الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
ياء ساكنة بعدها في مكان الهمزة. وقرأ الباقون بألف بعد الطاء وهمزة مكسورة بعد الألف في موضع الياء.
" مبصرون. يقصرون " فيهما ترقيق الراء لورش.
" يمدونهم " قرأ المدنيان بضم الياء وكسر الميم، والباقون وبفتح الياء وضم الميم.
" لم تأتهم " ضم رويس الهاء، وكسرها الباقون.
" بصائر " رقق الراء ورش.
يؤمنون. القرآن. جلي.
" قرئ " أبدل أبو جعفر الهمزة ياء خالصة مفتوحة وصلا وساكنة وقفا، ووقف عليه حمزة كوقف أبي جعفر.
" لا يستكبرون " رقق الراء ورش.
" يسجدون " آخر السورة، وآخر الربع.
الممال
تغشاها وآتاهما معا، وفتعالى لدى الوقف والهدى معا ويتولى لدى الوقف ويوحى وهدى لدى الوقف بالإمالة للأصحاب، والتقليل لورش بخلف عنه، وتراهم بالإمالة للأصحاب والبصري، والتقليل لورش.
المدغم
" أثقلت دعوا " لجميع القراء.
" الكبير، خلقكم " لا يستطيعون نصركم، العفو وأمر؛ من الشيطان نزغ، ولا إدغام في ولا يستطيعون لهم لوقوع السكون قبل النون مفتوحة بعد ساكن، ولا في وليي الله لأن المثلين في كلمة ولكون الأول مشددا.
(سورة الأنفال)
" يسألونك " وقف عليه حمزة بالنقل فقط.
" الأنفال معا، مؤمنين، المؤمنون معا، ذكر الله، عليهم، إيمانا وعلى، الصلاة، ومغفرة ورزق، المؤمنين، غير، دابر " كله جلي وسبق مثله مرارًا.
" مردفين " قرأ المدنيان ويعقوب بفتح الدال، والباقون بكسرها. وما روي عن قنبل من الفتح لم يصح فلا يقرأ به.
" يغشيكم النعاس " قرأ نافع وأبو جعفر بضم الياء وسكون الغين وكسر الشين مخففة وبعدها ياء ساكنة مدية ونصب النعاس. وقرأ ابن كثير وأبو عمرو بفتح الياء وسكون الغين وفتح الشين مخففة وألف بعدها والنعاس بالرفع، وقرأ الباقون بضم الياء وفتح الغين وكسر الشين مشددة وياء ساكنة مدية بعدها والنعاس بالنصب.
" وينزل " قرأ بالتخفيف المكي والبصريان، وبالتشديد غيرهم.
" ليطهركم " فيه الترقيق لورش.
" الرعب " قرأ ابن عامر والكسائي وأبو جعفر ويعقوب بضم العين، والباقون بإسكانها.
" ومن يولهم " لا خلاف بين العشرة في كسر هائه فرويس كغيره.
" فئة " أبدل أبو جعفر الهمزة ياء خالصة مطلقا، وكذلك حمزة إذا وقف.
" ومأواه " أبدله مطلقا السوسي وأبو جعفر، وعند الوقف حمزة، ولا إبدال فيه لورش لأنه من المستثنيات.
" وبئس مثل " ومأواه ولكن ورشا يبدل همزه.
" ولكن الله قتلهم، ولكن الله رمى " قرأ الشامي والأخوان وخلف بتخفيف نون ولكن معا وكسرها وصلا ورفع لفظ الجلالة بعدهما، والباقون بتشديد النون وفتحها ونصب لفظ الجلالة بعدهما.
" المؤمنين، منه، فهو، خير " جلي.
" موهن كيد " قرأ نافع وأبو جعفر وابن كثير وأبو عمرو بفتح الواو وتشديد الهاء وتنوين النون ونصب دال كيد. وقرأ الشامي وشعبة والأخوان ويعقوب وخلف بسكون الواو وتخفيف الهاء وتنوين النون ونصب دال كيد، وقرأ حفص بسكون الواو وتخفيف الهاء وحذف التنوين وخفض دال كيد.
" فئتكم " تقدم قريبا.
" وأن الله " قرأ المدنيان والشامي وحفص بفتح همزة وأن، والباقون بكسرها.
" ولا تولوا " قرأ البزي بتشديد التاء وصلا مع المد المشبع للساكنين، والباقون بالتخفيف
" لا يسمعون " آخر الربع.
الممال
فزادتهم لحمزة وابن ذكوان بخلف عنه. جاءكم لابن ذكوان وحمزة وخلف. إحدى إن وقف عليه بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري وورش بخلفه. بشرى بالإمالة للأصحاب والبصري والتقليل لورش. الكافرين معا وللكافرين للبصري والدوري ورويس بالإمالة ولورش بالتقليل، النار للسابقين إمالة وتقليلا ما عدا رويسا؛ ومأواه للأصحاب بالإمالة
ولورش بالتقليل بخلفه، ولا تقليل فيه للبصري لأنه مفعل، رمى بالإمالة للأصحاب وشعبة وبالتقليل لورش بخلفه.
المدغم
" الصغير " إذ تستغيثون فقد جاءكم للبصري وهشام والأخوين وخلف..
" الكبير ": الأنفال لله " الشوكة تكون ".
" فيهم ". خيرا، لأسمعهم، إليه، ظلموا. في الأرض، سيئاتكم، خير، عليهم، أساطير فيهم، ستغفرونه، الخاسرون، لا يخفى ما فيه لجميع القراء.
" المرء " ذهب بعض العلماء إلى ترقيق الراء ولكن الذي عليه الجمهور ولا يصح الأخذ إلا به إنما هو التفخيم، ولهشام وحمزة في الوقف عليه نقل حركة الهمزة إلى الراء فتصير الراء مكسورة فتسكن للوقف إسكانا محضا أو ترام.
" من السماء أو " أبدل الهمزة الثانية ياء محضة المدنيان والمكي والبصري ورويس وحققها غيرهم. وأجمعوا على تحقيق الأولى.
" أولياءه " فيه لحمزة وقفا تسهيل الهمزة مع المد والقصر.
" إن أولياؤه " فيه لخلف عن حمزة وقفا النقل والتحقيق بالسكت وعدمه، وعلى كل من هذه الثلاثة تسهيل الهمزة المتوسطة بين بين مع المد والقصر فتصير الأوجه ستة، ولخلاد أربعة فقط: النقل والتحقيق بلا سكت مع وجهي الهمزة الثانية.
وإذا راعيت هاء الضمير وما فيها من سكون وإشمام وروم عند من يجيزهما فيها زادت الأوجه، وأجاز الإمام المتولي إبدال الهمزة واوا خالصة مع المد والقصر.
" وتصديه " قرأ بإشمام الصاد صوت الزاي الأخوان وخلف ورويس، والباقون بالصاد الخالصة.
" ليميز " قرأ الأخوان ويعقوب وخلف بضم الياء الأولى وفتح الميم وكسر الياء الثانية مشددة، والباقون بفتح الياء الأولى وكسر الميم وسكون الياء الثانية.
" الخاسرون " فيه ترقيق الراء لورش.
" سنت " مما رسم بالتاء ووقف عليه بالهاء المكي والبصريان والكسائي، والباقون بالتاء.
" بما يعملون بصير " قرأ رويس بتاء الخطاب، والباقون بياء الغيبة.
" وإن تولوا " لا خلاف في تخفيفه.
" النصير " آخر الربع.
الممال
" خاصة، وتصدية " للكسائي إن وقف ولكن مع الخلاف في الأول والفتح فيه أرجح فآواكم وتتلى ومولاكم والمولى بالإمالة للأصحاب والتقليل لورش بخلفه. ومولى مفعل فلا تقليل فيه للبصري. ولا إمالة في دعاكم لكونه واويا.
المدغم
" الصغير " ويغفر لكم ويغفر لهم للبصري بخلف عن الدوري. قد سمعنا وقد سلف للبصري وهشام والأخوين وخلف، مضت سنت، للبصري والأخوين وخلف.
" الكبير " ورزقكم، العذاب بما.
" واعلموا أنما غنمتم من شيء " الآية اجتمع فيها لورش اللين شيء وذات الياء القربى واليتامى والبدل آمنتم فله فيها ستة أوجه: الأول: توسط شيء مع فتح ذات الياء مع قصر البدل.
الثاني: توسط اللين وفتح ذات الياء وإشباع البدل، الثالث: توسط اللين وتقليل ذات الياء وتوسط البدل. الرابع: مثله ولكن مع مد البدل. الخامس: مد اللين وفتح ذات الياء ومد البدل.
السادس: مد اللين وتقليل ذات الياء ومد البدل، وهكذا الحكم في كل ما شابهه.
" بالعدوة " معا قرأ المكي والبصريان بكسر العين فيهما، والباقون بالضم كذلك.
" حيّ " قرأ المدنيان والبزي وشعبة ويعقوب وخلف العاشر بياءين الأولى مكسورة والثانية مفتوحة مخففتين، والباقون بياء واحدة مشددة مفتوحة.
" كثيرا " معا فئة الفئتان، عقيبة، بظلام، كدأب معا، مغيرا، يغيروا، من خلفهم، قوم خيانة، إليهم، جلي.
" ترجع الأمور " قرأ الشامي والأخوان ويعقوب وخلف بفتح التاء وكسر الجيم، والباقون بضم التاء وفتح الجيم.
" ولا تنازعوا " شدد البزي التاء وصلا مع إشباع المد للساكنين، وخففها الباقون.
" ورئاء " أبدل أبو جعفر الهمزة الأولى ياء خالصة في الحالين، وكذلك حمزة وقفا، وله في الثانية مع هشام ثلاثة الإبدال.
" تراءت " وقف حمزة بتسهيل الهمزة مع المد والقصر.
" بريء " لحمزة وهشام وقفا إبدال الهمزة ياء، وإدغام الياء قبلها فيها مع السكون والروم والإشمام وليس لهما غير ذلك لزيادة الياء.
" إني أرى، إني أخاف " فتح الياء فيهما المدنيان والمكي والبصري وأسكنها غيرهم.
" مرض غر " أخفى التنوين في الغين مع الغنة أبو جعفر وأظهره غيره.
" إذ يتوفى " قرأ الشامي بالتاء الفوقية مكان الياء، والباقون بالياء.
" ولا يحسبن " قرأ ابن عامر وحفص وحمزة وأبو جعفر بياء الغيب مع فتح السين، وشعبة بتاء الخطاب مع فتح السين، والباقون بتاء الخطاب مع كسر السين.
" إنهم لا يعجزون " قرأ الشامي بفتح الهمزة والباقون بكسرها.
" ترهبون " قرأ رويس بفتح الراء وتشديد الهاء، والباقون بسكون الراء وتخفيف الهاء.
" لا تظلمون " فيه تغليظ اللام لورش، وهو آخر الربع.
الممال
القربى والدنيا والقصوى بالإمالة للأصحاب والتقليل للبصري ولورش بخلف عنه، أراكهم وأرى وترى بالإمالة للأصحاب والبصري وبالتقليل لورش بلا خلاف في أرى وترى وبخلاف عنه في أراكهم فله فيه الفتح والتقليل، وليس له وجهان في ذوات الراء إلا في هذا.
اليتامى والتقى ويتوفى عند الوقف عليهما ويحيى للأصحاب بالإمالة ولورش بالتقليل بخلف عنه. ديارهم بالإمالة للبصري والدوري، وبالتقليل لورش، الناس معا لدوري البصري.
المدغم
" الصغير " وإذ زين للبصري وهشام وخلاد والكسائي، إذ نتوفى لهشام وحده.
" الكبير " منامك قليلا، زين لهم، وقال لا، اليوم من، الفئتان نكص.
" للسلم " قرأ بكسر السين شعبة، وبفتحها الباقون.
" النبي " المؤمنين، عشرون، صابرون، صابرة، لا يخفى ما فيه.
" مائتين، مائة " أبدل أبو جعفر الهمز ياء وصلا ووقفا، وحمزة وقفا فقط.
" وإن يكن منكم مائة " قرأ المدنيان والمكي والشامي بتاء التأنيث في يكن، والباقون بياء التذكير.
" الآن " نقل ورش وابن وردان حركة الهمزة إلى اللام قبلها مع حذف الهمزة ولورش ثلاثة البدل، وسبق أن قلنا إذا ابتدأت لورش بهمزة الوصل فلك في البدل الأوجه الثلاثة، وإذا ابتدأت باللام المفتوحة فلك في البدل القصر فقط، وفيها لخلف عن حمزة السكت فقط وصلا، وأما في الوقف فله السكت والنقل، ولخلاد فيها وصلا السكت وتركه وله في الوقف السكت والنقل مثل خلف وليس له تحقيق في الوقف كما تقدم.
" ضعفا " قرأ عاصم وحمزة وخلف بفتح الضاد، والباقون بضمها. وقرأ أبو جعفر بضم الضاد وفتح العين والفاء وبعدها ألف وبعد الألف همزة مفتوحة غير منونة والمد عنده متصل.