أنشأها البارون فيكتور روزين عن الجمعية الشرقية في بطرسبرج فكانت أول مجلة استشراقية علمية باللغة الروسية.
المجاميع الفلسطينية (1891) Palestinski Sbornik
المجاميع الشرقية - Vostotchniy Sbornik
الحوليات الشرقية - قسم الآثار الروسية (1893) zvo صدر مجلدها الرابع والعشرون (1917) والخامس والعشرون (1921) ثم أطلق عليها حوليات المعهد الشرقي التابع للمتحف الآسيوي Priamran Zkv. فأصدرت خمسة مجلدات (1925 - 30) ثم تحولت إلى حوليات المعهد الشرق التابع لمجمع العلوم Zivan فأصدرت سبعة مجلدات (1932 - 39) ثم صدرت باسم الأبحاث الشرقية السوفييتية (1940) Sovetskoye Vostokovedeniye وكان لمجمع العلوم: الأخبار Isvestiya وتقارير مجمع العلوم (1924 - 31) Dokladli Akademiinauk.
المجلة البيزنطية (1900) Vizantinsky Vremennik
عالم الإسلام (1912) Mir Islama
النيران (1918) Ogni صدرت بعد ثورة تشرين أول/ أكتوبر؛ ودعمها كوندوروشكين.
الآداب العالمية (1919 - 1925) vsyomirnaya Literatura أنشأها مكسيم جوركي فنشرت الوفير من الترجمات الشرقية.
الشرق الجديد (1922) Novly vostok وهي شهرية، أنشأتها جمعية المستشرقين الروسية.
الشرق (1922) Vostok وتعني بالفنون الشرقية وتترجم الروائع من لغات الشرق.
التاريخ الماركسي (1929) IM
إيران (1927) Iran
العالم الشرقي - Skhidni Svik
المكتبة الشرقية (1932) Bibliografiya Vostoka
الكتابات الشرقية (1947) Epigrafika Vostoka أصدرتها فيرا كراتشكوفسكايا.
وكبرى المجلات الشرقية اليوم: حوليات المعهد الشرقي، وقضايا الاستشراق، والأبحاث الشرقية السوفييتية. ودوريات الجامعات والمعاهد في موسكو، وليننجراد، وباكو، وطشقند، وتفليس. ثم مجلات: علم الشعوب، وقضايا التاريخ، وقضايا علم اللغات، والآداب الأجنبية، وغيرها.
7 -
الأساتذة الشرقيون:
لقد عاون على تدريس العربية في معاهد روسيا وجاه ماتها أربعة عشر أستاذاً شرقياً من أشهرهم:
الشيخ محمد عياد الطنطاوي (1810 - 1861) من أهل مصر، تعلم وعلم في الأزهر إلى أن استدعاه القيصر (1840) للتعليم في مدرسة الألسن التابعة لوزارة الخارجية، ثم خلف سينكوفسكي على كرسي العربية في جامعة بطرسبرج (1847 - 61).
آثاره: أحسن النخب في معرفة لسان العرب (ليبزيج 1848) وتحفة الأذكيا في أخبار بلاد روسيا (1850).
كاظم ميرزا بك (1802 - 1870) عجمي متنصر، درس العربية في معهد الرهبان الأرثوذكس بقازان، وفي جامعة بطرسبرج.
آثاره: مفتاح كنوز القرآن (بطرسبرج 1859) والتحفة المفيدة في علم الأدب عند أهل العرب (قازان 1429 هـ).
سليم نوفل (1828 - 1902) من أهل لبنان، انتدب للتدريس في جامعة
بطرسبرج حيث تعلم الروسية، ووظف في وزارة الخارجية، ثم تروس وأولاده وأحفاده.
آثاره: بالفرنسية - السيرة النبوية. والزواج في الإسلام. والملكية في الإسلام.
اللواء جرجس مرقص (1846 - 1912) من أهل دمشق، أول أستاذ للعربية في كلية لازاريف.
آثاره: ترجم إلى الروسية رحلة البطريرك مكاريوس الحلبي، ومعلقة امريء القيس وطبعهما مع تعليقات ورسائل أخرى (بطرسبرج 1889) وكان أول من كتب في روسيا، عن الأدب العربي الحديث.
انطون خشاب (1874 - 1919) من أهل لبنان، درّس العربية في جامعة بطرسبرج (1874 - 1919). وكان يعاونه اللبنانيون: رزق الله حسون (1825 - 1880) ناقل قصص كريلوف إلى العربية، وفضل الله صروف (1826 - 1903) وقلزي (1819 - 1912).
آثاره: النماذج الخطية لدرس اللغة العربية (1908) وقواعد اللغة العربية (1910).
ميخائيل يوسف عطايا (1852 - 1924) من أهل دمشق، علم العربية في كلية لازاريف خلفاً للواء جرجس مرقص.
[ترجمته، بقلم بلياييف، في الشرق الجديد، 1924).
آثاره: ترجم، بمعاونة تلميذه ديابينين: كتاب كليلة ودمنة (1889) وصنف كتاب دراسة اللغة العربية للروس (قازان 1898) وبمعاونة كريمسكي: منتخبات مدرسية من الأدب العربي (1916) وله: معجم عربي روسي- وهو تنقيح القاموس جيرجاس، مع إضافات من معجم الأب بيلو اليسوعي (موسكو 1912) وكتاب لتعليم اللهجة السورية (مطبوع بالحجر، موسكو 1923).
بندلي جوزي (1871 - 1942) من أهل القدس، تخصص في قازان باللغات السامية والدراسات الشرقية، وتولى التدريس في معهد الرهبان، ثم في جامعة قازان، ثم في جامعة باكو إلى أن توفي. وقد عدّه المستشرقون الروس مرجعاً من مراجعهم، وكتب عنه كراتشكوفسكي.
آثاره: ترجم عن ديكلن كتاب الأمومة عند العرب. وبمعاونة الدكتور قسطنطين زريق، عن نولدكه، من الألمانية: كتاب الأمراء الغساسنة من بطن
جفنه (المطبعة الكاثوليكية 1931) وبمعاونة كريمسكي: فقرات من البهائية. ومن مصنفاته: تعليم اللغة الروسية الأولاد العرب، في جزءين، وهو أول كتاب من نوعه (قازان 1898 - 99) وبحث عن المعتزلة (قازان 1899) تاج العروس في معرفة لغة الروس، وهو معجم روسي عربي، في جزءين (قازان 1903) والحركات الفكرية في الإسلام في القدس 1928) وعلم الأصول في الإسلام. وأصل الكتابة عند العرب. وجبل لبنان: تاريخه وحاله الحاضرة. وديوان لغات الترك، مود الكاشغري (1926 - 27) وقضية المصطلحات العلمية عند العرب المعاصرين (1930) ورباعيات أبي العلاء ونقلها إلى اللغات الأوربية (المقتطف 29: 156) وكراتشكوفسكي وآثاره (المقتطف 78: 330).
توفيق جبران قزما (1882 - 1958) من أهل لبنان، انتدب لتدريس العربية في روسيا وتنقل بين جامعاتها، وعاون كريمسكي، بعد الثورة، في تعليم العربية في خاركوف.
آثاره: نقد لما كتبه كريمسكي عن عربي أرخ لدخول الروس في النصرانية (1927) ومصنف عن الأسس الأولية لقواعد اللغة العربية (كييف 1928).
كلثوم نصر عوده فاسيليفا (المولودة 1892) من أهل الناصرة بفلسطين، تزوجت من روسي وذهبت معه إلى روسيا، وعينت مدرسة مساعدة في الكلية الشرقية بموسكو ثم أستاذة في ليننجراد، منذ 1924. وقد أهدتها الحكومة الروسية وسام الفخر (1962) اعترافا بفضلها في نشر الأدب العربي.
آثارها: المنتخبات الأولية (ليننجراد 1926) والمنتخبات العصرية لدرس الآداب العربية من 1880 إلى 1925، في جزءين، الثاني منه معجم تفسيري (1928، والطبعة الثانية 1945، والثالثة من 1880 إلى 1947 طبعت 1949 بمقدمة لكراتشكوفسكي. وهو كتاب يدرس في لندن، ونيويورك، وبرلين، وأوبساله، وهامبورج، والجزائر) وتصوير المرأة العربية في القمة (1930) وتعليم اللغة العربية (المعهد الشرقي بليننجراد 1936) ومختارات في المراسلات الدبلوماسية (1949) وذكرياتي عن العلامة المستعرب كراتشكوفسكي (الطريق 1951) ونماذج من الكتابة العربية (1955) وترجمة الشيخ محمد عياد الطنطاوي لكواتشكرفسكي.