الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
انظر: ص (6). ويريد به أبا البركات في المسودة، وقد يريد به ابن مفلح، والزركشي، أو القرافي، أو ابن الحاجب. انظرها بالترتيب ص (30)، ص (8، 298)، ص (184)، ص (19).
رابعًا: جوانب أخرى يمكن أن تؤخذ عن المؤلف
1) نقله الكثير عن بعض الكتب دون الإشارة إليها. مثل:
أ) نقله عن أصول ابن مفلح وقد سبقت الإشارة إليه.
انظر: ص (54) دراسة.
ب) نقله من كتاب تشنيف المسامع مثل:
قول الجراعي في مسألة عموم المعاني ص (184): "وأمَّا إذا أضفنا العموم إلى المعاني كقولنا: هذا حكم عام. وخصب أو جدب عام وبلاء أو رخاء عام، وهذه مصلحة عامة، فاختلفوا فيه على مذاهب:
…
" ثم نقل المذاهب بنصها من التشنيف.
انظر: تشنيف المسامع (2/ 648)، وانظر ص (200، 203، .. إلخ).
جـ) نقله من كتاب روضة الناظر.
في مسألة يجوز العمل بخبر الواحد عقلًا، في نقله عن أبي الخطاب قوله: والعقل يقتضي وجوب قبول خبر الواحد لأمور ثلاثة
…
انظر: ص (38)، روضة الناظر (1/ 368).
وانظر: ص (143 - 144)، وروضة الناظر (2/ 614).
د) نقله من كتاب مختصر الروضة للطوفي، قصَّة المغيرة مع أبي بكر رضي الله عنه.
انظر: ص (58)، وشرح المختصر للطوفي (2/ 170 - 172).
هـ) - نقله من كتاب المسودة لآل تيمة ..
انظر: التَّنبيه ص (183)، والمسوده ص (90).
و) نقله من كتاب القواعد والفوائد الأصولية.
ز) نقله من كتاب التمهيد للأسنوي وخاصة ما يتعلق بتخريج الفروع على الأصول.
انظر: مثلًا: ص (204) في مسألة: "إذا حلف لا يأكل فاكهة، فهل يحنث بأكل التمر والرمان؟ "، وانظرها في التمهيد (325).
وكذا مسألة: لو أمر شخص بدارهم هل تحمل على ثلاثة أو على الاثنين.
انظر: ص (212)، والتمهيد ص (317).
2) نقله في بعض الأحيان من مصادر غير متخصصة فيما نقل عنه، مثل:
نقله تعريف الخبر لغة من كتاب التمهيد لأبي الخطاب.
انظر: ص (4).
نقله قصَّة المغيرة بن شعبة وأبي بكر رضي الله عنهما من كتاب الأغاني.
انظر: ص (58).
3) تركه لبعض التعريفات .. وقد سبق.
انظر: ص (45) دراسة.
4) نقله تفاصيل ما جرى في قصَّة المغيرة بن شعبة وأبي بكر، ومن منهج أهل السنة والجماعة عدم الخوض فيما حصل بين الصحابة، ثم كتب الأصول ليس محلًا لها ..
وأخيرًا ينقل ما دار بينهما من كتاب الأغاني لمن عرف تشيعه وهو الأصفهاني، وبواسطة مختصر الطوفي المتهم بالتشيع أيضًا.
انظر مقدمة تحقيق شرح المختصر للطوفي فيما يتعلق بعقيدته.
5) عدم ذكره وجه الاستدلال في أكثر الأدلة، اعتمادًا على فهم القارئ.
* * *