المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

وتساهم الحكومة فيه. وتصل خطوطه إلى جهات عدة على الخليج. وكان - موجز دائرة المعارف الإسلامية - جـ ٦

[مجموعة من المؤلفين]

فهرس الكتاب

- ‌البحرين

- ‌التاريخ:

- ‌البحرين: الوضع السياسي الآن

- ‌إنتاج الزيت:

- ‌بحيرا

- ‌البخاري

- ‌تعليق على مادة البخاري

- ‌كتابه "الجامع الصحيح

- ‌شرط البخاري في صحيحه

- ‌نبأ وفاته

- ‌بدر

- ‌بديع

- ‌تعليق على مادة "بديع

- ‌بديع الزمان

- ‌براءة

- ‌براق

- ‌تعليق على مادة "براق

- ‌البرامكة

- ‌1 - أسرة فارسية من أبنائها الوزراء الأولون من الفرس للخلافة الإِسلامية

- ‌2 - خالد بن برمك

- ‌3 - الوزارة وسقوط البرامكة

- ‌4 - أفراد آخرون من أسرة البرامكة

- ‌5 - النسبة: البرامكة

- ‌البراهمة

- ‌برهان الدين أحمد

- ‌بسملة

- ‌تعليق على مادة بسملة

- ‌بشار

- ‌تعليق على مادة "بشار بن برد

- ‌بعث

- ‌تعقيب

- ‌بعل

- ‌تعليق على مادة "بعل

- ‌بغداد (العراق)

- ‌1 - تاريخها

- ‌2 - تخطيط المدينة القديمة

- ‌تعليق على مادة "بغداد" بغداد حديثًا

- ‌السيد عبد الرزاق الحسيني

- ‌التاريخ

- ‌بغداد خاتون

- ‌البغوي

- ‌تعليق على مادة "البغوي

- ‌بقي بن مخلد

- ‌البكري

- ‌بكاء

- ‌البلاذرى

- ‌البلاغة

- ‌تعليق علي مادة البلاغة

- ‌بلال بن رباح

- ‌بلغاريا

- ‌بلقيس

- ‌بلوجستان

- ‌الوصف العام

- ‌المناطق الرئيسية:

- ‌التقسيم السياسي:

- ‌بلوخستان الفارسية:

- ‌المناخ:

- ‌حروف النسبة:

الفصل: وتساهم الحكومة فيه. وتصل خطوطه إلى جهات عدة على الخليج. وكان

وتساهم الحكومة فيه. وتصل خطوطه إلى جهات عدة على الخليج.

وكان سكان البحرين سنة 1369 هـ (1950 م)109.650 نفسًا منهم 61 % في المنَامَة (39648) والمحرق والحد. وبها جاليات من الإيرانيين والهنود والباكستانيين، فضلا عن 2000 من الأوروبيين والأمريكيين. والمسلمون 98 % من عدد السكان، نصفهم تقريبًا من الشيعة (معظمهم من الأثنى عشرية الجعفرية) وقليل من الشيخية، وباقي السكان، ومن بينهم العائلة الحاكمة، من السنيين (أكثرهم على مذهب مالك، وبعضهم حنابلة) ويتركز السنيون في كبريات المدن، أما الشيعة ففي القرى الزراعية ويسمى الشيعة هنا، كما في القطيف والأحساء في العربية السعودية "بَحَارِنَة"(مفردها بَحْرانى)، أما السنيون المتوطنون فقد جروا على اتخاذ النسبة بحريتْى منعًا للبس. ويبدو أن الشيعة من سلالة سكان متقدمين في هذه المنطقة، والظاهر أنه لا يوجد ما يبرر افتراض أنهم من أصل فارسى، وجملة صالحة من السنيين في البحرين عرب أو أبناء عرب استوطنوا الساحل الفارسى في يوم من الأيام يسمى هؤلاء هُولَة.

‌التاريخ:

لم يزل الباحثون منذ قرن من الزمان تقريبًا يوالون التنقيب في آكام المقابر المتناثرة فوق النصف الشمالي من الجزيرة في أعداد تبلغ 100.000 أكمة، عن الأسرار الكامنة وراء تاريخ البحرين الأول. ففي سنة 1296 هـ (1879 م) فتح الكابتن إ. ديوران. capt E.Durand أكمة قبر من أكبر القبور، وعدة من القبور الأصغر. وقام بعده السيد بنت T.Bent وزوجته وف. بريدو F.Perideaux وب كورنوول P.Cornwall بالكشف عن قبور أخرى وكشف إ. مكاى E.Mackay عن سلسلة من أنماط مختلفة من هذه القبور وعمل عنها تقارير ولا يزال أعضاء البعثة الدنماركية للعاديات، التي بدأت أعمالها سنة 1373 هـ (1953 م)، برئاسة ب. كلوب P.Glob وت. ببى T.Bibby تدرس عددًا من الآكام يرجح أن تكون إحداها هيكلا مركبًا.

ص: 1599

ويرى المنقبون الأولون أن هذه القبور من أصل فينيقى، غير أن هذا الرأى لم يعد بعامة مقبولا وتشتمل المواد التي عثر عليها في هذه الآكام والمواد التي وجدتها البعثة الدنماركية في مواضع أخرى كالتي في جوار القلعة البرتغالية الخربة المسماة "قلعة عَجَاج" وعند بارز على أدوات من البرونز والحديد وأختام من الحجر وأوان من المرمر وكسر من العاج وتوابيت للموتى من فخار مبطنة بالنفط وهناك ما يماثل ما عثر عليه في هذه القبور في تجد الوسطى وعلى طول ساحل الجزيرة العربية، حيث عثر على قبر كبير قرب "جاوان"، شمالي القطيف، كشف عنه ف. فيدال F.Vidal سنة 1371 هـ (1952 م) وحدد تاريخه بالسنة المائة قبل الميلاد. ويدل انتشار هذا الحشد الكبير من الآكام في مثل هذه الرقعة على أن إقامة هذه الآكام قد استمر عهودًا طويلة ولا شك أن كثيرا منها أقدم عهدًا من آكام "جاوان".

ويقتفى علماء مختلفون أثر هـ رولنسون) a H. Rawlinson في Jour. of the Royal Asiatic Society سنة 1880) فيما يزعمه من أن البحرين هي عين دِلْمنُ Dilmun التي يرد ذكرها في السجلات المسمارية لبلاد الجزيرة وهو زعم لا يقوم على سند حاسم. ذلك أن س. كرامر مثلًا (S.Kramer في Bull. of the American Schools of Orien. Research. سنة 1944) يعتبر أن الجنوب الغربي لإيران هو المكان الذي تلتمس فيه دلمن في أرجح الاحتمالات.

وتمدنا المصادر الإغريقية واللاتينية بمعلومات شحيحة عن شاطئ أراضى البحرين القديمة حيث كانت تقع فرضة "كَرها"، التي لم يُستطَع بعد تحديد مكانها ولا تمدنا النقوش العربية القليلة التي كشف عنها حتى الآن في جنوبي الجزيرة العربية إلَّا بالقليل من تاريخ هذا الإقليم قبل الإسلام.

وتتحدث الروايات العربية عن بعض العرب البائدة في البحرين. وكانت الأزد القحطانية من القبائل العربية التاريخية الأولى، فقد نزح كثير من أفرادها إلى عمان، وانضم آخرون إلى حلف تنوخ، الذي يقال إنه عقد في البحرين ومن

ص: 1600

بين النازحين المتأخرين عن ذلك، بعض أحلاف القبائل العدنانية، كتميم وبكر وتغلب ودخلت الأخيرتان منهما في دين النصرانية وفي زمن النبي [صلى الله عليه وسلم] كانت عبد القيس العدنانية قد أصبحت هي العنصر السائد بين السكان.

وتدخل الساسانيون ابتداء من أردشير الأول في أمور البحرين، التي كانت تحت مرزبان من الفرس حينما أرسل النبي [صلى الله عليه وسلم] العلاء بن الحضرمى شرقًا ليؤمن هذه البلاد. ولما قامت الردة، انتقض رجل من سلالة اللخميين في البحرين على الخليفة. وثبت عبد القيس على الإسلام، وكان على رأسها الجارود، وهو نصرانى دخل في الإسلام، وهزم المرتدين عند جواثاء في الأحساء، وعبرت قوات المسلمين إلى جزيرة دارين تجاه القطيف، وربما إلى أوَلُ أيضًا.

وكان للخوارج بقيادة نجدة بن عامر وأبي فديك حصن في البحرين في القرن الأول الهجرى (السابع الميلادي) ولم تكن النصرانية واليهودية قد زالتا بعد زوالا تامًّا ذلك أنه كان للنساطرة نشاط أتاح لهم أن يحتفظوا بمجمع في دارين سنة 676 هـ.

دخل حكم العباسيين البحرين في القرن الثاني للهجرة، وقصرت المصادر العربية فلم ترو الكثير في تبيان مداه وأثره.

ونزل علي بن محمد - مثير فتنة الزنج، وهو رجل ربما كان من عبد القبيس بالبحرين قبل شخوصه إلى العراق، وكان ذلك أثناء حياته العملية الحافلة بالشغب. وفي سنة 281 هـ (894 - 895 م) قاد محمد بن نور الوالى العباسى على البحرين حملة على إمامة الأباضية في عمان.

ووجد القرامطة في البحرين أشياعًا مخلصين لهم، بين سكان المدن والبدو، وفي سنة 317 هـ (930 م) حمل الحجر الأسود من مكة إلى البحرين، وبقى بها عشرين سنة وكشف انتصار المنتفق سنة 378 هـ (987 - 988 م) عن ضعف القرامطة. بيد أنهم كانوا لا يزالون محتفظين بسلطانهم عندما زار ناصر خسرو البحرين، بعد ذلك بخمس

ص: 1601

وستين سنة وفي سنة 450 هـ (1057 - 1058 م) تحداهم أبو البهلول العوام بن الزجاج من عبد القيس بإعادة الإسلام على مذهب أهل السنة الحق إلى أوال باسم الخليفة العباسي ومنيت قبيلة عامر ربيعة من عقيل - وكانت تقوم بحراسة الجزيرة من قبل القرامطة - بهزيمة في موقعة بحرية عند كسكوس. وهي جزيرة تجاه القطيف، وجاءت خاتمتهم بعد ذلك بسنوات قلائل على أيدى أسر جديدة حاكمة من أهل الأحساء، هم العيونية من عبد القيس، يشد أزرهم سلاجقة العراق.

ونحن لا نستطيع أن نعين تاريخًا دقيقًا لانتقال اسم البحرين من الأرض الأم نفسها إلى الأرخبيل المجاور لها المسمى بهذا الاسم، ومن ثم فإن من الأوفق أن يقتصر كلامنا عن تاريخ البحرين على الجزر التي تحمل اليوم هذا الاسم.

دانت جزر البحرين للعيونية في أول حكمهم، وكان هؤلاء قد اتخذوا القطيف عاصمة لهم في فترات من الزمن. ولما خرجت قبيلة عامر ربيعة عن الطاعة واستهانت بقوة العيونية، أصبحت البحرين تابعة لبنى قيصر أصحاب جزيرة قيس في الخليج الفارسى الشرقي. وفي سنة 633 هـ (1235 م) احتلت البحرين قوات أبي بكر بن سعد تابك فارس السلغورى، ولكن البحرين عادت فاستردت استقلالها تحت حكم بنى عصفور وهم عشيرة من عامر ربيعة.

وأعاد الطيبية، وهم أمراء التجارة في جزيرة قيس، البحرين إلى فلك جزيرتهم ولكن سرعان ما وهنت سيادتهم بقيام هرمز الجديدة في الشرق البعيد. وحوالى سنة 730 هـ (1330 م) ضم تَهَمتْهَم الثاني الهرمزى جزيرة قيس والبحرين. وبعد قرابة خمسة عشر عامًا شخص تورانشاه الهرمزى بنفسه إلى البحرين وجاء ذكر المنامة، العاصمة الحالية، لأول مرة في ذلك الوقت.

وفي منتصف القرن التاسع الهجرى (الخامس عشر الميلادي) أخرجت قبيلة عامر ربيعة أسرة حاكمة جديدة، هي

ص: 1602

الجبرية، وكان أجود بن زامل أعلاها شأوا وهو الذي ألحق البحرين بأملاكه وجعل للمذهب المالكي الغلبة على مذهب الشيعة وطار صيت البحرين في عهد هذا الأمير البدوى حتى وصل مصر والبرتغال بسبب ما بلغته من مجد.

ووصل البرتغاليون إلى البحرين من المحيط الهندى في عهد متقدم يرجع إلى سنة 920 هـ (1514 م) ولكنهم لم يحتلوها إلَّا بعد ذلك ببضع سنين، عندما أطاحوا بمُقْرِم عم أجود بعد تحالفهم مع هرمز. وحدا بهم حكمهم المضطرب الذي دام حوالي ثمانين سنة إلى الاعتماد كثيرًا على حكام محليين من السنيين من أبناء فارس. وفي منتصف القرن العاشر الهجرى (السادس عشر الميلادي) نازع العثمانيون البرتغاليين في السيادة على الخليج. ولكن أمراء البحر الترك كانوا قرصانًا أكثر منهم حاكمين، فلم تثبت لهم في البحرين قدم.

وفي سنة 1011 هـ (1602 م) استولى الفرس أيام الشاه عباس الأول على البحرين، وبقيت في حوزتهم نيفًا ومائة وخمسين سنة إلَّا فترات انقطاع قليلة ولم تقترن سيادة الفرس دائمًا بوجود نفوذ قوى لهم، لأن أدواتهم في السياسة كانت في الغالب من زعماء الهُوَلَة أو غيرهم من العرب الذين استوطنوا الخليج الفارسى مثل جَبَّارة الظاهرى وناصر ونصر آل مذكور البوشهرية، في القرن الثاني عشر الهجرى (الثامن عشر الميلادي).

وفي سنة 1197 هـ (1783 م) طرد أحمد بن خليفة من بنى عُتْبة (العُتوب) - وهم عرب هاجروا من نجد إلى الكويت ومنها إلى الزُّبارة بقطر - نصر آل مذكور من البحرين وأقام حكم بيت خليفة الذي دام إلى يومنا هذا. ونازع تجار البحرين الشديدو العزم، بما لديهم من موارد اللؤلؤ الثمينة، إمارة مسقط فيما تبوأته مؤخرا من مركز الصدارة في التجارة العابرة في الخليج، وأثار ذلك هجمات شنها حكام مسقط من الإباضية خلال الخمس والأربعين السنة التي تلت. وجاءت أولى هذه الهجمات سنة (1801 م) بآل سعود من نجد لمؤازرة آل خليفة، بيد أن

ص: 1603

السيادة السياسية التي ارادها آل سعود لم يمتد أجلها، ولم تذغن الميول المالكية لسنيى البحرين إلَّا قليلا لحنبلية محمد بن عبد الوهاب.

وفي سنة 1235 هـ (1820 م) أبرم آل خليفة أولى سلسلة المعاهدات مع الحكومة البريطانية، وما وافت سنة 1332 هـ (1914 م) حتى خضعت البحرين خضوعًا تاما للحماية البريطانية، وأصبح للبريطانين الحق في الهيمنة على المسائل السياسية كما أصبحوا أصحاب الحق دون سواهم في تنمية الموارد الطبيعية للبلاد. وكان ازدياد النفوذ البريطانى موضوع اعتراضات متكررة من جانب الإيرانيين مدة تزيد على قرن من الزمان. ولا تزال الحكومة الإيرانية تطالب في إصرار شديد بولايتها الكاملة على البحرين. ومع أن العثمانين كانوا يحتلون شاطئ الجزيرة العربية وقطر في النصف الثاني من القرن الثالث عشر الهجرى (التاسع عشر الميلادي) كانوا بذلك يطوقون البحرين حتى الحرب العالمية الأولى، إلَّا أن وجود البريطانيين حال بينهم وبين ابتلاع هذه الجزر.

وعادت المسيحية الأصولية إلى البحرين سنة 1310 هـ (1893 م) بعد انقطاع يزيد على الألف السنة وذلك عندما أقامت البعثات الدينية لكنيسة الإصلاح الأمريكية الهولندية مقرًا لها هناك وفي سنة 1351 هـ (1932 م) استكشف الزيت في الجزيرة الرئيسية في أول حقول غزيرة الإنتاج في هذا الجانب العربي من الخليج.

وأصبحت البحرين منذ سنة 1354 هـ (1935 م) إلى 1378 هـ. (1958 م) القاعدة الرئيسية البحرية البريطانية في الخليج وفي سنة 1365 هـ (1946 م) انتقل مقر المقيمية السياسية البريطانية في الخليج من بوشهر إلى البحرين. وعقد الشيخ سليمان بن محمد، الذي تولى الحكم سنة 1361 هـ (1942) اتفاقًا وديًا سنة 1377 هـ (1958 م) مع الملك سعود عاهل العربية السعودية عيَّن فيه الحدود البحرية بين البلدين، وهو أول تحديد دقيق للحدود في أي من المياه التي تحيط شبه جزيرة العرب.

ص: 1604

المصادر:

مصادر عربية وفارسية وتركية:

(1)

البلاذرى: فتوح البلدان.

(2)

الهمدانى.

(3)

حميد بن رزيق: الفتح المبين، ترجمة ج. بادجر G.Badger، لندن سنة 1871.

(4)

ابن بطوطة: الرحلة = Voyages

(5)

ابن حوقل

(6)

المسعودى: مروج الذهب

(7)

ناصر خسرو: سفر نامه، طبعة Schefer، باريس، سنة 1881.

(8)

الطبري: تذكرة الملوك، طبعة ف. مينورسكى Minorsky، لندن سنة 1941.

(9)

ياقوت.

(10)

أمين الريحانى: ملوك العرب بيروت سنة 1929.

(11)

حافظ وهبة: جزيرة العرب، القاهرة سنة 1354 هـ

(12)

محمد بن بُلَيهَد: صحيح الأخبار، القاهرة سنة 1370 - 1373 هـ

(13)

محمد النَبْهانى: التحفة النبهانية، القاهرة سن 1342 هـ.

(14)

الإمبراطورية العثمانية: وزارة الخارجية، بحرين مسألة سى إستانبول سنة 1334 هـ.

العاديات:

(15)

Southern Arabia: J.and Bent لندن سنة 1900.

(16)

Kuml s P. Glob j T. Bibby . أرهوس سنة 1954.

(17)

P.Cornwall في Basor سنة 1946.

(18)

الكاتب نفسه: في G.J سنة 1946.

(19)

الكاتب نفسه: Journ of Cu neiforn Studie، سنة 1952.

(20)

E.Durand و: H.Rawlinson في jra s سنة 1880

ص: 1605

(21)

S.Kramer: في RASOR. سنة 1944

(22)

E.Mackay: في Bahriun and Hemamieh لندن سنة 1929

(23)

Seafaring Merchants The: A.Oppenheim Of Ur في Jaos سنة 1954.

(24)

F.Vidal: المنهل (صحيفة دورية في مكة، سنة 1375 هـ).

تاريخ القرن التاسع عشر:

(25)

Arabie R.Aigrain: في Dict d'hist et de geag eccles

(26)

Les prines d'Ormuz: J.Aubin في JA، سنة 1953.

(27)

C. Belgrave في JRCAS سنة 1935.

(28)

Annali: Caetani

(29)

الكاتب نفسه: Chranographia Islamics، باريس سنة 1912.

(30)

Caskel . w: - dy

، Eine، Unbekannle.nastie في Oriens

سنة 1949.

(31)

Goeje Memoires sur les: m.de

Cormathes du Bahrain ليدن، سنة 1886

(32)

الكاتب نفسه: في JA، سنة 1895

(33)

، Nadir shah: L.Lockhart لندن سنة 1938

(34)

الكاتب نفسه: في Bsos سنوات 1935 - 1937.

(35)

C.Mathews: في MW، سنة 1954

(36)

Beschreibung von Arabien C.Niehur: : كوبنهاغن سنة 1772.

(37)

A.Stiffe: في GF سنة 1901.

(38)

A Wilson: ، The persian Gulf لندن سنة 1928.

(39)

Bahrein u: f. Wustenfeld jemama في 9" Wiss zu Abh.d.k.ges d. Goett، سنة 1874.

البحرين الحديثة:

ص: 1606

(41)

الأميرالية: A Hand Book of Arabia ، لندن سنة 1916 - 1917.

(42)

المصدر نفسه: lrak and the Persian Gulf، لندن سنة 1944

(43)

C.Aitchison: طبعة A Collecian Of Treaties، الطبعة الثالثة، جـ 11، كلتكة سنة 1933.

(44)

التقارير السنوية لحكومة البحرين وشركة بترول البحرين.

(45)

C.Belgrave: في ، jcas سنة 1928.

(46)

Welcome to Bah-: J.Belgrave rain، الطبعة الثالثة، البحرين سنة 1957

(47)

Revue Egyptienne ، i J.Brinton de Droit International، سنة 1947

(48)

Wells Of Power: O.Caroe لندن سنة 1951

(49)

fifty Years in a: V.Chirol Changing World، لندن سنة 1927.

(50)

Persia: G.Curson. لندن سنة 1892

(51)

م. إسماعيل: Le golfe persique et Les lies de Bahrein. باريس سنة 1936.

(52)

The Bahrein: A.Faroughy Islands نيويوك سنة 1901.

(53)

وزارة الخارجية البريطانية: Handbook on the Persan Gulf. لندن سنة 1953.

(54)

: L.FRASER ف ، jcas سنة 1908.

L.Fraser: ف

(55)

H. Temperleyj: G.Gooch المحرر British Documents on the origins of the Wars، المجلد العاشر، جـ 2، لندن سنة 1938

(56)

r. hay في mej سنة 1955.

(57)

Eastern Arabia: H.Hazard نيوهافن سنة 1956

(58)

British Routes to In-: H.Hoskins dia، نيويورك سنة 1958

ص: 1607