الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
مروان بن عنبسة
أظنه ابن الفيض بن عنبسة بن عبد الملك بن مروان كان كاتباً لأبي العميطر علي بن عبد الله بن خالد بن يزيد بن معاوية.
مروان بن عمر بن عبد العزيز
ابن مروان بن الحكم الأموي له ذكر، ولا أعلم له عقباً.
مروان بن محمد بن حسان
أبو بكر، ويقال: أبو حفص، الأسدي الطاطري كانت داره بدمشق، بنواحي قصر الثقفيين.
روى عن سليمان بن بلال، بسنده إلى عائشة، قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " بيت لا تمر فيه جياع أهله ".
وعن صدقة بن خالد، بسنده إلى أوس بن أوس الثقفي، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " من غسل واغتسل يوم الجمعة، وغدا وابتكر، ودنا ونصت واستمع، كان له بكل خطوة عمل سنة صيامها وقيامها ".
قال مروان بن محمد: ولدت سنة سبع وأربعين ومئة، عالم الكواكب.
وقال سليمان بن أحمد: كل من يبيع الكراييس بدمشق يسمى الطاطري.
قال أحمد بن أبي الحواري: قلت لأحمد بن حنبل: بلغني أنك تثني على مروان بن محمد. فقال: إنه كان يذهب مذهب أهل العلم.
وقال يحيى: كان الطاطري لا بأس به، وكان مرجئاً، وأهل دمشق من كان مرجئاً فعليه عمامة، ومن لم يكن مرجئاً فلا يعتم.
وقال: مروان بن محمد الطاطري ثقة، وهو مرجئ، عن عبد الرحمن بن عمرو، قال: وقال لي أحمد بن حنبل: كان عندكم ثلاثة أصحاب حديث، مروان والوليد وأبو مسهر.
وقال عبد الله بن معاوية بن يجيى الهاشمي: أدركت ثلاث طبقات، أحدها طبقة سعيد بن عبد العزيز ما رأيت فيهم أخشع من مروان بن محمد.
وقال أبو سليمان: ما رأيت شامياً خيراً من مروان بن محمد. فقال له عبيد بن أم أبان الأنصاري: ولا معلمه سعيد بن عبد العزيز؟ قال: لا ولا معلمه. قال: ولا يحيى بن حمزة؟ قال له أبو سليمان: ولا يحيى، لأن سعيداً كان على بيت المال وكان يحيى على القضاء.
قال مروان: كنت أنا وحسان نذاكر سفيان بن عيينة، وكان قد استخفى، قال: فكنا نضاحكه