المَكتَبَةُ الشَّامِلَةُ السُّنِّيَّةُ

الرئيسية

أقسام المكتبة

المؤلفين

القرآن

البحث 📚

وقال النَّسائي: ثقة. وذكره ابن حبان في «الثقات» فيمن اسمه يوسف - التكميل في الجرح والتعديل ومعرفة الثقات والضعفاء والمجاهيل - جـ ٢

[ابن كثير]

الفصل: وقال النَّسائي: ثقة. وذكره ابن حبان في «الثقات» فيمن اسمه يوسف

وقال النَّسائي: ثقة.

وذكره ابن حبان في «الثقات» فيمن اسمه يوسف بن يونس، وخَطَّأ من عكس، قال: وكان من عُبَّاد أهل البصرة، لمَحَ يوماً امرأةً فدعا الله، فأذهب عينيه، ثم دعا فرد الله عليه بصره.

- يونس (1) الإسكاف، هو ابن أبي الفرات، تقدم.

1752 -

يونس (2) الكذوب.

ذكره ابن عدي، عن عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه قال: رأيت يونس الصدوق عند إبراهيم بن سعد، وجاء مرة يونس الصدوق فكان يتبع الشيوخ، قال عبد الله: يعني بالصدوق الكذوب مقلوب.

قال ابن عدي: ويونس هذا بصري لم يحضرني له شيء.

1753 -

(أ) يونس

(3).

عن إبراهيم بن عمر اليشكري، لا يعرفان.

وهذا آخر المجلد التاسع من كتاب التكميل ولله الحمد.

قال المصنف فسحَ الله في مدته: وقد كنتُ كتبتُ كتابَ الكنى قبل هذا ولله الحمد والمنة. وفرغتُ من كتابة هذا المجلد يوم السبت وقت أذان العصر

(1)«تهذيب الكمال» : (32/ 561).

(2)

«ميزان الاعتدال» : (4/ 485) و «لسان الميزان» : (8/ 578).

(3)

«التذكرة» : (3/ 1953) و «تعجيل المنفعة» : (2/ 398) ويظهر أن ترجمته سقطت من الإكمال.

ص: 496

مستهل شعبان المبارك سنة أربع وأربعين وسبعمائة بالمدرسة النجيبية الجوانية ولله الحمد كثيراً دائماً سرمداً، ونسأل (1) العفو والعافة في الدنيا والآخرة، إنه سميع الدعاء رب الأرض والسماء، والصلاة على محمد خاتم الأنبياء.

وكتب إسماعيل بن كثير القرشي البصروي الشافعي مُصَنِّفه.

وفُرِغَ من هذا يوم الخميس تاسع جمادى الأولى سنة 774هـ على يد محمد بن سليمان بن أبي بكر الحَرَّاني (2)، غفر الله له ولوالديه ولجميع المسلمين، آمين.

والصلاة والتسليم على محمد أشرف المرسلين، وسيد العالمين، وعلى آله وصحبه الطاهرين، صلاةً دائمةً إلى يوم الدين [135 - ب].

(1) كذا، ولعل صوابها: نسأله.

(2)

هو: محمد بن سليمان بن أبي بكر بن محمد بن حامد بن محمود، الشمس، أبو عبد الله الحراني، المولود سنة (750هـ)، والمتوفى سنة (840هـ).

قال السخاوي: كتب بخطه الكثير

ووصفه بأنه كان خيراً مديماً للتلاوة حافظاً لكثير من التاريخ والشعر. «الضوء اللامع» : (4/ 31).

ص: 497