الرئيسية
أقسام المكتبة
المؤلفين
القرآن
البحث 📚
خاتمة
الحمدُ للهِ الَّذِي هَدَانَا لِهَذَا وَمَا كُنَّا لِنَهْتَدِيَ لَوْلَا أَنْ هَدَانَا اللهُ، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ، وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ، كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ وَأَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّاتِهِ، كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ، فِي الْعَالَمِينَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ.
تمَّ الْكِتَابُ بحَمْدِ اللهِ تَعَالى، وَعَظيمِ
فَضْلِهِ سُبْحَانَهُ، وَحُسْنِ تَوْفِيقِهِ. اللَّهمَّ انْفَعْ بكِتَابِي هَذَا، كَمَا نَفَعْتَ بِأُصُولِهِ. وَاجْزِ عَنَّا سَيَّدَنَا مُحَمَّدًا صلى الله عليه وسلم مَا هُوَ أَهْلُهُ، وَآخِرُ دَعْوَانَا أَنِ الحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمَِينَ.