الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
للفن الإسلامي ولمعهد الفنون الجميلة التابع لها مجلة الفن الإسلامي (1934) 16 - (1951) Ars Islamica .
جامعة كاليفورنيا (1868) California
يبلغ عدد طلابها 42 ألفاً، وفيها مكتبة تضم مليونا وثلاثمائة ألف مجلد، وأقسام للدراسات السلافية والآسيوية الشرقية. ويدرس في قسم دراسات الشرق الأدنى ولغاته 25 برنامجاً منها: الجغرافيا والتاريخ، والثقافة المعاصرة في المنطقة، وتاريخ الإسلام وعلومه واتجاهاته السياسية.
جامعة بوسطن (1870) Boston
أنشئت لدراسة اللاهوت والفلسفة، وتضم اليوم منظمات الطلبة التي تمثل الطوائف الدينية الرئيسية في الولايات المتحدة، وتدرس الإسلام وغيره من الأديان العالمية. وتلحق طلاب اللاهوت بالمعاهد الأمريكية للأبحاث الشرقية في القدس وبغداد.
جامعة شيكاغو (1892) Chicago
عنيت بالدراسات السامية، وأصدرت لها مجلة، وأنشأت المعهد الشرق الذي عقد ندوة عن الديموقراطية في لبنان (1963) وتلته بمركزين، أحدهما للغات جنوب شرق آسيا، والآخر للصينية واليابانية (1955) وقام الأستاذ جيمس برستد بنصيب وافر في تحقيق تاريخ الفراعنة وزار من أجله مصر وسوريا ولبنان والعراق؛ وقد نقل الدكتور أحمد فخري بعض مؤلفاته إلى العربية. ومن مطبوعات الجامعة: الاستمرار والتغيير في الثقافات الأفريقية. وقد أرجع فضل العناية بالتجارة والصناعة والفن فيها إلى العرب.
جامعة جونز هوبكنز - Johns Hopkins
في بالتيمور
، وفيها قسم اللغات الشرقية، وكان بول هوبت الألماني أحد أساتذة اللغات السامية فيها. ثم أنشأت معهد للدراسات الدولية العليا في واشنطن.
معهد الشرق الأوسط في واشنطن: يضم مكتبة غنية عنه ويشرف على مجلة باسمه.
معهد السلك الخارجي (1947) انشأته وزارة الخارجية بناء على توصية من الكونغرس، وقد درست فيه 70 لغة - منها العربية الفصحى ولهجاتها العامة
كالشامية والعراقية والسعودية والمصرية والمغربية- لها 14 ألف شريط مسجل، ومكتبة خاصة، خلا مكتبة وزارة الخارجية، تحتوي على 8 آلاف كتاب، و 750 مرجعاً، و 50 صحيفة ومجلة. وثلاثة فروع: في بيروت للعربية، وفي فرموزا للصينية، وفي طوكيو لليابانية.
ثم أوصى الكونغرس (1960) بتوسيع برامجه فأشرف على برنامج الشرق الأوسط أدوين رايت الذي فضله في: عوامله الجغرافية وتراثه الحضاري، وتأثره مع شمالي أفريقيا بالثقافة الإغريقية، ونشأة الإسلام وعلاقته باليهودية والنصرانية، والتاريخ الإسلامي والحضارة العربية الإسلامية، والتراث الإيراني، والتراث التركي، وتطور العقل العربي، ودور شمالي أفريقيا في الإسلام، والقانون في الشرق الأوسط، والتيارات السياسية في الشرق الأوسط وسياسة أمريكا تجاهها.
وكان الدكتور نورمان بيرنز رئيس الجامعة الأمريكية في بيروت مديراً للمعهد فترة طويلة.
معهد الثقافة الآسيوية: أنشئ في سان فرانسيسكو بفضل هبة لويس جنربرج، من كبار رجال الأعمال، لإعداد الطلاب للعمل فيما له علاقة بالشرق وترجمة روائع الفكر الشرق إلى الإنجليزية، وقد أشرف على المعهد المستشرق الن وطسن (1956).
هذا خلا الجامعات والمعاهد التي اتفقت مع جامعة كولومبيا على المنهج الشرقي الحديث، وبينها جامعات: نيويورك، وويسكونسن - وكان من أساتذتها وسترمن؛ فعينه ولسون في أثناء الحرب العالمية الأولي مستشاراً في الشئون العثمانية- وكانساس، وواشنطن، وستاتفورد. ولكل منها طابعه ونشاطه، وإن خضعت جميعها لاتجاه واحد، ووقفت منحاً دراسية على الأجانب المتفوقين الذين يقصدونها للتخصص، وقد نيفوا على الألف من الشرق الأدنى (1964) وعدا 47 معهداً أمريكيًّا يدرس في أقسامها العادية: تاريخ الشرق الأوسط وجغرافيته وعلومه السياسية ولغاته. وكان مجلس مقاطعة ديفيس قد قرر إدخال العربية في مدارسها فكانت مدرسة بونتيقول العليا أول مدرسة نظمت تعليم العربية في منهجها (1961). وهناك الشعبة الوطنية لليونسكو التي عقدت حلقة دراسية حول آسيا والولايات المتحدة (1958).