الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
أَحْمد حَدثنِي أبي ثَنَا عبد الرَّزَّاق أنبأ سُفْيَانَ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَمْسِكُوا عَلَيْكُمْ أَمْوَالَكُمْ وَلَا تَعْطُوهَا أَحَدًا فَمَنْ أُعْمِرَ شَيْئًا فَهُوَ لَهُ
1613 -
قَالَ أَحْمد وثنا مُحَمَّد بن جَعْفَر ثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ عَطَاءٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ العُمْرَى جَائِزَةٌ لِأَهْلِهَا أَوْ مِيَراثٌ لِأَهْلِهَا
1614 -
قَالَ أَحْمد وثنا روح ثَنَا سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ عَنْ حُمَيْدِ بْنِ قَيْسٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ جَابِرٍ أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَار أعْطى أم حُذَيْفَة مِنْ نَخْلٍ حَيَاتَهَا فَمَاتَتْ فَجَاءَ أَخَوَيْهِ فَقَالُوا نَحْنُ فِيهِ شَرْعٌ سَوَاءٌ فَأَبَى فَاخْتَصَمُوا إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم فقسمهم بَينهم مِيرَاثا
1615 -
قَالَ أَحْمد وثنا عبد الرَّزَّاق أنبأ ابْن جريح أَخْبَرَنِي عَطَاءٌ عَنْ حَبِيبِ بْنِ أَبِي ثَابِتٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَا عُمْرَى وَلَا رُقْبَى فَمَنْ أَعْمَرَ شَيْئًا أَوْ أَرْقَبَهُ فَهُوَ لَهُ حَيَاتَهُ ومماته
1616 -
قَالَ أَحْمد وثنا سُفْيَانُ عَنْ عَمْرٍو عَنْ طَاوُسٍ عَنْ حُجْرٍ الْمَدَرِيِّ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ أَنّ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم جَعَلَ العُمْرَى للْوَارِث
1617 -
قَالَ أَحْمد وثنا حَجَّاجٍ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ طَاوُسٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَنْ أَعْمَرَ عُمْرَى فَهِيَ لِمَنْ أَعْمَرَهَا جَائِزَةٌ وَمَنْ أَرْقَبَ رُقْبَى فَهِيَ لِمَنْ أَرْقَبَهَا جَائِزَةٌ وَمَنْ وَهَبَ هِبَةً ثُمَّ عَادَ فِيهَا فَهُوَ كَالْعَائِدِ فِي قَيْئِهِ
مَسْأَلَةٌ وَحُكْمُ الرُّقْبَى حَكْمُ العُمْرَى وَصِفَتُهَا أَنْ يَقُولَ أَرْقَبْتُكَ دَارِي أَوْ يَقُولُ الدَّارُ لَكَ فَإِنْ مُتَّ قَبْلِي رَجَعَتْ إِلَيَّ وَإِنْ مُتَّ قَبْلَكَ فَهِيَ لَكَ وَلِعُقْبِكَ وَقَالَ أَبُو حَنِيفَةَ الرُّقْبَى بَاطِلَةٌ لَنَا مَا تَقَدَّمَ
1618 -
وَقَدْ أَخْبَرَنَا ابْنُ الْحُصَيْنِ قَالَ أَنْبَأَ ابْن الْمَذْهَب أنبأ الْقطيعِي قَالَ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ حَدثنِي أبي ثَنَا إبر اهيم بن خَالِد ثَنَا رَبَاحٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ حَبِيبٍ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ طَاوُسٍ عَنْ حُجْرٍ الْمَدَرِيِّ عَنْ زَيْدِ بِنْ ثَابِتٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَا تراقبوا فَمن أرقب فسبيله الْمِيرَاثِ
1619 -
أَنْبَأنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الْحَافِظُ أَنْبَأَ أَبُو طَاهِرٍ الْبَاقْلَاوِيُّ أَنْبَأَ أَبُو عَليّ بن شَاذان ثَنَا دعْلج ثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدٍ ثَنَا سعيد بن مَنْصُور ثَنَا سُفْيَان عَنِ ابْنِ جُرَيْحٍ عَنْ عَطَاءَ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ قَالَ لَا تَرْقُبُوا وَلَا تُعْمِرُوا فَمَنْ أَعْمَرَ عُمْرَى أَوْ أَرْقَبَ رُقْبَى فَهِيَ سَبِيلُ الْمِيرَاثِ
مَسْأَلَةٌ إِذَا فَضَّلَ بَعْضَ وَلَدِهِ عَلَى بَعْضٍ فِي الْعَطِيَّةِ مَعَ تَسَاوِيهِمْ فِي الذُّكُورِيَّةِ وَالْأُنُوثِيَّةِ أَسَاءَ وَأَمَرَ بِارْتِجَاعِ ذَلِكَ وَبِالتَّسْوِيَةِ بَيْنَهُمْ وَقَالَ أَكْثَرُهُمْ لَا يَرْجِعُ